You are here

4vs17

إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً

Innama alttawbatu AAala Allahi lillatheena yaAAmaloona alssooa bijahalatin thumma yatooboona min qareebin faolaika yatoobu Allahu AAalayhim wakana Allahu AAaleeman hakeeman

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Abar da take tũba kawai ga Allah, ita ce ga waɗanda suke aikatãwar mugun aiki da jãhilci sa´an nan su tũba nan kusa(3) to, waɗannan Allah Yanã karɓar tũ barsu kuma Allah Yã kasance Masani ne, Mai hikima.

Allah accept the repentance of those who do evil in ignorance and repent soon afterwards; to them will Allah turn in mercy: For Allah is full of knowledge and wisdom.
Repentance with Allah is only for those who do evil in ignorance, then turn (to Allah) soon, so these it is to whom Allah turns (mercifully), and Allah is ever Knowing, Wise.
Forgiveness is only incumbent on Allah toward those who do evil in ignorance (and) then turn quickly (in repentance) to Allah. These are they toward whom Allah relenteth. Allah is ever Knower, Wise.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Repentance is Accepted Until one Faces death

Allah

إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ ...

Allah accepts only the repentance of those who do evil in ignorance and foolishness, and repent soon (afterwards);

Allah states that He accepts repentance of the servant who commits an error in ignorance and then repents, even just before he sees the angel who captures the soul, before his soul reaches his throat.

Mujahid and others said,

"Every person who disobeys Allah by mistake, or intentionally is ignorant, until he refrains from the sin.''

Qatadah said that Abu Al-Aliyah narrated that the Companions of the Messenger of Allah used to say,

"Every sin that the servant commits, he commits out of ignorance.''

Abdur-Razzaq narrated that, Ma`mar said that Qatadah said that,

"the Companions of the Messenger of Allah agreed that every sin that is committed by intention or otherwise, is committed in ignorance.''

Ibn Jurayj said,

"Abdullah bin Kathir narrated to me that Mujahid said, `Every person who disobeys Allah (even willfully), is ignorant while committing the act of disobedience.'''

Ibn Jurayj said,

"Ata bin Abi Rabah told me something similar.''

Abu Salih said that Ibn Abbas commented,

"It is because of one's ignorance that he commits the error.''

Ali bin Abi Talhah reported that Ibn Abbas said about the Ayah, ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ (and repent soon (afterwards)),

"Until just before he (or she) looks at the angel of death.''

Ad-Dahhak said,

"Every thing before death is `soon (afterwards).'''

Al-Hasan Al-Basri said about the Ayah, ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ (and repent soon afterwards),

"Just before his last breath leaves his throat.''

Ikrimah said,

"All of this life is `soon (afterwards).'''

Imam Ahmad recorded that Ibn Umar said that the Messenger said,

إِنَّ اللهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبْدِمَالَمْ يُغَرْغِر

Allah accepts the repentance of the servant as long as the soul does not reach the throat.

This Hadith was also collected by At-Tirmidhi and Ibn Majah, and At-Tirmidhi said, "Hasan Gharib''.

By mistake, Ibn Majah mentioned that this Hadith was narrated through Abdullah bin `Amr. However, what is correct is that Abdullah bin Umar bin Al-Khattab was the narrator.

Allah said,

... فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً ﴿١٧﴾

It is they to whom Allah will forgive and Allah is Ever All-Knower, All-Wise.

Surely, when hope in continued living diminishes, the angel of death comes forth and the soul reaches the throat, approaches the chest and arrives at the state where it is being gradually pulled out, then there is no accepted repentance, nor a way out of that certain end.

يقول سبحانه وتعالى إنما يقبل الله التوبة ممن عمل السوء بجهالة ثم يتوب ولو بعد معاينة الملك يقبض روحه قبل الغرغرة . قال مجاهد وغير واحد : كل من عصى الله خطأ أو عمدا فهو جاهل حتى ينزع عن الذنب وقال قتادة عن أبي العالية إنه كان يحدث أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يقولون : كل ذنب أصابه عبد فهو جهالة رواه ابن جرير. وقال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن قتادة قال : اجتمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأوا أن كل شيء عصي الله به فهو جهالة عمدا كان أو غيره . وقال ابن جريج أخبرني عبد الله بن كثير عن مجاهد قال : كل عامل بمعصية الله فهو جاهل حين عملها . قال ابن جريج وقال لي عطاء بن أبي رباح نحوه . وقال أبو صالح عن ابن عباس من جهالته عمل السوء . وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس " ثم يتوبون من قريب " قال : ما بينه وبين أن ينظر إلى ملك الموت وقال الضحاك : ما كان دون الموت فهو قريب . وقال قتادة والسدي : ما دام في صحته وهو مروي عن ابن عباس وقال الحسن البصري : " ثم يتوبون من قريب " ما لم يغرغر وقال عكرمة : الدنيا كلها قريب " ذكر الأحاديث في ذلك " قال الإمام أحمد حدثنا علي بن عياش وعصام بن خالد قال حدثنا ابن ثوبان عن أبيه عن مكحول عن جبير بن نفير عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر " . رواه الترمذي وابن ماجه من حديث عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان به وقال الترمذي حسن غريب ووقع في سنن ابن ماجه : عن عبد الله بن عمرو وهو وهم إنما هو عبد الله بن عمر بن الخطاب " حديث آخر " قال ابن مردويه : حدثنا محمد بن معمر حدثنا عبد الله بن الحسن الحراني حدثنا يحيى بن عبد الله البابلي حدثنا أيوب بن نهيك الحلبي سمعت عطاء بن أبي رباح قال : سمعت عبد الله بن عمر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " ما من عبد مؤمن يتوب قبل الموت بشهر إلا قبل الله منه أدنى من ذلك وقبل موته بيوم وساعة يعلم الله منه التوبة والإخلاص إليه إلا قبل منه " حديث آخر قال أبو داود الطيالسي : حدثنا شعبة عن إبراهيم بن ميمونة وأخبرني رجل من ملحان يقال له أيوب قال سمعت عبد الله بن عمر يقول : من تاب قبل موته بعام تيب عليه ومن تاب قبل موته بشهر تيب عليه ومن تاب قبل موته بجمعة تيب عليه ومن تاب قبل موته بيوم تيب عليه ومن تاب قبل موته بساعة تيب عليه . فقلت إنما قال الله " إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب " فقال إنما أحدثك ما سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم . وهكذا رواه أبو داود الطيالسي وأبو عمر الحوضي وأبو عامر العقدي عن شعبة " حديث آخر قال الإمام أحمد حدثنا حسين بن محمد حدثنا محمد بن مطرف عن زيد بن أسلم عن عبد الرحمن بن السلماني قال : اجتمع أربعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال أحدهم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن الله يقبل توبة العبد قبل أن يموت بيوم " فقال الآخر أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم ؟ قال : وأنا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إن الله يقبل توبة العبد قبل أن يموت بنصف يوم " فقال الثالث أنت سمعت هذا من رسول صلى الله عليه وسلم ؟ قال نعم قال وأنا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إن الله يقبل توبة العبد قبل أن يموت بضحوة " قال الرابع : أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال نعم قال : وأنا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر بنفسه " وقد رواه سعيد بن منصور عن الدراوردي عن زيد بن أسلم عن عبد الرحمن بن السلماني فذكر قريبا منه " حديث آخر " قال أبو بكر بن مردويه : حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن زيد حدثنا عمران بن عبد الرحيم حدثنا عثمان بن الهيثم حدثنا عوف عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يقبل توبة عبده ما لم يغرغر " [ أحاديث في ذلك مرسلة ] قال ابن جرير حدثنا محمد بن بشار حدثنا ابن أبي عدي عن عوف عن الحسن قال بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر " هذا مرسل حسن عن الحسن البصري رحمه الله . وقد قال ابن جرير أيضا رحمه الله : حدثنا ابن بشار حدثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن العلاء بن زياد عن أبي أيوب بشير بن كعب أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر " وحدثنا ابن بشار حدثنا عبد الأعلى عن سعيد عن قتادة عن عبادة بن الصامت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فذكر مثله . " حديث آخر " قال ابن جرير : حدثنا ابن بشار حدثنا أبو داود حدثنا عمران عن قتادة قال : كنا عند أنس بن مالك وثم أبي قلابة فحدث أبو قلابة فقال : إن الله تعالى لما لعن إبليس سأله النظرة فقال : وعزتك وجلالك لا أخرج من قلب ابن آدم ما دام فيه الروح. فقال الله عز وجل : وعزتي لا أمنعه التوبة ما دام فيه الروح وقد ورد هذا في حديث مرفوع رواه الإمام أحمد في مسنده من طريق عمرو بن أبي عمرو وأبي الهيثم العتواري كلاهما عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " قال إبليس يا رب وعزتك لا أزال أغويهم ما دامت أرواحهم في أجسادهم . فقال الله عز وجل وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني " فقد دلت هذه الأحاديث على أن من تاب إلى الله عز وجل وهو يرجو الحياة فإن توبته مقبولة ولهذا قال تعالى" فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما " وأما متى وقع الإياس من الحياة وعاين الملك وخرجت الروح في الحلق وضاق بها الصدر وبلغت الحلقوم وغرغرت النفس صاعدة في الغلاصم فلا توبة مقبولة حينئذ ولات حين مناص .

"إنما التوبة على الله" أي التي كتب على نفسه قبولها بفضله "للذين يعملون السوء" المعصية "بجهالة" حال أي جاهلين إذا عصوا ربهم "ثم يتوبون من" زمن "قريب" قبل أن يغرغروا "فأولئك يتوب الله عليهم" يقبل توبتهم "وكان الله عليما" بخلقه "حكيما" في صنعه بهم

قيل : هذه الآية عامة لكل من عمل ذنبا . وقيل : لمن جهل فقط , والتوبة لكل من عمل ذنبا في موضع آخر . واتفقت الأمة على أن التوبة فرض على المؤمنين ; لقوله تعالى : " وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون " . [ النور : 31 ] . وتصح من ذنب مع الإقامة على غيره من غير نوعه خلافا للمعتزلة في قولهم : لا يكون تائبا من أقام على ذنب . ولا فرق بين معصية ومعصية - هذا مذهب أهل السنة . وإذا تاب العبد فالله سبحانه بالخيار إن شاء قبلها , وإن شاء لم يقبلها . وليس قبول التوبة واجبا على الله من طريق العقل كما قال المخالف ; لأن من شرط الواجب أن يكون أعلى رتبة من الموجب عليه , والحق سبحانه خالق الخلق ومالكهم , والمكلف لهم ; فلا يصح أن يوصف بوجوب شيء عليه , تعالى عن ذلك , غير أنه قد أخبر سبحانه وهو الصادق في وعده بأنه يقبل التوبة عن العاصين من عباده بقوله تعالى : " وهو يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات " [ الشورى : 25 ] . وقول : " ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده " [ التوبة : 104 ] وقوله : " وإني لغفار لمن تاب " [ طه : 82 ] فإخباره سبحانه وتعالى عن أشياء أوجبها على نفسه يقتضي وجوب تلك الأشياء . والعقيدة أنه لا يجب عليه شيء عقلا ; فأما السمع فظاهره قبول توبة التائب . قال أبو المعالي وغيره : وهذه الظواهر إنما تعطي غلبة ظن , لا قطعا على الله تعالى بقبول التوبة . قال ابن عطية : وقد خولف أبو المعالي وغيره في هذا المعنى . فإذا فرضنا رجلا قد تاب توبة نصوحا تامة الشروط فقال أبو المعالي : يغلب على الظن قبول توبته . وقال غيره : يقطع على الله تعالى بقبول توبته كما أخبر عن نفسه جل وعز . قال ابن عطية : وكان أبي رحمه الله يميل إلى هذا القول ويرجحه , وبه أقول , والله تعالى أرحم بعباده من أن ينخرم في هذا التائب المفروض معنى قوله : " وهو الذي يقبل التوبة عن عباده " [ الشورى : 25 ] وقوله تعالى : " وإني لغفار " [ طه : 82 ] . وإذا تقرر هذا فاعلم أن في قوله " على الله " حذفا وليس على ظاهره , وإنما المعنى على فضل الله ورحمته بعباده . وهذا نحو قوله صلى الله عليه وسلم لمعاذ : ( أتدري ما حق العباد على الله ) ؟ قال : الله ورسوله أعلم . قال : ( أن يدخلهم الجنة ) . فهذا كله معناه : على فضله ورحمته بوعده الحق وقوله الصدق . دليله قوله تعالى : " كتب على نفسه الرحمة " [ الأنعام : 12 ] أي وعد بها . وقيل : " على " هاهنا معناها " عند " والمعنى واحد , التقدير : عند الله , أي إنه وعد ولا خلف في وعده أنه يقبل التوبة إذا كانت بشروطها المصححة لها ; وهي أربعة : الندم بالقلب , وترك المعصية في الحال , والعزم على ألا يعود إلى مثلها , وأن يكون ذلك حياء من الله تعالى لا من غيره ; فإذا اختل شرط من هذه الشروط لم تصح التوبة . وقد قيل من شروطها : الاعتراف بالذنب وكثرة الاستغفار , وقد تقدم في " آل عمران " كثير من معاني التوبة وأحكامها . ولا خلاف فيما أعلمه أن التوبة لا تسقط حدا ; ولهذا قال علماؤنا : إن السارق والسارقة والقاذف متى تابوا وقامت الشهادة عليهم أقيمت عليهم الحدود . وقيل : " على " بمعنى " من " أي إنما التوبة من الله للذين ; قاله أبو بكر بن عبدوس , والله أعلم . وسيأتي في " التحريم " الكلام في التوبة النصوح والأشياء التي يتاب منها .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِنَّمَا» كافة ومكفوفة.
«التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ» التوبة مبتدأ لفظ الجلالة مجرور بعلى ومتعلقان بمحذوف حال للذين متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ.
«يَعْمَلُونَ السُّوءَ» فعل مضارع وفاعل ومفعول به والجملة صلة الموصول.
«بِجَهالَةٍ» متعلقان بيعملون.
«ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ» عطف على يعملون والجار والمجرور متعلقان بيتوبون.
«فَأُولئِكَ» الفاء استئنافية واسم الإشارة مبتدأ وجملة «يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ» خبره والجملة الاسمية معطوفة على إنما التوبة.
«وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً» كان ولفظ الجلالة اسمها وعليما حكيما خبرها والجملة مستأنفة.

4vs92

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً
,

4vs104

وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً
,

4vs111

وَمَن يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً
,

4vs170

يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَآمِنُواْ خَيْراً لَّكُمْ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً
,

33vs51

تُرْجِي مَن تَشَاء مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَن تَشَاء وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً
,

48vs4

هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً