You are here

47vs33

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ

Ya ayyuha allatheena amanoo ateeAAoo Allaha waateeAAoo alrrasoola wala tubtiloo aAAmalakum

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yã kũ waɗanda suka yi ĩmãni! Ku yi ɗã´a ga Allah, kuma ku yi ɗa´a ga ManzonSa, kuma kada(1) ku ɓãta ayyukanku.

O ye who believe! Obey Allah, and obey the messenger, and make not vain your deeds!
O you who believe! obey Allah and obey the Messenger, and do not make your deeds of no effect.
O ye who believe! Obey Allah and obey the messenger, and render not your actions vain.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ ﴿٣٣﴾

O you who believe!

Obey Allah and obey the Messenger and do not invalidate your deeds.

This made them fear that some sins could nullify their deeds.''

It has also been reported from Ibn Umar, may Allah be pleased with him, that he said,

"We, the Companions of Allah's Messenger, used to think that good deeds would all be accepted, until Allah revealed, أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (Obey Allah and obey the Messenger and do not invalidate your deeds). So we asked each other:

`What is it that can nullify our deeds'

So we said, `The major sins, great offenses that require admission into the Fire and immoral sins.'

But then Allah revealed,

إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَآءُ

Verily, Allah does not forgive joining partners with Him in worship, but He forgives except that to whom He wills. (4:48)

After this was revealed, we ceased saying that. We thereafter continued to fear for those who committed great sins and immoral sins and to have hope for those who did not.''

Then, Allah commands His believing servants to obey Him and His Messenger, which would result in their happiness in this worldly life and the Hereafter. He also prohibits them from apostasy, because that would result in the nullification of their deeds.

Thus He says, وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ (and do not invalidate your deeds.) meaning, by apostasy.

وقد قال الإمام محمد بن نصر المروزي في كتاب الصلاة حدثنا أبو قدامة حدثنا وكيع حدثنا أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية قال كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون أنه لا يضر مع لا إله إلا الله ذنب كما لا ينفع مع الشرك عمل فخافوا أن يبطل الذنب العمل ثم روي من طريق عبد الله ابن المبارك أخبرني بكر بن معروف عن مقاتل بن حيان عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : كنا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم نرى أنه ليس شيء من الحسنات إلا مقبول حتى نزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم " فقلنا ما هذا الذي يبطل أعمالنا ؟ فقلنا : الكبائر الموجبات والفواحش حتى نزل قوله تعالى " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء " فلما نزلت كففنا عن القول في ذلك فكنا نخاف على من أصاب الكبائر والفواحش ونرجو لمن لم يصبها ثم أمر تبارك وتعالى عباده المؤمنين بطاعته وطاعة رسوله التي هي سعادتهم في الدنيا والآخرة ونهاهم عن الارتداد الذي هو مبطل للأعمال ; ولهذا قال تعالى " ولا تبطلوا أعمالكم " أي بالردة .

"يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم" بالمعاصي مثلا

لما بين حال الكفار أمر المؤمنين بلزوم الطاعة في أوامره والرسول في سننه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يا أَيُّهَا» يا حرف نداء وها للتنبيه وأي منادى نكرة مقصودة.
«الَّذِينَ» بدل.
«آمَنُوا» ماض وفاعله والجملة صلة.
«أَطِيعُوا» أمر مبني على حذف النون والواو فاعله,
«اللَّهَ» لفظ الجلالة مفعول به والجملة الفعلية ابتدائية.
«وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ» معطوف على ما قبله.
«وَلا تُبْطِلُوا» الواو حرف عطف ومضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه حذف النون والواو فاعله.
«أَعْمالَكُمْ» مفعول به والجملة معطوفة على ما قبلها.

4vs48

إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً

3vs32

قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ