You are here

3vs83

أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ

Afaghayra deeni Allahi yabghoona walahu aslama man fee alssamawati waalardi tawAAan wakarhan wailayhi yurjaAAoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shin wanin Addinin Allah suke nħma, alhãli kuwa a gare Shi ne waɗanda ke cikin sama da ƙasa suka sallama wa, a kan sõ da ƙĩ, kuma zuwa gare Shi ake mayar da su?

Do they seek for other than the Religion of Allah?-while all creatures in the heavens and on earth have, willing or unwilling, bowed to His Will (Accepted Islam), and to Him shall they all be brought back.
Is it then other than Allah's religion that they seek (to follow), and to Him submits whoever is in the heavens and the earth, willingly or unwillingly, and to Him shall they be returned.
Seek they other than the religion of Allah, when unto Him submitteth whosoever is in the heavens and the earth, willingly or unwillingly, and unto Him they will be returned.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(Seek they other than the religion of Allahナ) [3:83]. Said ibn Abbas: モThe people of the two Scriptures [the Jews and the Christians] went to the Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, to settle a dispute regarding Abrahams religion, for one of these parties claimed that they had the best claim to his
religion. The Prophet, Allah bless him and give him peace, said: None of the parties has anything to do with the religion of Abrahamメ. But this statement angered both parties. They said: By Allah, we do not accept your judgement nor are we going to follow your religion!メ Allah, exalted is He, then revealed (Seek they other than the religion of Allahナ)ヤ.

The Only Valid Religion To Allah is Islam

Allah says;

أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا ...

Do they seek other than the religion of Allah, while to Him submitted all creatures in the heavens and the earth, willingly or unwillingly.

Allah rebukes those who prefer a religion other than the religion that He sent His Books and Messengers with, which is the worship of Allah Alone without partners, to Whom, وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ (submitted all creatures in the heavens and the earth), Willingly, or not.

Allah said in other Ayat,

وَللَّهِ يَسْجُدُ مَن فِى السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا

And unto Allah (Alone) falls in prostration whoever is in the heavens and the earth, willingly or unwillingly. (13:15)

and,

أَوَ لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالْشَّمَآئِلِ سُجَّدًا لِلّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ

وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ

يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ

Have they not observed things that Allah has created: (how) their shadows incline to the right and to the left, making prostration unto Allah, and they are lowly.

And to Allah prostrate all that is in the heavens and all that is in the earth, of the moving creatures and the angels, and they are not proud.

They fear their Lord above them, and they do what they are commanded. (16:48-50)

Therefore, the faithful believer submits to Allah in heart and body, while the disbeliever unwillingly submits to Him in body only, since he is under Allah's power, irresistible control and mighty kingship that cannot be repelled or resisted.

Waki reported that Mujahid said that;

the Ayah, وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا (While to Him submitted all creatures in the heavens and the earth, willingly or unwillingly),

is similar to the Ayah,

وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ مَّنْ خَلَقَ السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ

And verily, if you ask them: "Who created the heavens and the earth!'' Surely, they will say: "Allah.'' (39:38)

He also reported that Ibn Abbas said about, وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا (while to Him submitted all creatures in the heavens and the earth, willingly or unwillingly),

"When He took the covenant from them.''

... وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ ﴿٨٣﴾

And to Him shall they all be returned.

on the Day of Return, when He will reward or punish each person according to his or her deeds.

Allah then said,

يقول تعالى منكرا على من أراد دينا سوى دين الله الذي أنزل به كتبه وأرسل به رسله وهو عبادة الله وحده لا شريك له الذي له أسلم من في السموات والأرض أي استسلم له من فيهما طوعا وكرها كما قال تعالى " ولله يسجد من في السموات والأرض طوعا وكرها " الآية وقال تعالى " أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيؤ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون ولله يسجد ما في السموات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون " فالمؤمن مستسلم بقلبه وقالبه لله والكافر مستسلم لله كرها فإنه تحت التسخير والقهر والسلطان العظيم الذي لا يخالف ولا يمانع . وقد ورد حديث في تفسير هذه الآية على معنى آخر فيه غرابة فقال الحافظ أبو القاسم الطبراني حدثنا أحمد بن النضر العسكري حدثنا سعيد بن حفص النفيلي حدثنا محمد بن محصن العكاشي حدثنا الأوزاعي عن عطاء بن أبي رباح عن النبي صلى الله عليه وسلم " وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها " " أما من في السموات فالملائكة وأما من في الأرض فمن ولد على الإسلام وأما كرها فمن أتي به من سبايا الأمم في السلاسل والأغلال يقادون إلى الجنة وهم كارهون " وقد ورد في الصحيح " عجب ربك من قوم يقادون إلى الجنة في السلاسل " وسيأتي له شاهد من وجه آخر ولكن المعنى الأول للآية أقوى . وقد قال وكيع في تفسيره : حدثنا سفيان عن منصور عن مجاهد " وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها " قال : هو كقوله " ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله " وقال أيضا : حدثنا سفيان عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس " وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها " قال : حين أخذ الميثاق " وإليه يرجعون " أي يوم المعاد فيجازي كلا بعمله .

"أفغير دين الله يبغون" بالياء والتاء أي المتولون "وله أسلم" انقاد "من في السموات والأرض طوعا" بلا إباء "وكرها" بمعاينة ما يلجئ إليه "وإليه ترجعون" بالتاء والياء والهمزة في أول الآية للإنكار

قال الكلبي : إن كعب بن الأشرف وأصحابه اختصموا مع النصارى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : أينا أحق بدين إبراهيم ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( كلا الفريقين بريء من دينه ) . فقالوا : ما نرضى بقضائك ولا نأخذ بدينك ; فنزل " أفغير دين الله يبغون " يعني يطلبون . ونصبت " غير " بيبغون , أي يبغون غير دين الله . وقرأ أبو عمرو وحده " يبغون " بالياء على الخبر " وإليه ترجعون " بالتاء على المخاطبة . قال : لأن الأول خاص والثاني عام ففرق بينهما لافتراقهما في المعنى . وقرأ حفص وغيره " يبغون , ويرجعون " بالياء فيهما ; لقوله : " فأولئك هم الفاسقون " . وقرأ الباقون بالتاء فيهما على الخطاب ; لقوله " لما آتيتكم من كتاب وحكمة " . والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ» الهمزة للاستفهام والفاء استئنافية ، غير مفعول به مقدم للفعل يبغون وغير مضاف دين مضاف إليه اللّه لفظ الجلالة مضاف إليه يبغون فعل مضارع وفاعل والجملة معطوفة.
«وَلَهُ» الواو حالية والجار والمجرور متعلقان بأسلم.
«أَسْلَمَ» فعل ماض.
«مَنْ» اسم موصول في محل رفع فاعل.
«فِي السَّماواتِ» متعلقان بمحذوف صلة الموصول.
«وَالْأَرْضِ» عطف.
«طَوْعاً» حال منصوبة.
«وَكَرْهاً» عطف.
«وَإِلَيْهِ» والواو عاطفة إليه متعلقان بالفعل يرجعون.
«يُرْجَعُونَ» فعل مضارع مبني للمجهول والواو نائب فاعل والجملة معطوفة على جملة وله أسلم.

31vs25

وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
,

16vs50

يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
,

16vs49

وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ
,

16vs48

أَوَ لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالْشَّمَآئِلِ سُجَّداً لِلّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ
,

13vs15

وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ