You are here

43vs31

وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ

Waqaloo lawla nuzzila hatha alquranu AAala rajulin mina alqaryatayni AAatheemun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma suka ce: &quotDon me ba a saukar da wannan Alƙur´ãni a kan wani mutum mai girma daga alƙaryun(2) nan biyu ba?&quot

Also, they say: "Why is not this Qur'an sent down to some leading man in either of the two (chief) cities?"
And they say: Why was not this Quran revealed to a man of importance in the two towns?
And they say: If only this Qur'an had been revealed to some great man of the two towns?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَقَالُوا ...

And they say,

means, objecting to that which Allah has revealed to him,

... لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ﴿٣١﴾

Why is not this Qur'an sent down to some great man of the two towns?

meaning, why was this Qur'an not revealed to some man who was great and prominent in their eyes, from the two towns, i.e., Makkah and At-Ta'if.

This was the view of Ibn Abbas, may Allah be pleased with him, Ikrimah, Muhammad bin Ka`b Al-Qurazi, Qatadah, As-Suddi and Ibn Zayd.

Several scholars of Tafsir stated that by this, the Quraysh meant Al-Walid bin Al-Mughirah and Urwah bin Mas`ud Ath-Thaqafi.

The apparent meaning is that what they meant was a great man from either of the two towns.

" وقالوا " أي كالمعترضين على الذي أنزله تعالى وتقدس " لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم " أي هلا كان إنزال هذا القرآن على رجل عظيم كبير في أعينهم من القريتين ؟ يعنون مكة والطائف قاله ابن عباس رضي الله عنهما وعكرمة ومحمد بن كعب القرظي وقتادة والسدي وابن زيد وقد ذكر غير واحد منهم أنهم أرادوا بذلك الوليد بن المغيرة وعروة بن مسعود الثقفي وقال مالك عن زيد بن أسلم والضحاك والسدي يعنون الوليد بن المغيرة ومسعود بن عمرو الثقفي وعن مجاهد يعنون عمير بن عمرو بن مسعود الثقفي وعنه أيضا أنهم يعنون عتبة بن ربيعة وعن ابن عباس رضي الله عنهما جبارا من جبابرة قريش وعنه رضي الله عنهما أنهم يعنون الوليد بن المغيرة وحبيب بن عمرو بن عمير الثقفي وعن مجاهد يعنون عتبة بن ربيعة بمكة وابن عبد ياليل بالطائف وقال السدي عنوا بذلك الوليد بن المغيرة وكنانة بن عمرو بن عمير الثقفي والظاهر أن مرادهم رجل كبير من أي البلدتين كان .

"وقالوا لولا" هلا "نزل هذا القرآن على رجل من" أهل "القريتين" من أية منهما "عظيم" أي الوليد بن المغيرة بمكة أو عروة بن مسعود الثقفي بالطائف

" وقالوا لولا نزل " أي هلا نزل " هذا القرآن على رجل " وقرئ " على رجل " بسكون الجيم . " من القريتين عظيم " أي من إحدى القريتين ; كقوله تعالى : " يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان " [ الرحمن : 22 ] أي من أحدهما . أو على أحد رجلين من القريتين . القريتان : مكة والطائف . والرجلان : الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم عم أبي جهل . والذي من الطائف أبو مسعود عروة بن مسعود الثقفي ; قاله قتادة . وقيل : عمير بن عبد ياليل الثقفي من الطائف , وعتبة بن ربيعة من مكة ; وهو قول مجاهد . وعن ابن عباس : أن عظيم الطائف حبيب بن عمرو الثقفي . وقال السدي : كنانة بن عبد بن عمرو .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَقالُوا» الواو حرف عطف وماض وفاعله والجملة معطوفة على ما قبلها «لَوْ لا» حرف تحضيض «نُزِّلَ» ماض مبني للمجهول «هذَا» نائب فاعل «الْقُرْآنُ» بدل «عَلى رَجُلٍ» متعلقان بالفعل «مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ» متعلقان بمحذوف صفة رجل «عَظِيمٍ» صفة ثانية وجملة لولا نزل مقول القول.

25vs32

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً
,

59vs21

لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ