You are here

3vs126

وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

Wama jaAAalahu Allahu illa bushra lakum walitatmainna quloobukum bihi wama alnnasru illa min AAindi Allahi alAAazeezi alhakeemi

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Allah bai sanya shi(2) ba, fãce dõmin bushãra a gare ku, kuma dõmin zukãtanku su natsu da shi. Taimako bai kasance ba fãce daga wurin Allah, Mabuwãyi, Mai hikima.

Allah made it but a message of hope for you, and an assurance to your hearts: (in any case) there is no help except from Allah. The Exalted, the Wise:
And Allah did not make it but as good news for you, and that your hearts might be at ease thereby, and victory is only from Allah, the Mighty, the Wise.
Allah ordained this only as a message of good cheer for you, and that thereby your hearts might be at rest - Victory cometh only from Allah, the Mighty, the Wise -

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said,

وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ ...

Allah made it not but as a message of good news for you and as an assurance to your hearts,

This Ayah means, "Allah sent down angels and told you about their descent to encourage you and to comfort and reassure your hearts. You should know that victory only comes from Allah and that if He willed, He would have defeated your enemy without you having to fight them.''

For instance, Allah said after commanding the believers to fight,

ذلِكَ وَلَوْ يَشَآء اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَـكِن لّيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُواْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَـلَهُمْ

سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ

وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ

But if it had been Allah's will, He Himself could certainly have punished them (without you). But (He lets you fight) in order to test some of you with others. But those who are killed in the way of Allah, He will never let their deeds be lost. He will guide them and set right their state. And admit them to Paradise which He has made known to them. (47:4-6)

This is why Allah said here,

وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴿١٢٦﴾

Allah made it not but as a message of good news for you and as an assurance to your hearts. And there is no victory except from Allah, the All-Mighty, the All-Wise.

This Ayah means,

"Allah is the Almighty Whose power can never be undermined, and He has the perfect wisdom in His decrees and in all His decisions.''

قوله تعالى " وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به " أي وما أنزل الله الملائكة وأعلمكم بإنزالهم إلا بشارة لكم وتطييبا لقلوبكم وتطمينا وإلا فإنما النصر من عند الله الذي لو شاء لانتصر من أعدائه بدونكم ومن غير احتياج إلى قتالكم لهم كما قال تعالى بعد أمره المؤمنين بالقتال " ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم سيهديهم ويصلح بالهم ويدخلهم الجنة عرفها لهم " ولهذا قال ههنا " وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم " أي هو ذو العزة التي لا ترام والحكمة في قدره والإحكام.

"وما جعله الله" أي الإمداد "إلا بشرى لكم" بالنصر "ولتطمئن" تسكن "قلوبكم به" فلا تجزع من كثرة العدو وقلتكم "وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم" يؤتيه من يشاء وليس بكثرة الجند

الهاء للمدد , وهو الملائكة أو الوعد أو الإمداد , ويدل عليه " يمددكم " أو للتسويم أو للإنزال أو العدد على المعنى ; لأن خمسة آلاف عدد .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَما جَعَلَهُ اللَّهُ» الواو استئنافية ما نافية وفعل ماض والهاء مفعوله ولفظ الجلالة فاعله.
«إِلَّا» أداة حصر.
«بُشْرى » مفعول به ثان أو مفعول لأجله.
«لَكُمْ» متعلقان ببشرى.
«وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ» الواو عاطفة واللام للتعليل تطمئن مضارع منصوب بأن المضمرة والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور معطوفان على بشرى قلوبكم فاعل.
«بِهِ» متعلقان بتطمئن.
«وَمَا النَّصْرُ» ما نافية النصر مبتدأ.
«إِلَّا» أداة حصر.
«مِنْ عِنْدِ» متعلقان بالخبر المحذوف.
«اللَّهُ» لفظ الجلالة مضاف إليه.
«الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ» صفتان لله والجملة مستأنفة.

, ,

47vs4

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ

8vs10

وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ