You are here

3vs191

الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

Allatheena yathkuroona Allaha qiyaman waquAAoodan waAAala junoobihim wayatafakkaroona fee khalqi alssamawati waalardi rabbana ma khalaqta hatha batilan subhanaka faqina AAathaba alnnari

Yoruba Translation

Hausa Translation

Waɗanda suke ambatar Allah a tsaye da zaune da a kan sãsanninsu, kuma suna tunãni a kan halittar sammai da ƙasa: &quotYã Ubangijinmu! Ba Ka halitta wannan a kan banza ba. TsarkinKa! Sabõda haka Ka tsare mu daga azãbar wuta.

Men who celebrate the praises of Allah, standing, sitting, and lying down on their sides, and contemplate the (wonders of) creation in the heavens and the earth, (With the thought): "Our Lord! not for naught Hast Thou created (all) this! Glory to Thee! Give us salvation from the penalty of the Fire.
Those who remember Allah standing and sitting and lying on their sides and reflect on the creation of the heavens and the earth: Our Lord! Thou hast not created this in vain! Glory be to Thee; save us then from the chastisement of the fire:
Such as remember Allah, standing, sitting, and reclining, and consider the creation of the heavens and the earth, (and say): Our Lord! Thou createdst not this in vain. Glory be to Thee! Preserve us from the doom of Fire.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah then describes those who have good minds,

الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ ...

Those who remember Allah standing, sitting, and lying down on their sides.

Al-Bukhari recorded that Imran bin Husayn said that the Messenger of Allah said,

صَلِّ قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْب

Pray while standing, and if you can't, pray while sitting, and if you cannot do even that, then pray lying on your side.

These people remember Allah in all situations, in their heart and speech,

... وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ...

and think deeply about the creation of the heavens and the Earth,

contemplating about signs in the sky and earth that testify to the might, ability, knowledge, wisdom, will and mercy of the Creator.

Allah criticizes those who do not contemplate about His creation, which testifies to His existence, Attributes, Shariah, His decree and Ayat.

Allah said,

وَكَأَيِّن مِّن ءَايَةٍ فِى السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ

وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُّشْرِكُونَ

And how many a sign in the heavens and the Earth they pass by, while they are averse therefrom. And most of them believe not in Allah except that they attribute partners unto Him. (12:105-106)

Allah also praises His believing servants,

الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ

Those who remember Allah standing, sitting, and lying down on their sides, and think deeply about the creation of the heavens and the earth,

supplicating;

... رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً ...

"Our Lord! You have not created this without purpose,''

You did not create all this in jest and play. Rather, You created it in truth, so that You recompense those who do evil in kind, and reward those who do righteous deeds with what is better.

The faithful believers praise Allah and deny that He does anything in jest and without purpose, saying,

... سُبْحَانَكَ ...

"glory to You,''

for You would never create anything without purpose.

... فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴿١٩١﴾

"Give us salvation from the torment of the Fire.''

meaning, "O You Who created the creation in truth and justice, Who is far from any shortcomings, or doing things without purpose or with jest, save us from the torment of the Fire with Your power and strength. Direct us to perform the deeds that make You pleased with us. Guide us to righteous work from which You admit us into the delightful Paradise, and save us from Your painful torment.''

They next supplicate,

وصف تعالى أولي الألباب فقال " الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم " كما ثبت في الصحيحين عن عمران بن حصين : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنبك " أي لا يقطعون ذكره في جميع أحوالهم بسرائرهم وضمائرهم وألسنتهم " ويتفكرون في خلق السموات والأرض " أي يفهمون ما فيهما من الحكم الدالة على عظمة الخالق وقدرته وحكمته واختياره ورحمته . وقال الشيخ أبو سليمان الداراني : إني لأخرج من منزلي فما يقع بصري على شيء إلا رأيت لله علي فيه نعمة ولي فيه عبرة رواه ابن أبي الدنيا في كتاب التوكل والاعتبار . وعن الحسن البصري أنه قال : تفكر ساعة خير من قيام ليلة . وقال الفضيل : قال الحسن : الفكرة مرآة تريك حسناتك وسيئاتك . وقال سفيان بن عيينة : الفكر نور يدخل قلبك وربما تمثل بهذا البيت : إذا المرء كانت له فكرة ففي كل شيء له عبرة وعن عيسى عليه السلام أنه قال : طوبي لمن كان قيله تذكرا وصمته تفكرا ونظره عبرا. قال لقمان الحكيم : إن طول الوحدة ألهم للفكرة وطول الفكرة دليل على طرق باب الجنة . قال وهب بن منبه : ما طالت فكرة امرئ قط إلا فهم ولا فهم امرؤ قط إلا علم ولا علم امرؤ قط إلا عمل. وقال عمر بن عبد العزيز : الكلام بذكر الله عز وجل حسن والفكرة في نعم الله أفضل العبادة . وقال مغيث الأسود : زوروا القبور كل يوم تفكركم وشاهدوا الموقف بقلوبكم وانظروا إلى المنصرف بالفريقين إلى الجنة أو النار وأشعروا قلوبكم وأبدانكم ذكر النار ومقامها وأطباقها وكان يبكي عند ذلك حتى يرفع صريعا من بين أصحابه قد ذهب عقله . وقال عبد الله بن المبارك : مر رجل براهب عند مقبرة ومزبلة فناداه فقال : يا راهب إن عندك كنزين من كنوز الدنيا لك فيهما معتبر . كنز الرجال وكنز الأموال . وعن ابن عمر : أنه كان إذا أراد أن يتعاهد قلبه يأتي الخربة فيقف على بابها فينادي بصوت حزين فيقول : أين أهلك ؟ ثم يرجع إلى نفسه فيقول : " كل شيء هالك إلا وجهه " وعن ابن عباس أنه قال : ركعتان مقتصدتان في تفكير خير من قيام ليلة والقلب ساه . وقال الحسن البصري : يا ابن آدم كل في ثلث بطنك واشرب في ثلثه ودع ثلثه الآخر تتنفس للفكرة . وقال بعض الحكماء : من نظر إلى الدنيا بغير العبرة انطمس من بصر قلبه بقدر تلك الغفلة . وقال بشر بن الحارث الحافي : لو تفكر الناس في عظمة الله تعالى لما عصوه وقال الحسن عن عامر بن عبد قيس قال : سمعت غير واحد ولا اثنين ولا ثلاثة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقولون : إن ضياء الإيمان أو نور الإيمان التفكر . وعن عيسى عليه السلام أنه قال : يا ابن آدم الضعيف اتق الله حيث ما كنت وكن في الدنيا ضعيفا واتخذ المساجد بيتا وعلم عينيك البكاء وجسدك الصبر وقلبك الفكر ولا تهتم برزق غد وعن أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه : أنه بكى يوما بين أصحابه فسئل عن ذلك ؟ فقال : فكرت في الدنيا ولذاتها وشهواتها فاعتبرت منها بها ما تكاد شهواتها تنقضي حتى تكدرها مرارتها ولئن لم يكن فيها عبرة لمن اعتبر إن فيها مواعظ لمن ادكر وقال ابن أبي الدنيا : أنشدني الحسين بن عبد الرحمن : نزهة المؤمن الفكر لذة المؤمن العبر نحمد الله وحده نحن كل على خطر رب لاه وعمره قد تقضى وما شعر رب عيش قد كان فو ق المنى مونق الزهر في خرير من العيو ن وظل من الشجر وسرور من النبا ت وطيب من الثمر غيرته وأهله سرعة الدهر بالغير نحمد الله وحده إن في ذا لمعتبر إن في ذا لعبرة للبيب إن اعتبر وقد ذم الله تعالى من لا يعتبر بمخلوقاته الدالة على ذاته وصفاته وشرعه وقدره وآياته فقال : " وكأين من آية في السموات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " ومدح عباده المؤمنين " الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض " قائلين " ربنا ما خلقت هذا باطلا " أي ما خلقت هذا الخلق عبثا بل بالحق لتجزي الذين أساءوا بما عملوا وتجزي الذين أحسنوا بالحسنى ثم نزهوه عن العبث وخلق الباطل فقالوا " سبحانك " أي عن أن تخلق شيئا باطلا " فقنا عذاب النار " أي يا من خلق الخلق بالحق والعدل يا من هو منزه عن النقائص والعيب والعبث قنا من عذاب النار بحولك وقوتك وقيضنا لأعمال ترضى بها عنا ووفقنا لعمل صالح تهدينا به إلى جنات النعيم وتجيرنا به من عذابك الأليم .

"الذين" نعت لما قبله أو بدل "يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم" مضطجعين أي في كل حال وعن ابن عباس يصلون كذلك حسب الطاقة "ويتفكرون في خلق السماوات والأرض" ليستدلوا به على قدرة صانعهما يقولون "ربنا ما خلقت هذا" الخلق الذي نراه "باطلا" حال عبثا بل دليلا على كمال قدرتك "سبحانك" تنزيها لك عن العبث

ذكر تعالى ثلاث هيئات لا يخلو ابن آدم منها في غالب أمره , فكأنها تحصر زمانه . ومن هذا المعنى قول عائشة رضي الله عنها : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كل أحيانه . أخرجه مسلم . فدخل في ذلك كونه على الخلاء وغير ذلك . وقد اختلف العلماء في هذا ; فأجاز ذلك عبد الله بن عمرو وابن سيرين والنخعي , وكره ذلك ابن عباس وعطاء والشعبي . والأول أصح لعموم الآية والحديث . قال النخعي : لا بأس بذكر الله في الخلاء فإنه يصعد . المعنى : تصعد به الملائكة مكتوبا في صحفهم ; فحذف المضاف . دليله قوله تعالى : " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " [ ق : 18 ] . وقال : " وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين " [ الانفطار : 10 - 11 ] . لأن الله عز وجل أمر عباده بالذكر على كل حال ولم يستثن فقال : " اذكروا الله ذكرا كثيرا " [ الأحزاب : 41 ] وقال : " فاذكروني أذكركم " [ البقرة : 152 ] وقال : " إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا " [ الكهف : 3 ] فعم . فذاكر الله تعالى على كل حالاته مثاب مأجور إن شاء الله تعالى . وذكر أبو نعيم قال : حدثنا أبو بكر بن مالك حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال حدثني أبي قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن عطاء بن أبي مروان عن أبيه عن كعب الأحبار قال قال موسى عليه السلام : ( يا رب أقريب أنت فأناجيك أم بعيد فأناديك قال : يا موسى أنا جليس من ذكرني قال : يا رب فإنا نكون من الحال على حال نجلك ونعظمك أن نذكرك قال : وما هي ؟ قال : الجنابة والغائط قال : يا موسى اذكرني على كل حال ) . وكراهية من كره ذلك إما لتنزيه ذكر الله تعالى في المواضع المرغوب عن ذكره فيها ككراهية قراءة القرآن في الحمام , وإما إبقاء على الكرام الكاتبين على أن يحلهم موضع الأقذار والأنجاس لكتابة ما يلفظ به . والله أعلم . و " قياما وقعودا " نصب على الحال . " وعلى جنوبهم " في موضع الحال ; أي ومضطجعين ومثله قوله تعالى : " دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما " [ يونس : 12 ] على العكس ; أي دعانا مضطجعا على جنبه . وذهب , جماعة من المفسرين منهم الحسن وغيره إلى أن قوله " يذكرون الله " إلى آخره , إنما هو عبارة عن الصلاة ; أي لا يضيعونها , ففي حال العذر يصلونها قعودا أو على جنوبهم . وهي مثل قوله تعالى : " فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم " [ النساء : 103 ] في قول ابن مسعود على , ما يأتي بيانه . وإذا كانت الآية في الصلاة ففقهها أن الإنسان يصلي قائما , فإن لم يستطع فقاعدا , فإن لم يستطع فعلى جنبه ; كما ثبت عن عمران بن حصين قال : كان بي البواسير فسألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة فقال : ( صل قائما , فإن لم تستطع فقاعدا , فإن لم تستطع فعلى جنب ) رواه الأئمة : وقد كان صلى الله عليه وسلم يصلي قاعدا قبل موته بعام في النافلة ; على ما في صحيح مسلم . وروى النسائي عن عائشة رضي الله عنها قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي متربعا . قال أبو عبد الرحمن : لا أعلم أحدا روى هذا الحديث غير أبي داود الحفري وهو ثقة , ولا أحسب هذا الحديث إلا خطأ . والله أعلم . واختلف العلماء في كيفية صلاة المريض والقاعد وهيئتها ; فذكر ابن عبد الحكم عن مالك أنه يتربع في قيامه , وقاله البويطي عن الشافعي فإذا أراد السجود تهيأ للسجود على قدر ما يطيق , قال : وكذلك المتنفل . ونحوه قول الثوري , وكذلك قال الليث وأحمد وإسحاق وأبو يوسف ومحمد . وقال الشافعي في رواية المزني : يجلس في صلاته كلها كجلوس التشهد . وروي هذا عن مالك وأصحابه ; والأول المشهور وهو ظاهر المدونة . وقال أبو حنيفة وزفر : يجلس كجلوس التشهد , وكذلك يركع ويسجد . قال : فإن لم يستطع القعود صلى على جنبه أو ظهره على التخيير ; هذا مذهب المدونة وحكى ابن حبيب عن ابن القاسم يصلي على ظهره , فإن لم يستطع فعلى جنبه الأيمن ثم على جنبه الأيسر . وفي كتاب ابن المواز عكسه , يصلي على جنبه الأيمن , وإلا فعلى الأيسر , وإلا فعلى الظهر . وقال سحنون : يصلي على الأيمن كما يجعل في لحده , وإلا فعلى ظهره وإلا فعلى الأيسر . وقال مالك وأبو حنيفة : إذا صلى مضطجعا تكون رجلاه مما يلي القبلة . والشافعي والثوري : يصلي على جنبه ووجهه إلى القبلة . فإن قوي لخفة المرض وهو في الصلاة ; قال ابن القاسم : إنه يقوم فيما بقي من صلاته ويبني على ما مضى ; وهو قول الشافعي وزفر والطبري . وقال أبو حنيفة وصاحباه يعقوب ومحمد فيمن صلى مضطجعا ركعة ثم صح : أنه يستقبل الصلاة من أولها , ولو كان قاعدا يركع ويسجد ثم صح بنى في قول أبي حنيفة ولم يبن في قول محمد . وقال أبو حنيفة وأصحابه : إذا افتتح الصلاة قائما ثم صار إلى حد الإيماء فليبن ; وروي عن أبي يوسف . وقال مالك في المريض الذي لا يستطيع الركوع ولا السجود وهو يستطيع القيام والجلوس : إنه يصلي قائما ويومئ إلى الركوع , فإذا أراد السجود جلس وأومأ إلى السجود ; وهو قول أبي يوسف وقياس قول الشافعي وقال , أبو حنيفة وأصحابه : يصلي قاعدا . وأما صلاة الراقد الصحيح فروي عن حديث عمران بن حصين زيادة ليست موجودة في غيره , وهي " صلاة الراقد مثل نصف صلاة القاعد " . قال أبو عمر : وجمهور أهل العلم لا يجيزون النافل مضطجعا ; وهو حديث لم يروه إلا حسين المعلم وهو حسين بن ذكوان عن عبد الله بن بريدة عن عمران بن حصين , وقد اختلف على حسين في إسناده ومتنه اختلافا يوجب التوقف عنه , وإن صح فلا أدري ما وجهه ; فإن كان أحد من أهل العلم قد أجاز النافلة مضطجعا لمن قدر على القعود أو على القيام فوجهه هذه الزيادة في هذا الخبر , وهي حجة لمن ذهب إلى ذلك . وإن أجمعوا على كراهة النافلة راقدا لمن قدر على القعود أو القيام , فحديث حسين هذا إما غلط وإما منسوخ وقيل : المراد بالآية الذين يستدلون بخلق السموات والأرض على أن المتغير لا بد له من مغير , وذلك المغير يجب أن يكون قادرا على الكمال , وله أن يبعث الرسل , فإن بعث رسولا ودل على صدقه بمعجزة واحدة لم يبق لأحد عذر ; فهؤلاء الذين يذكرون الله على كل حال . والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«الَّذِينَ» اسم موصول مبني على الفتح في محل جر بدل من أولي أو صفة.
«يَذْكُرُونَ اللَّهَ» فعل مضارع وفاعل ولفظ الجلالة مفعول به والجملة صلة.
«قِياماً» حال.
«وَقُعُوداً» عطف.
«وَعَلى جُنُوبِهِمْ» متعلقان بمحذوف حال التقدير : مضطجعين على جنوبهم.
«وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ» الجملة معطوفة على يذكرون.
«رَبَّنا» منادى مضاف منصوب.
«ما خَلَقْتَ هذا» ما نافية خلقت فعل ماض والتاء فاعله واسم الإشارة مفعوله.
«باطِلًا» حال منصوبة أو صفة لمصدر محذوف أي : خلقا باطلا والجملة في محل نصب مفعول به لفعل قول محذوف أي يقولون : ربنا.
«سُبْحانَكَ» مفعول مطلق لفعل محذوف.
«فَقِنا عَذابَ النَّارِ» الفاء هي الفصيحة ق فعل دعاء مبني على حذف حرف العلة لأنه معتل الآخر ونا ضمير متصل مفعول به عذاب مفعول به ثان النار مضاف إليه والجملة لا محل لها جواب شرط مقدر.

28vs88

وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

4vs103

فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً