You are here

53vs62

فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا

Faosjudoo lillahi waoAAbudoo

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

To, ku yi tawãli´u(6) ga Allah, kuma ku bauta (masa).

But fall ye down in prostration to Allah, and adore (Him)!
So make obeisance to Allah and serve (Him).
Rather prostrate yourselves before Allah and serve Him.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا ﴿٦٢﴾

So fall you down in prostration to Allah and worship Him.

meaning, with submission, sincerity, and Tawhid.

Al-Bukhari recorded that Abu Ma`mar said that Abdul-Warith said that Ayyub said that Ikrimah said that, Ibn Abbas said,

"The Prophet prostrated upon reciting An-Najam and the Muslims, idolators, Jinns and mankind who were present prostrated along with him.''

Only Muslim collected this Hadith.

Imam Ahmad recorded that Al-Muttalib bin Abi Wada`ah said,

"While in Makkah, the Messenger of Allah once recited Surah An-Najam, then prostrated along with all those who were with him at the time. I raised my head, however, and I refused to prostrate.''

Al-Muttalib had not embraced Islam yet, but ever since he became Muslim, he would never hear anyone recite this Surah until the end, without prostrating with whomever was prostrating after reciting it.

An-Nasa'i also collected this Hadith in the Book of Al-Bukhari, excluding prayer in his Sunan.

This is the end of the Tafsir of Surah An-Najm. All praise and thanks are due to Allah.

أي فاخضعوا له وأخلصوا ووحدوه قال البخاري حدثنا أبو معمر حدثنا عبد الوارث حدثنا أيوب عن عكرمة عن ابن عباس قال : سجد النبي صلى الله عليه وسلم بالنجم وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس. انفرد به دون مسلم وقال الإمام أحمد حدثنا إبراهيم بن خالد حدثنا رباح عن معمر عن ابن طاوس عن عكرمة بن خالد عن جعفر بن المطلب بن أبي وداعة عن أبيه قال : قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة سورة النجم فسجد وسجد من عنده فرفعت رأسي فأبيت أن أسجد ولم يكن أسلم يومئذ المطلب فكان بعد ذلك لا يسمع أحدا يقرؤها إلا سجد معه . وقد رواه النسائي في الصلاة عن عبد الملك بن عبد الحميد عن أحمد بن حنبل به . آخر تفسير سورة النجم , ولله الحمد والمنة .

"فاسجدوا لله" الذي خلقكم "واعبدوا" ولا تسجدوا للأصنام ولا تعبدوها

قيل : المراد به سجود تلاوة القرآن . وهو قول ابن مسعود . وبه قال أبو حنيفة والشافعي . وقد تقدم أول السورة من حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد فيها وسجد معه المشركون . وقيل : إنما سجد معه المشركون لأنهم سمعوا أصوات الشياطين في أثناء قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم عند قوله : " أفرأيتم اللات والعزى . ومناة الثالثة الأخرى " [ النجم : 19 ] وأنه قال : تلك الغرانيق العلا وشفاعتهن ترتجى . كذا في رواية سعيد بن جبير ترتجى . وفي رواية أبي العالية وشفاعتهن ترتضى , ومثلهن لا ينسى . ففرح المشركون وظنوا أنه من قول محمد صلى الله عليه وسلم على ما تقدم بيانه في " الحج " . فلما بلغ الخبر بالحبشة من كان بها من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رجعوا ظنا منهم أن أهل مكة آمنوا ; فكان أهل مكة أشد عليهم وأخذوا في تعذيبهم إلى أن كشف الله عنهم . وقيل : المراد سجود الفرض في الصلاة وهو قول ابن عمر ; كان لا يراها من عزائم السجود . وبه قال مالك . وروى أبي بن كعب رضي الله عنه : كان آخر فعل النبي صلى الله عليه وسلم ترك السجود في المفصل . والأول أصح وقد مضى القول فيه آخر " الأعراف " مبينا والحمد لله رب العالمين . تم تفسير سورة " والنجم " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَاسْجُدُوا» الفاء الفصيحة وأمر مبني على حذف النون والواو فاعله والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها «لِلَّهِ» متعلقان بالفعل «وَاعْبُدُوا» معطوف على اسجدوا

10vs101

قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَن قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ
,

54vs6

فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُّكُرٍ