You are here

53vs30

ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى

Thalika mablaghuhum mina alAAilmi inna rabbaka huwa aAAlamu biman dalla AAan sabeelihi wahuwa aAAlamu bimani ihtada

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Wannan ita ce iyãkar abin da suke iya kai gare shi na ilmi. lalle Ubangijinka Shĩ ne Mafi sanin wanda ya ɓace daga hanyarSa, kuma Shi ne Mafi sani ga wanda ya nħmi shiriya.

That is as far as knowledge will reach them. Verily thy Lord knoweth best those who stray from His Path, and He knoweth best those who receive guidance.
That is their goal of knowledge; surely your Lord knows best him who goes astray from His path and He knows best him who follows the right direction.
Such is their sum of knowledge. Lo! thy Lord is Best Aware of him who strayeth, and He is Best Aware of him whom goeth right.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ ...

That is what they could reach of knowledge.

meaning, seeking this life and striving hard in its affairs is the best knowledge they have acquired. There is also the reported supplication:

اللْهُمَّ لَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا

O Allah! Make not this life the greatest of our concerns, nor the best knowledge that we can attain.

Allah's statement,

... إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى ﴿٣٠﴾

Verily, your Lord is He, Who knows best him who goes astray from His path, and He knows best him who receives guidance.

meaning, He is the Creator of all creatures and He knows whatever benefits His servants. Allah is the One Who guides whom He wills and misguides whom He wills, and all of this indicates His power, knowledge and wisdom. Certainly, He is Just and never legislates or decrees unjustly.

أي طلب الدنيا والسعي لها هو غاية ما وصلوا إليه . وقد روى الإمام أحمد عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" الدنيا دار من لا دار له ومال من لا مال له ولها يجمع من لا عقل له " وفي الدعاء المأثور " اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا " وقوله تعالى " إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بمن اهتدى " أي هو الخالق لجميع المخلوقات والعالم بمصالح عباده وهو الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء وذلك كله عن قدرته وعلمه وحكمته وهو العادل الذي لا يجور أبدا لا في شرعه ولا في قدره .

"ذلك" أي طلب الدنيا "مبلغهم من العلم" أي نهاية علمهم أن آثروا الدنيا على الآخرة "إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بمن اهتدى" عالم بهما فيجازيهما

أي إنما يبصرون أمر دنياهم ويجهلون أمر دينهم . قال الفراء : صغرهم وازدرى بهم ; أي ذلك قدر عقولهم ونهاية علمهم أن آثروا الدنيا على الآخرة . وقيل : أن جعلوا الملائكة والأصنام بنات الله .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ» مبتدأ وخبره والجملة استئنافية لا محل لها «مِنَ الْعِلْمِ» متعلقان بما قبلهما ، «إِنَّ رَبَّكَ» إن واسمها «هُوَ أَعْلَمُ» مبتدأ وخبره والجملة خبر إن وجملة إن .. تعليل «بِمَنْ» متعلقان بأعلم «ضَلَّ» ماض فاعله مستتر «عَنْ سَبِيلِهِ» متعلقان بالفعل والجملة صلة من لا محل لها. «وَهُوَ أَعْلَمُ» الواو حالية ومبتدأ وخبره «بِمَنْ» متعلقان بأعلم «اهْتَدى » ماض فاعله مستتر والجملة صلة من والجملة الاسمية حالية.

6vs117

إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
,

16vs125

ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
,

28vs56

إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
,

68vs7

إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ