You are here

52vs1

وَالطُّورِ

Waalttoori

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Inã rantsuwa da Ɗũr (Dũtsen Mũsã).

By the Mount (of Revelation);
I swear by the Mountain,
By the Mount,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah swears that the Coming of Torment is Near

Allah swears,

وَالطُّورِ ﴿١﴾

By the Tur,

Allah swears by His creation, a testimony to His great ability, that His torment will surely befall His enemies; they will have no way of escaping it.

At-Tur is the mount that has trees, similar to the mount where Allah spoke to Musa, while Musa was on it, and the mount on which Allah started the Prophethood of `Isa.

A mount that does not have trees is called Jabal, not Tur.

The Virtues of Surat At-Tur

Malik narrated that Jubayr bin Mut`im said,

"I heard the Prophet reciting Surah At-Tur while praying Maghrib. Surely, I have never heard a more beautiful voice or recitation than his recitation.''

This Hadith is recorded in the Two Sahihs using a chain of narration that includes Malik.

Al-Bukhari recorded that Umm Salamah said,

"I complained of being ill to the Messenger of Allah, and he said,

طُوفِي مِنْ وَرَاءِ النَّاسِ وَأَنْتِ رَاكِبَة

Perform Tawaf (of the Ka`bah) behind the crowd, while you are riding.

So, I performed Tawaf while the Messenger of Allah was praying beside the House, reciting At-Tur.''

سورة الطور : قال مالك عن الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في المغرب بالطور فما سمعت أحدا أحسن صوتا أو قراءة منه أخرجاه من طريق مالك وقال البخاري حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن محمد بن عبد الرحمن بن نوفل عن عروة عن زينب بنت أبي سلمة عن أم سلمة قالت شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أني أشتكي فقال " طوفي من وراء الناس وأنت راكبة " فطفت ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي إلى جنب البيت يقرأ بالطور وكتاب مسطور . يقسم تعالى بمخلوقاته الدالة على قدرته العظيمة أن عذابه واقع بأعدائه وأنه لا دافع له عنهم فالطور هو الجبل الذي يكون فيه أشجار مثل الذي كلم الله عليه موسى وأرسل منه عيسى وما لم يكن فيه شجر لا يسمى طورا إنما يقال له جبل .

سورة الطور [ مكية وآياتها تسع وأربعون ] "والطور" أي الجبل الذي كلم الله عليه موسى

روى الأئمة عن جبير بن مطعم قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بالطور في المغرب . متفق عليه . الطور اسم الجبل الذي كلم الله عليه موسى ; أقسم الله به تشريفا له وتكريما وتذكيرا لما فيه من الآيات , وهو أحد جبال الجنة . وروى إسماعيل بن إسحاق قال : حدثنا إسماعيل بن أبي أويس , قال : حدثنا كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أربعة أجبل من جبال الجنة وأربعة أنهار من أنهار الجنة وأربعة ملاحم من ملاحم الجنة ) قيل : فما الأجبل ؟ قال : ( جبل أحد يحبنا ونحبه والطور جبل من جبال الجنة ولبنان جبل من جبال الجنة والجودي جبل من جبال الجنة ) وذكر الحديث , وقد استوفيناه في كتاب " التذكرة " قال مجاهد : الطور هو بالسريانية الجبل والمراد به طور سينا . وقاله السدي . وقال مقاتل بن حيان : هما طوران يقال لأحدهما طور سينا والآخر طور زيتا ; لأنهما ينبتان التين والزيتون . وقيل : هو جبل بمدين واسمه زبير . قال الجوهري : والزبير الجبل الذي كلم الله عليه موسى عليه السلام . قلت : ومدين بالأرض المقدسة وهي قرية شعيب عليه السلام . وقيل : إن الطور كل جبل أنبت , وما لا ينبت فليس بطور ; قاله ابن عباس . وقد مضى في " البقرة " مستوفى .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالطُّورِ» جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره أقسم