You are here

3vs90

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْراً لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الضَّآلُّونَ

Inna allatheena kafaroo baAAda eemanihim thumma izdadoo kufran lan tuqbala tawbatuhum waolaika humu alddalloona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Lalle ne waɗanda suka kãfirta a bãyan ĩmãninsu, sa´an nan kuma suka ƙãra kãfirci bã zã a karɓi tũbarsu ba. Kuma waɗannan sũ ne ɓatattu.

But those who reject Faith after they accepted it, and then go on adding to their defiance of Faith,- never will their repentance be accepted; for they are those who have (of set purpose) gone astray.
Surely, those who disbelieve a,fter their believing, then increase in unbelief, their repentance shall not be accepted, and these are they that go astray.
Lo! those who disbelieve after their (profession of) belief, and afterward grow violent in disbelief: their repentance will not be accepted. And such are those who are astray.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(Lo! those who disbelieve after their (profession of) beliefナ) [3:90]. Said al-Hasan, Qatadah and Ataメ al-Khurasani: モThis was revealed about the Jews who disbelieved in Jesus and the Gospel and added to their disbelief by disbelieving in Muhammad and the Qurメanヤ. And Abuメl-Aliyah said: モThis was revealed about the Jews and Christians who disbelieved in Muhammad, Allah bless him and give him peace, after they had believed in his attributes and description, and then added to their disbelief by remaining disbelieversヤ.

Neither Repentance of the Disbeliever Upon Death, Nor His Ransoming Himself on the Day of Resurrection Shall be Accepted

Allah says;

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الضَّآلُّونَ ﴿٩٠﴾

Verily, those who disbelieved after their belief and then went on increasing in their disbelief never will their repentance be accepted.

Allah threatens and warns those who revert to disbelief after they believed and who thereafter insist on disbelief until death. He states that in this case, no repentance shall be accepted from them upon their death.

Similarly, Allah said,

وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَـتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ

And of no effect is the repentance of those who continue to do evil deeds until death faces one of them. (4:18)

This is why Allah said,

... لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الضَّآلُّونَ

never will their repentance be accepted. And they are those who went astray.

to those who abandon the path of truth for the path of wickedness.

Al-Hafiz Abu Bakr Al-Bazzar recorded that Ibn Abbas said that;

some people embraced Islam, reverted to disbelief, became Muslims again, then reverted from Islam.

They sent their people inquiring about this matter and they asked the Messenger of Allah. On that, this Ayah was revealed, إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ (Verily, those who disbelieved after their belief and then went on increasing in their disbelief never will their repentance be accepted).

The chain of narration is satisfactory.

Thereafter, Allah said,

يقول تعالى متوعدا ومهددا لمن كفر بعد إيمانه ثم ازداد كفرا أي استمر إلى الممات ومخبرا بأنهم لن تقبل لهم توبة عند الممات كما قال تعالى " وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت " الآية ولهذا قال ههنا " لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون " أي الخارجون عن المنهج الحق إلى طريق الغي . قال الحافظ أبو بكر البزار : حدثنا محمد بن عبد الله بن بزيع حدثنا يزيد بن زريع حدثنا داود بن أبي هند عن عكرمة عن ابن عباس : أن قوما أسلموا ثم ارتدوا ثم أسلموا ثم ارتدوا فأرسلوا إلى قومهم يسألون لهم فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلت هذه الآية " إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم " هكذا رواه وإسناده جيد.

ونزل في اليهود "إن الذين كفروا" بعيسى "بعد إيمانهم" بموسى "ثم ازدادوا كفرا" بمحمد "لن تقبل توبتهم" إذا غرغروا أو ماتوا كفارا "وأولئك هم الالضالون"

قال قتادة وعطاء الخراساني والحسن : نزلت في اليهود كفروا بعيسى والإنجيل , ثم ازدادوا كفرا بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن . وقال أبو العالية : نزلت في اليهود والنصارى كفروا بمحمد صلى الله عليه وسلم بعد إيمانهم بنعته وصفته " ثم ازدادوا كفرا " بإقامتهم على كفرهم . وقيل : " ازدادوا كفرا " بالذنوب التي اكتسبوها . وهذا اختيار الطبري , وهي عنده في اليهود . " لن تقبل توبتهم " مشكل لقوله : " وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات " [ الشورى : 25 ] فقيل : المعنى لن تقبل توبتهم عند الموت . قال النحاس : وهذا قول حسن ; كما قال عز وجل : " وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن " [ النساء : 18 ] . وروي عن الحسن وقتادة وعطاء . وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر ) . وسيأتي في " النساء " بيان هذا المعنى . وقيل : " لن تقبل توبتهم " التي كانوا عليها قبل أن يكفروا ; لأن الكفر قد أحبطها . وقيل : " لن تقبل توبتهم " إذا تابوا من كفرهم إلى كفر آخر ; وإنما تقبل توبتهم إذا تابوا إلى الإسلام . وقال قطرب : هذه الآية نزلت في قوم من أهل مكة قالوا : نتربص بمحمد ريب المنون , فإن بدا لنا الرجعة رجعنا إلى قومنا . فأنزل الله تعالى : " إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم " أي لن تقبل توبتهم وهم مقيمون على الكفر ; فسماها توبة غير مقبولة ; لأنه لم يصح من القوم عزم , والله عز وجل يقبل التوبة كلها إذا صح العزم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا» إن واسم الموصول اسمها وجملة كفروا صلة.
«بَعْدَ» ظرف متعلق بكفروا.
«إِيمانِهِمْ» مضاف إليه.
«ثُمَّ» حرف عطف.
«ازْدادُوا كُفْراً» فعل ماض وفاعله كفرا تمييز والجملة معطوفة.
«لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ» فعل مضارع مبني للمجهول منصوب بلن توبتهم نائب فاعل والجملة في محل رفع خبر إن.
«وَأُولئِكَ» الواو عاطفة أولئك اسم إشارة مبتدأ.
«هُمُ» مبتدأ ثان.
«الضَّالُّونَ» خبرهم وجملة هم الضالون خبر اسم الإشارة.

4vs18

وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً