You are here

3vs82

فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

Faman tawalla baAAda thalika faolaika humu alfasiqoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

To, waɗanda kuma suka jũya bãya a bãyan wannan, to, waɗannan sũ ne fãsiƙai.

If any turn back after this, they are perverted transgressors.
Whoever therefore turns back after this, these it is that are the transgressors.
Then whosoever after this shall turn away: they will be miscreants.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ ...

then whoever turns away after this,''

from fulfilling this pledge and covenant,

... فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٨٢﴾

they are the rebellious.

Ali bin Abi Talib and his cousin Abdullah bin Abbas said,

"Allah never sent a Prophet but after taking his pledge that if Muhammad were sent in his lifetime, he would believe in and support him.''

Allah commanded each Prophet to take a pledge from his nation that if Muhammad were sent in their time, they would believe in and support him.

Tawus, Al-Hasan Al-Basri and Qatadah said,

"Allah took the pledge from the Prophets that they would believe in each other,''

and this statement does not contradict what Ali and Ibn Abbas stated.

Therefore, Muhammad is the Final Prophet until the Day of Resurrection. He is the greatest Imam, who if he existed in any time period, deserves to be obeyed, rather than all other Prophets. This is why Muhammad led the Prophets in prayer during the night of Isra when they gathered in Bayt Al-Maqdis (Jerusalem).

He is the intercessor on the Day of Gathering, when the Lord comes to judge between His servants. This is Al-Maqam Al-Mahmud (the praised station) (refer to 17:79) that only Muhammad deserves, a responsibility which the mighty Prophets and Messengers will decline to assume. However, Muhammad will carry the task of intercession, may Allah's peace and blessings be on him.

" فمن تولى بعد ذلك " أي عن هذا العهد والميثاق " فأولئك هم الفاسقون " . قال علي بن أبي طالب وابن عمه ابن عباس رضي الله عنهما ما بعث الله نبيا من الأنبياء إلا أخذ عليه الميثاق لئن بعث الله محمدا وهو حي ليؤمنن به ولينصرنه وأمره أن يأخذ الميثاق على أمته لئن بعث محمد وهم أحياء ليؤمنن به ولينصرنه. وقال طاووس والحسن البصري وقتادة : أخذ الله ميثاق النبيين أن يصدق بعضهم بعضا وهذا لا يضاد ما قاله علي وابن عباس ولا ينفيه بل يستلزمه ويقتضيه ولهذا روى عبد الرزاق عن معمر عن ابن طاووس عن أبيه مثل قول علي وابن عباس وقد قال الإمام أحمد حدثنا عبد الرزاق أنبأنا سفيان عن جابر عن الشعبي عن عبد الله بن ثابت قال : جاء عمر إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال : يا رسول الله إني أمرت بأخ لي يهودي من قريظة فكتب لي جوامع من التوراة ألا أعرضها عليك ؟ قال : فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عبد الله بن ثابت قلت له ألا ترى ما بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال عمر : رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا قال : فسري عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال " والذي نفسي بيده لو أصبح فيكم موسى عليه السلام ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم إنكم حظي من الأمم وأنا حظكم من النبيين " " حديث آخر " قال الحافظ أبو يعلى حدثنا إسحق حدثنا حماد عن الشعبي عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا وإنكم إما أن تصدقوا بباطل وإما أن تكذبوا بحق وإنه والله لو كان موسى حيا بين أظهركم ما حل له إلا أن يتبعني " وفي بعض الأحاديث " لو كان موسى وعيسى حيين لما وسعهما إلا اتباعي " فالرسول محمد خاتم الأنبياء صلوات الله وسلامه عليه دائما إلى يوم الدين هو الإمام الأعظم الذي لو وجد في أي عصر وجد لكان هو الواجب الطاعة المقدم على الأنبياء كلهم ولهذا كان إمامهم ليلة الإسراء لما اجتمعوا ببيت المقدس : وكذلك هو الشفيع في المحشر في إتيان الرب جل جلاله لفصل القضاء بين عباده وهو المقام المحمود الذي لا يليق إلا له والذي يحيد عنه أولو العزم من الأنبياء والمرسلين حتى تنتهي النوبة إليه فيكون هو المخصوص به صلوات الله وسلامه عليه .

"فمن تولى" أعرض "بعد ذلك" الميثاق "فأولئك هم الفاسقون"

" من " شرط . فمن تولى من أمم الأنبياء عن الإيمان بعد أخذ الميثاق " فأولئك هم الفاسقون " أي الخارجون عن الإيمان . والفاسق الخارج . وقد تقدم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَمَنْ تَوَلَّى» الفاء استئنافية من اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ تولى ماض وهو في محل جزم فعل الشرط.
«بَعْدَ ذلِكَ» بعد ظرف زمان متعلق بتولي ذلك اسم إشارة في محل جر بالإضافة والجملة مستأنفة.
«فَأُولئِكَ» الفاء رابطة لجواب الشرط أولئك اسم إشارة مبتدأ.
«هُمُ الْفاسِقُونَ» مبتدأ وخبر والجملة خبر المبتدأ أولئك وجملة فأولئك في محل جزم جواب الشرط وفعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر المبتدأ من.

5vs47

وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
,

24vs4

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
,

24vs55

وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
,

59vs19

وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ