You are here

42vs35

وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ

WayaAAlama allatheena yujadiloona fee ayatina ma lahum min maheesin

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma dõmin waɗanda ke jãyayya a cikin ãyõyinMu su sani (cħwa) bã su da wata mafaka.

But let those know, who dispute about Our Signs, that there is for them no way of escape.
And (that) those who dispute about Our communications may know; there is no place of refuge for them.
And that those who argue concerning Our revelations may know they have no refuge.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ ﴿٣٥﴾

And those who dispute as regards Our Ayat may know that there is no place of refuge for them.

means, they have no means of escape from Our torment and vengeance, for they are subdued by Our power.

أي لا محيد لهم عن بأسنا ونقمتنا فإنهم مقهورون بقدرتنا .

"ويعلم" بالرفع مستأنف وبالنصب معطوف على تعليل مقدر أي يغرقهم لينتقم منهم ويعلم "الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص" مهرب من العذاب وجملة النفي سدت مسد مفعولي يعلم والنفي معلق عن العمل

يعني الكفار ; أي إذا توسطوا البحر وغشيتهم الرياح من كل مكان أو بقيت السفن رواكد علموا أنه لا ملجأ لهم سوى الله , ولا دافع لهم إن أراد الله إهلاكهم فيخلصون له العبادة وقد مضى هذا المعنى في غير موضع ومضى القول في ركوب البحر في " البقرة " وغيرها بما يغني عن إعادته . وقرأ نافع وابن عامر " ويعلم " بالرفع , الباقون بالنصب . فالرفع على الاستئناف بعد الشرط والجزاء ; كقوله في سورة التوبة : " ويخزهم وينصركم عليهم " [ التوبة : 14 ] ثم قال : " ويتوب الله على من يشاء " [ التوبة : 15 ] رفعا . ونظيره في الكلام : إن تأتني آتك وينطلق عبد الله . أو على أنه خبر ابتداء محذوف . والنصب على الصرف ; كقوله تعالى : " ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين " [ آل عمران : 142 ] صرف من حال الجزم إلى النصب استخفافا كراهية لتوالي الجزم ; كقول النابغة : فإن يهلك أبو قابوس يهلك ربيع الناس والشهر الحرام ويمسك بعده بذناب عيش أجب الظهر ليس له سنام وهذا معنى قول الفراء , قال : ولو جزم " ويعلم " جاز . وقال الزجاج : نصب على إضمار " أن " لأن قبلها جزما ; تقول : ما تصنع أصنع مثله وأكرمك وإن شئت قلت . وأكرمك بالجزم . وفي بعض المصاحف " وليعلم " . وهذا يدل على أن النصب بمعنى : وليعلم أو لأن يعلم . وقال أبو علي والمبرد : النصب بإضمار " أن " على أن يجعل الأول في تقدير المصدر ; أي ويكون منه عفو وأن يعلم فلما حمله . على الاسم أضمر أن , كما تقول : إن تأتني وتعطيني أكرمك , فتنصب تعطيني ; أي إن يكن منك إتيان وأن تعطيني . ومعنى " من محيص " أي من فرار ومهرب ; قاله قطرب السدي : من ملجأ وهو مأخوذ من قولهم : حاص به البعير حيصة إذا رمى به . ومنه قولهم : فلان يحيص عن الحق أي يميل عنه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَيَعْلَمَ» الواو حرف عطف ومضارع منصوب بأن مضمرة بعد الواو والجملة معطوفة على ما قبلها «الَّذِينَ» فاعل «يُجادِلُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة صلة «فِي آياتِنا» متعلقان بالفعل «ما» نافية «لَهُمْ» خبر مقدم «مِنْ» حرف جر زائد «مَحِيصٍ» مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ مؤخر والجملة مفعول به

40vs35

الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ وَعِندَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
,

40vs56

إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
,

40vs69

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ
,

14vs21

وَبَرَزُواْ لِلّهِ جَمِيعاً فَقَالَ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللّهِ مِن شَيْءٍ قَالُواْ لَوْ هَدَانَا اللّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاء عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ
,

41vs48

وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَدْعُونَ مِن قَبْلُ وَظَنُّوا مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍ
,

50vs36

وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُم بَطْشاً فَنَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ هَلْ مِن مَّحِيصٍ