You are here

44vs15

إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ

Inna kashifoo alAAathabi qaleelan innakum AAaidoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Lalle Mũ, Mãsu kuranyħwar azãba ne, a ɗan lõkaci kaɗan, lalle kũ, mãsu kõmãwa ne (ga laifin).

We shall indeed remove the Penalty for a while, (but) truly ye will revert (to your ways).
Surely We will remove the punishment a little, (but) you will surely return (to evil).
Lo! We withdraw the torment a little. Lo! ye return (to disbelief).

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ ﴿١٥﴾

Verily, We shall remove the torment for a while. Verily, you will revert.

means, `if We were to remove the torment from you for a while, and send you back to the world, you would go back to your former state of disbelief and denial.'

This is like the Ayat:

وَلَوْ رَحِمْنَـهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِمْ مِّن ضُرٍّ لَّلَجُّواْ فِى طُغْيَـنِهِمْ يَعْمَهُونَ

And though We had mercy on them and removed the distress which is on them, still they would obstinately persist in their transgression, wandering blindly. (23:75)

وَلَوْ رُدُّواْ لَعَـدُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَـذِبُونَ

But if they were returned (to the world), they would certainly revert to that which they were forbidden. And indeed they are liars! (6:28)

قوله تعالى " إنا كاشفوا العذاب قليلا إنكم عائدون" يحتمل معنيين " أحدهما " أنه يقول تعالى ولو كشفنا عنكم العذاب ورجعناكم إلى الدار الدنيا لعدتم إلى ما كنتم فيه من الكفر والتكذيب كقوله تعالى " ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر للجوا في طغيانهم يعمهون " وكقوله جلت عظمته " ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون " " والثاني " أن يكون المراد إنا مؤخرو العذاب عنكم قليلا بعد انعقاد أسبابه ووصوله إليكم وأنتم مستمرون فيما أنتم فيه من الطغيان والضلال ولا يلزم من الكشف عنهم أن يكون باشرهم كقوله تعالى " إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين " ولم يكن العذاب باشرهم واتصل بهم بل كان قد انعقد سببه عليهم ولا يلزم أيضا أن يكونوا قد أقلعوا عن كفرهم ثم عادوا إليه قال الله تعالى إخبارا عن شعيب عليه السلام أنه قال لقومه حين قالوا لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كنا كارهين قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وشعيب عليه السلام لم يكن قط على ملتهم وطريقتهم وقال قتادة إنكم عائدون إلى عذاب الله .

"إنا كاشفوا العذاب" أي الجوع عنكم زمنا "قليلا" فكشف عنهم "إنكم عائدون" إلى كفركم فعادوا إليه

أي وقتا قليلا , وعد أن يكشف عنهم ذلك العذاب قليلا ; أي في زمان قليل ليعلم أنهم لا يفون بقولهم , بل يعودون إلى الكفر بعد كشفه ; قاله ابن مسعود . فلما كشف ذلك عنهم باستسقاء النبي صلى الله عليه وسلم لهم عادوا إلى تكذيبه . ومن قال : إن الدخان منتظر قال : أشار بهذا إلى ما يكون من الفرجة بين آية وآية من آيات قيام الساعة . ثم من قضي عليه بالكفر يستمر على كفره . ومن قال هذا في القيامة قال : أي لو كشفنا عنكم العذاب لعدتم إلى الكفر . وقيل : معنى " إنكم عائدون " إلينا ; أي مبعوثون بعد الموت . وقيل : المعنى " إنكم عائدون " إلى نار جهنم إن لم تؤمنوا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِنَّا» إن واسمها «كاشِفُوا» خبرها «الْعَذابِ» مضاف إليه والجملة الاسمية مستأنفة «قَلِيلًا» صفة مفعول مطلق محذوف «إِنَّكُمْ عائِدُونَ» إن واسمها وخبرها والجملة الاسمية مستأنفة

6vs28

بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
,

7vs88

قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ
,

7vs89

قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِباً إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ
,

10vs98

فَلَوْلاَ كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلاَّ قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُواْ كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الخِزْيِ فِي الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
,

23vs75

وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ لَّلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ