You are here

48vs24

وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً

Wahuwa allathee kaffa aydiyahum AAankum waaydiyakum AAanhum bibatni makkata min baAAdi an athfarakum AAalayhim wakana Allahu bima taAAmaloona baseeran

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Shĩ ne Ya kange hannayensu (1) daga gare ku, kuma da hannayenku daga gare su, a cikin Makka, bãyan Ya rinjãyar da ku a kansu. Kuma Allah Ya kasance Mai gani ga abin da kuke aikatãwa.

And it is He Who has restrained their hands from you and your hands from them in the midst of Makka, after that He gave you the victory over them. And Allah sees well all that ye do.
And He it is Who held back their hands from you and your hands from them in the valley of Mecca after He had given you victory over them; and Allah is Seeing what you do.
And He it is Who hath withheld men's hands from you, and hath withheld your hands from them, in the valley of Mecca, after He had made you victors over them. Allah is Seer of what ye do.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(And He it is Who hath withheld meメs hands from you, and hath withheld your hands from themナ) [48:24]. Abu Bakr Muhammad ibn Ibrahim al-Farisi informed us> Muhammad ibn Isa ibn Amrawayh> Ibrahim ibn Muhammad> Muslim> Amr al-Naqid> Yazid ibn Harun> Hammad ibn Salamah> Thabit> Anas who reported that eighty men from Mecca came down mount al-Tanim intending to take on the Prophet, Allah bless him and give him peace, and his Companions by surprise.
However, he captured them and spared their lives, and so Allah, exalted is He, revealed (And He it is Who hath withheld menメs hands from you, and hath withheld your hands from them, after He had made you victors over them). Abd Allah ibn Mughaffal al-Muzani said: モWe were with the Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, at al-Hudaybiyyah close to the base of the tree which was mentioned in the Qurメan when thirty armed youths suddenly charged on us.
The Prophet, Allah bless him and give him peace, prayed against them, and Allah, exalted is He, took away their sight. We then bounced on them and seized them. The Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, asked them: Have you come under the protection of someone? Has anyone given you a guarantee of safety?メ They said: No, by Allah!メ He let them go after which Allah, exalted is He, revealed (And He it is Who hath withheld menメs hands from you, and hath withheld your hands from themナ)ヤ.

Allah the Exalted and Most Honored said,

وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا ﴿٢٤﴾

And He it is Who has withheld their hands from you and your hands from them in the midst of Makkah, after He had made you victors over them. And Allah is Ever the All-Seer of what you do.

Allah the Exalted reminds His faithful servants of His favor when He restrained the hands of the idolators, and thereby, no harm touched the Muslims from the idolators. Allah restrained the hands of the believers and they did not fight the idolaters near Al-Masjid Al-Haram. Rather, Allah saved both parties from battle and brought forth a peace treaty that produced good results for the believers, in addition to, earning them the good end in this life and the Hereafter.

We stated a Hadith from Salamah bin Al-Akwa` in which he narrated that when the Muslims brought forth those seventy idolator prisoners, they tied and paraded them before the Messenger of Allah, who looked at them and said,

أَرْسِلُوهُمْ يَكُنْ لَهُمْ بَدْءُ الْفُجُورِ وَثِنَاه

Release them, so that they earn the burden of starting hostilities and its infamy.

Thereafter, Allah the Exalted and Most Honored sent down this Ayah about that incident, وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم (And He it is Who has withheld their hands from you and your hands from them...).

Imam Ahmad recorded that Anas bin Malik said,

"On the day of Hudaybiyyah, eighty armed men from Makkah went down the valley coming from Mount At-Tan`im to ambush the Messenger of Allah. The Messenger invoked Allah against them, and they were taken prisoners.''

Affan added,

"The Messenger pardoned them, and this Ayah was later on revealed, وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ (And He it is Who has withheld their hands from you and your hands from them in the midst of Makkah, after He had made you victors over them).''

Muslim, Abu Dawud in his Sunan and At-Tirmidhi and An-Nasa'i, in the Tafsir section of their Sunan, collected this Hadith.

هذا امتنان من الله تعالى على عباده المؤمنين حين كف أيدي المشركين عنهم فلم يصل إليهم منهم سوء وكف أيدي المؤمنين عن المشركين فلم يقاتلوهم عند المسجد الحرام بل صان كلا من الفريقين وأوجد بينهم صلحا فيه خيرة للمؤمنين وعاقبة لهم في الدنيا والآخرة , وقد تقدم في حديث سلمة بن الأكوع رضي الله عنه حين جاءوا بأولئك السبعين الأسارى فأوثقوهم بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنظر إليهم فقال " أرسلوهم يكن لهم بدء الفجور وثناه" قال : وفي ذلك أنزل الله عز وجل " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم " الآية وقال الإمام أحمد حدثنا يزيد بن هارون حدثنا حماد عن ثابت عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال لما كان يوم الحديبية هبط على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ثمانون رجلا من أهل مكة بالسلاح من قبل جبل التنعيم يريدون غرة رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا عليهم فأخذوا قال عفان فعفا عنهم ونزلت هذه الآية " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم " ورواه مسلم وأبو داود في سننه والترمذي والنسائي في التفسير من سننيهما من طرق عن حماد بن سلمة به وقال أحمد أيضا : حدثنا زيد بن الحباب حدثنا الحسين بن واقد حدثنا ثابت البناني عن عبد الله بن مغفل المزني رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في أصل الشجرة التي قال تعالى في القرآن وكان يقع من أغصان تلك الشجرة على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وسهيل بن عمرو بين يديه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه " اكتب بسم الله الرحمن الرحيم " : فأخذ سهيل بيده وقال ما نعرف الرحمن الرحيم : اكتب في قضيتنا ما نعرف فقال : " اكتب باسمك اللهم - وكتب : هذا ما صالح عليه محمد رسول الله أهل مكة " فأمسك سهيل بن عمرو بيده وقال لقد ظلمناك إن كنت رسوله اكتب في قضيتنا ما نعرف فقال : " اكتب هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله " فبينا نحن كذلك إذ خرج علينا ثلاثون شابا عليهم السلاح فثاروا في وجوهنا فدعا عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ الله تعالى بأسماعهم فقمنا إليهم فأخذناهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " هل جئتم في عهد أحد ؟ أو هل جعل لكم أحد أمانا " ؟ فقالوا لا فخلى سبيلهم فأنزل الله تعالى " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم " الآية رواه النسائي من حديث حسين بن واقد به وقال ابن جرير حدثنا ابن حميد حدثنا يعقوب العمي حدثنا جعفر عن ابن أبزى قال لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم بالهدي وانتهى إلى ذي الحليفة قال له عمر رضي الله عنه يا نبي الله تدخل على قوم لك حرب بغير سلاح ولا كراع ؟ قال فبعث صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فلم يدع فيها كراعا ولا سلاحا إلا حمله فلما دنا من مكة منعوه أن يدخل فسار حتى أتى منى فنزل بمنى فأتاه عينه أن عكرمة بن أبي جهل قد خرج عليك في خمسمائة فقال لخالد بن الوليد رضي الله عنه " يا خالد هذا ابن عمك قد أتاك في الخيل " فقال خالد رضي الله عنه أنا سيف الله وسيف رسوله فيومئذ سمي سيف الله فقال يا رسول الله ابعثني أين شئت فبعثه على خيل فلقي عكرمة في الشعب فهزمه حتى أدخله حيطان مكة ثم عاد في الثانية فهزمه حتى أدخله حيطان مكة ثم عاد في الثالثة فهزمه حتى أدخله حيطان مكة فأنزل الله تعالى " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة - إلى قوله تعالى - عذابا أليما " قال فكف الله عز وجل النبي صلى الله عليه وسلم عنهم من بعد أن أظفره عليهم لبقايا من المسلمين كانوا أبقوا فيها كراهية أن تطأهم الخيل ورواه ابن أبي حاتم عن ابن أبزى بنحوه وهذا السياق فيه نظر فإنه لا يجوز أن يكون عام الحديبية لأن خالدا رضي الله عنه لم يكن أسلم بل قد كان طليعة للمشركين يومئذ كما ثبت في الصحيح ولا يجوز أن يكون في عمرة القضاء لأنهم قاضوه على أن يأتي في العام القابل فيعتمر ويقيم بمكة ثلاثة أيام ولما قدم صلى الله عليه وسلم لم يمانعوه ولا حاربوه ولا قاتلوه فإن قيل فيكون يوم الفتح فالجواب ولا يجوز أن يكون يوم الفتح ; لأنه لم يسق عام الفتح هديا وإنما جاء محاربا مقاتلا في جيش عرمرم فهذا السياق فيه خلل وقد وقع فيه شيء فليتأمل والله أعلم وقال ابن إسحاق : حدثني من لا أتهم عن عكرمة مولى ابن عباس رضي الله عنه قال إن قريشا بعثوا أربعين رجلا منهم أو خمسين وأمروهم أن يطيفوا بعسكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصيبوا من أصحابه أحدا فأخذوا أخذا فأتي بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم وقد كانوا رموا إلى عسكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحجارة والنبل قال ابن إسحاق وفي ذلك أنزل الله تعالى " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم " الآية وقال قتادة ذكر لنا أن رجلا يقال له ابن زنيم اطلع على الثنية من الحديبية فرماه المشركون بسهم فقتلوه فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلا فأتوه باثني عشر من الكفار فقال لهم " هل لكم علي عهد ؟ هل لكم علي ذمة ؟ " قالوا : لا فأرسلهم وأنزل الله تعالى في ذلك " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم " الآية .

"وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة" بالحديبية "من بعد أن أظفركم عليهم" فإن ثمانين منهم طافوا بعسكركم ليصيبوا منكم فأخذوا وأتي بهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعفا عنهم وخلى سبيلهم فكان ذلك سبب الصلح "وكان الله بما تعملون بصيرا" بالياء والتاء أي لم يزل متصفا بذلك

وهي الحديبية . " من بعد أن أظفركم عليهم " روى يزيد بن هارون قال : أخبرنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس أن ثمانين رجلا من أهل مكة هبطوا على النبي صلى الله عليه وسلم من جبل التنعيم متسلحين يريدون غرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه , فأخذناهم سلما فاستحييناهم , فأنزل الله تعالى : " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم " . وقال عبد الله بن مغفل المزني : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم بالحديبية في أصل الشجرة التي قال الله في القرآن , فبينا نحن كذلك إذ خرج علينا ثلاثون شابا عليهم السلاح فثاروا في وجوهنا فدعا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ الله بأبصارهم , فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ هل جئتم في عهد أحد أو هل جعل لكم أحد أمانا ] . قالوا : اللهم لا , فخلى سبيلهم . فأنزل الله تعالى : " وهو الذي كف أيديهم عنكم " الآية . وذكر ابن هشام عن وكيع : وكانت قريش قد جاء منهم نحو سبعين رجلا أو ثمانين رجلا للإيقاع بالمسلمين وانتهاز الفرصة في أطرافهم , ففطن المسلمون لهم فأخذوهم أسرى , وكان ذلك والسفراء يمشون بينهم في الصلح , فأطلقهم رسول الله صلى الله عليه وسلم , فهم الذين يسمون العتقاء , ومنهم معاوية وأبوه . وقال مجاهد : أقبل النبي صلى الله عليه وسلم معتمرا , إذ أخذ أصحابه ناسا من الحرم غافلين فأرسلهم النبي صلى الله عليه وسلم , فذلك الإظفار ببطن مكة . وقال قتادة : ذكر لنا أن رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقال له زنيم , اطلع الثنية من الحديبية فرماه المشركون بسهم فقتلوه , فبعث النبي صلى الله عليه وسلم خيلا فأتوا باثني عشر فارسا من الكفار , فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم : [ هل لكم علي ذمة ] قالوا لا ؟ فأرسلهم فنزلت . وقال ابن أبزى والكلبي : هم أهل الحديبية , كف الله أيديهم عن المسلمين حتى وقع الصلح , وكانوا خرجوا بأجمعهم وقصدوا المسلمين , وكف أيدي المسلمين عنهم . وقد تقدم أن خالد بن الوليد كان في خيل المشركين . قال القشيري : فهذه رواية , والصحيح أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت . وقد قال سلمة بن الأكوع : كانوا في أمر الصلح إذ أقبل أبو سفيان , فإذا الوادي يسير بالرجال والسلاح , قال : فجئت بستة من المشركين أسوقهم متسلحين لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا , فأتيت بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم . وكان عمر قال في الطريق : يا رسول الله , نأتي قوما حربا وليس معنا سلاح ولا كراع ؟ فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة من الطريق فأتوه بكل سلاح وكراع كان فيها , وأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عكرمة بن أبي جهل خرج إليك في خمسمائة فارس , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لخالد بن الوليد : [ هذا ابن عمك أتاك في خمسمائة ] . فقال خالد : أنا سيف الله وسيف رسوله , فيومئذ سمي بسيف الله , فخرج ومعه خيل وهزم الكفار ودفعهم إلى حوائط مكة . وهذه الرواية أصح , وكان بينهم قتال بالحجارة , وقيل بالنبل والظفر . وقيل : أراد بكف اليد أنه شرط في الكتاب أن من جاءنا منهم فهو رد عليهم , فخرج أقوام من مكة مسلمون وخافوا أن يردهم الرسول عليه السلام إلى المشركين لحقوا بالساحل , ومنهم أبو بصير , وجعلوا يغيرون على الكفار ويأخذون عيرهم , حتى جاء كبار قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا : اضممهم إليك حتى نأمن , ففعل . وقيل : همت غطفان وأسد منع المسلمين من يهود خيبر لأنهم كانوا حلفاءهم فمنعهم الله عن ذلك , فهو كف اليد . " ببطن مكة " فيه قولان : أحدهما : يريد به مكة . الثاني : الحديبية ; لأن بعضها مضاف إلى الحرم . قال الماوردي : وفي قوله : " من بعد أن أظفركم عليهم " بفتح مكة . و تكون هذه نزلت بعد فتح مكة , وفيها دليل على أن مكة فتحت صلحا لقوله عز وجل : " كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم " . قلت : الصحيح أن هذه الآية نزلت في الحديبية قبل فتح مكة , حسب ما قدمناه عن أهل التأويل من الصحابة والتابعين . وروى الترمذي قال : حدثنا عبد بن حميد قال حدثني سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس : أن ثمانين هبطوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه من جبل التنعيم عند صلاة الصبح وهم يريدون أن يقتلوه , فأخذوا أخذا فأعتقهم رسول الله صلى الله عليه وسلم , فأنزل الله تعالى : " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم " الآية . قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح , وقد تقدم . وأما فتح مكة فالذي تدل عليه الأخبار أنها إنما فتحت عنوة , وقد مضى القول في ذلك في " الحج " وغيرها . " وكان الله بما تعملون بصيرا " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَهُوَ الَّذِي» الواو حرف استئناف ومبتدأ وخبره والجملة مستأنفة.
«كَفَّ» ماض فاعله مستتر.
«أَيْدِيَهُمْ» مفعول به.
«عَنْكُمْ» متعلقان بالفعل والجملة صلة.
«وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ» عطف على ما قبله.
«بِبَطْنِ» متعلقان بمحذوف حال.
«مَكَّةَ» مضاف إليه.
«مِنْ بَعْدِ» متعلقان بكف.
«أَنْ» حرف مصدري ونصب.
«أَظْفَرَكُمْ» ماض في محل نصب والكاف مفعول به والفاعل مستتر.
«عَلَيْهِمْ» متعلقان بالفعل والمصدر المؤول من أن وما بعدها في محل جر بالإضافة.
«وَكانَ اللَّهُ» الواو حرف استئناف وكان ولفظ الجلالة اسمها.
«بِما» متعلقان ببصيرا.
«تَعْمَلُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله.
«بَصِيراً» خبر كان والجملة صلة وجملة كان مستأنفة.

48vs25

هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاء مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً

4vs108

يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً
,

33vs9

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً
,

48vs11

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرّاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً