You are here

57vs15

فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

Faalyawma la yukhathu minkum fidyatun wala mina allatheena kafaroo mawakumu alnnaru hiya mawlakum wabisa almaseeru

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotTo, a yau bã zã a karɓi fansa daga gare ku ba. Kuma bã zã a karɓa daga waɗanda suka kãfirta ba. Makõmarku wutã ce, ita ce mai dacħwa da ku, kuma makõmarku ɗin nan tã mũnana.&quot

"This Day shall no ransom be accepted of you, nor of those who rejected Allah." Your abode is the Fire: that is the proper place to claim you: and an evil refuge it is!"
So today ransom shall not be accepted from you nor from those who disbelieved; your abode is the fire; it is your friend and evil is the resort.
So this day no ransom can be taken from you nor from those who disbelieved. Your home is the Fire; that is your patron, and a hapless journey's end.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's statement,

فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ...

So, this Day no ransom shall be taken from you, nor of those who disbelieved.

Allah's statement,

......مَأْوَاكُمُ النَّارُ

(Your abode is the Fire).

means, the Fire is your final destination and to it will be your return for residence,

... هِيَ مَوْلَاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴿١٥﴾

That is your protector, and worst indeed is that destination.

meaning, it is the worthy shelter for you rather than any other residence, because of your disbelief and doubt, and how evil is the Fire for Final Destination.

أي لو جاء أحدكم اليوم بملء الأرض ذهبا ومثله معه ليفتدي به من عذاب الله ما قبل منه وقوله تعالى" مأواكم النار " أي هي مصيركم وإليها منقلبكم وقوله تعالى " هي مولاكم " أي هي أولى بكم من كل منزل على كفركم وارتيابكم وبئس المصير .

"فاليوم لا يؤخذ " بالياء والتاء "منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم " أولى بكم "وبئس المصير" هي

أيها المنافقون " ولا من الذين كفروا " أيأسهم من النجاة . وقراءة العامة " يؤخذ " بالياء , لأن التأنيث غير حقيقي , ولأنه قد فصل بينها وبين الفعل . وقرأ ابن عامر ويعقوب " تؤخذ " بالتاء واختاره أبو حاتم لتأنيث الفدية . والأول اختيار أبي عبيد , أي لا يقبل منكم بدل ولا عوض ولا نفس أخرى .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَالْيَوْمَ» الفاء استئنافية واليوم ظرف زمان «لا» نافية «يُؤْخَذُ» مضارع مبني للمجهول «مِنْكُمْ» متعلقان بالفعل «فِدْيَةٌ» نائب فاعل «وَلا مِنَ الَّذِينَ» معطوف على ما قبله «كَفَرُوا» ماض وفاعله والجملة صلة «مَأْواكُمُ النَّارُ» مبتدأ وخبره والجملة استئنافية لا محل لها «هِيَ مَوْلاكُمْ» مبتدأ وخبره «وَبِئْسَ» ماض جامد لإنشاء الذم «الْمَصِيرُ» فاعله.

, , , , , , , , , ,

29vs25

وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَّوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضاً وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ
,

45vs34

وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ
,

2vs126

وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ