You are here

3vs137

قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ

Qad khalat min qablikum sunanun faseeroo fee alardi faonthuroo kayfa kana AAaqibatu almukaththibeena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Lalle ne misãlai sun shũɗe a gabãninku, sai ku yi tafiya a cikin ƙasa sa´an nan ku dũba, yãyã ãƙibar mãsu ƙaryatãwa ta kasance.

Many were the Ways of Life that have passed away before you: travel through the earth, and see what was the end of those who rejected Truth.
Indeed there have been examples before you; therefore travel in the earth and see what was the end of the rejecters.
Systems have passed away before you. Do but travel in the land and see the nature of the consequence for those who did deny (the messengers).

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Wisdom Behind the Losses Muslims Suffered During Uhud

Allah states to His believing servants who suffered losses in the battle of Uhud, including seventy dead,

قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ ...

Many similar ways (and mishaps of life) were faced before you,

for the previous nations who followed their Prophets before you, they too suffered losses. However, the good end was theirs, and the ultimate defeat was for the disbelievers.

This is why Allah said,

... فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ ﴿١٣٧﴾

so travel through the earth, and see what was the end of those who denied.

يقول تعالى مخاطبا عباده المؤمنين لما أصيبوا يوم أحد وقتل منهم سبعون " قد خلت من قبلكم سنن " أي قد جرى نحو هذا على الأمم الذين كانوا من قبلكم من أتباع الأنبياء ثم كانت العاقبة لهم والدائرة على الكافرين ولهذا قال تعالى " فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين " .

ونزل في هزيمة أحد "قد خلت" مضت . "من قبلكم سنن" طرائق في الكفار بإمهالهم ثم أخذهم "فسيروا" أيها المؤمنون "في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين" الرسل أي آخر أمرهم من الهلاك فلا تحزنوا لغلبتهم فأنا أمهلهم لوقتهم

هذا تسلية من الله تعالى للمؤمنين , والسنن جمع سنة وهي الطريق المستقيم . وفلان على السنة أي على طريق الاستواء لا يميل إلى شيء من الأهواء , قال الهذلي : فلا تجزعن من سنة أنت سرتها فأول راض سنة من يسيرها والسنة : الإمام المتبع المؤتم به , يقال : سن فلان سنة حسنة وسيئة إذا عمل عملا اقتدي به فيه من خير أو شر , قال لبيد : من معشر سنت لهم آباؤهم ولكل قوم سنة وإمامها والسنة الأمة , والسنن الأمم ; عن المفضل . وأنشد : ما عاين الناس من فضل كفضلهم ولا رأوا مثلهم في سالف السنن وقال الزجاج : والمعنى أهل سنن , فحذف المضاف . وقال أبو زيد : أمثال . عطاء : شرائع . مجاهد : المعنى " قد خلت من قبلكم سنن " يعنى بالهلاك فيمن كذب قبلكم كعاد وثمود . والعاقبة : آخر الأمر , وهذا في يوم أحد . يقول فأنا أمهلهم وأملي لهم وأستدرجهم حتى يبلغ الكتاب أجله , يعني بنصرة النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين وهلاك أعدائهم الكافرين .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قَدْ» حرف تحقيق.
«خَلَتْ» فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين
«مِنْ قَبْلِكُمْ» متعلقان بخلت.
«سُنَنٌ» فاعل.
«فَسِيرُوا» الفاء الفصيحة وفعل أمر والواو فاعله.
«فِي الْأَرْضِ» متعلقان بسيروا والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها.
«فَانْظُروا» مثل فسيروا والجملة معطوفة.
«كَيْفَ» اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب خبر مقدم.
«كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ» كان واسمها والمكذبين مضاف إليه وجملة كيف كان في محل نصب مفعول به للفعل قبلها.

6vs11

قُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّ انظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
,

16vs36

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
,

27vs69

قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
,

43vs25

فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ