You are here

55vs6

وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ

Waalnnajmu waalshshajaru yasjudani

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma tsirrai mãsu yãɗo da itãce sunã tawãlu´i.

And the herbs and the trees - both (alike) prostrate in adoration.
And the herbs and the trees do prostrate (to Him).
The stars and the trees prostrate.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said,

وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ ﴿٦﴾

And the Najm and the trees prostrating.

Ibn Jarir commented,

"Scholars of Tafsir disagreed over the meaning of Allah's statement, `And the Najm.' They agreed, however, that the trees mentioned here are those that stand on trunks.''

Ali bin Abi Talhah reported that Ibn Abbas said,

"An-Najm refers to the plants that lay on the ground.''

Similar was said by Sa`id bin Jubayr, As-Suddi and Sufyan Ath-Thawri.

This is what Ibn Jarir preferred, may Allah have mercy upon him.

Mujahid said,

"An-Najm (the star); the one that is in the sky.''

Al-Hasan and Qatadah said similarly.

This is the saying that is the most obvious, and Allah knows best, for Allah the Exalted said,

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِى السَّمَـوَتِ وَمَن فِى الاٌّرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَآبُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ

See you not that whoever is in the heavens and whoever is on the earth, and the sun, and the moon, and the stars, and the mountains, and the trees, and the moving creatures, and many of mankind prostrate themselves to Allah. (22:18)

قال ابن جرير اختلف المفسرون في معنى قوله والنجم بعد إجماعهم على أن الشجر ما قام على ساق فروي عن ابن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال النجم ما انبسط على وجه الأرض يعني من النبات وكذا قال سعيد بن جبير والسدي وسفيان الثوري وقد اختاره ابن جرير رحمه الله تعالى وقال مجاهد النجم الذي في السماء وكذا قال الحسن وقتادة وهذا القول هو الأظهر والله أعلم لقوله تعالى " ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس " .

"والنجم" ما لا ساق له من النبات "والشجر" ما له ساق "يسجدان" يخضعان لما يراد منهما

قال ابن عباس وغيره : النجم ما لا ساق له والشجر ما له ساق , وأنشد ابن عباس قول صفوان بن أسد التميمي : لقد أنجم القاع الكبير عضاهه وتم به حيا تميم ووائل وقال زهير بن أبي سلمى : مكلل بأصول النجم تنسجه ريح الجنوب لضاحي مائه حبك واشتقاق النجم من نجم الشيء ينجم بالضم نجوما ظهر وطلع , وسجودهما بسجود ظلالهما , قاله الضحاك . وقال الفراء : سجودهما أنهما يستقبلان الشمس إذا طلعت ثم يميلان معها حتى ينكسر الفيء . وقال الزجاج : سجودهما دوران الظل معهما , كما قال تعالى : " يتفيئوا ظلاله " [ النحل : 48 ] . وقال الحسن ومجاهد : النجم نجم السماء , وسجوده في قول مجاهد دوران ظله , وهو اختيار الطبري , حكاه المهدوي . وقيل : سجود النجم أفوله , وسجود الشجر إمكان الاجتناء لثمرها , حكاه الماوردي . وقيل : إن جميع ذلك مسخر لله , فلا تعبدوا النجم كما عبد قوم من الصابئين النجوم , وعبد كثير من العجم الشجر . والسجود الخضوع , والمعني به آثار الحدوث , حكاه القشيري . النحاس : أصل السجود في اللغة الاستسلام والانقياد لله عز وجل , فهو من الموات كلها استسلامها لأمر الله عز وجل وانقيادها له , ومن الحيوان كذلك ويكون من سجود الصلاة , وأنشد محمد بن يزيد في النجم بمعنى النجوم قال : فباتت تعد النجم في مستحيرة سريع بأيدي الآكلين جمودها

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالنَّجْمُ» مبتدأ «وَالشَّجَرُ» معطوف عليه «يَسْجُدانِ» مضارع مرفوع والألف فاعله والجملة الفعلية خبر المبتدأ والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها.

22vs18

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ