You are here

58vs1

قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ

Qad samiAAa Allahu qawla allatee tujadiluka fee zawjiha watashtakee ila Allahi waAllahu yasmaAAu tahawurakuma inna Allaha sameeAAun baseerun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Lalle Alla Ya ji maganar(1) wadda ke yi maka jãyayya game da mijinta, tanã kai ƙãra ga Allah, kuma Allah nã jin muhawararku. Lalle Allah Mai ji ne, Mai gani.

Allah has indeed heard (and accepted) the statement of the woman who pleads with thee concerning her husband and carries her complaint (in prayer) to Allah: and Allah (always) hears the arguments between both sides among you: for Allah hears and sees (all things).
Allah indeed knows the plea of her who pleads with you about her husband and complains to Allah, and Allah knows the contentions of both of you; surely Allah is Hearing, Seeing.
Allah hath heard the saying of her that disputeth with thee (Muhammad) concerning her husband, and complaineth unto Allah. And Allah heareth your colloquy. Lo! Allah is Hearer, Knower.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(Allah hath heard the saying of her that disputeth with thee (Muhammad) concerning her husbandナ) [58:1]. Abu Sad Muhammad ibn Abd al-Rahman al-Ghazi informed us> Abu Amr Muhammad ibn Ahmad al-Hiri> Ahmad ibn Ali al-Muthanna> Abu Bakr ibn Abi Shaybah> Muhammad ibn Abi Ubaydah> his father> al-
Amash> Tamim ibn Salamah> Urwah who reported that Aメishah said: モGlory be to Him Whose hearing encompass all things; I could hear the speech of Khawlah bint Thalabah, even though not in full, while she was complaining about her husband to the Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace. She said: He has worn out my youth and I let him physically enjoy me but when I grew older and could no longer bear children, he put me away, saying that I am as his mother. O Allah, I complain to youメ. She did not move from her position until Gabriel came down with these verses (Allah hath heard the saying of her
that disputeth with thee (Muhammad) concerning her husband, and complaineth unto Allahナ)ヤ. This was narrated by al-Hakim Abu Abd Allah in his Sahih> Muhammad al-Muzani> Mutayr> Abu Kurayb> Muhammad ibn Abi Ubaydah. Abu Bakr ibn al-Harith informed us> Abuメl-Shaykh al-Hafiz al-Asfahani> Abdan ibn Ahmad> Ahmad ibn Muhammad ibn Yahya ibn Said> Yahya ibn Isa al-Ramli> al-Amash> Tamim ibn Salamah> Urwah> Aメishah who said: モPraise be to Allah Who can hear all sounds! The woman disputant came and spoke with the Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, while I was at one side of the room and I did not understand what she was saying. Allah, exalted is He, then revealed (Allah hath heard the saying of her that disputeth with thee (Muhammad) concerning her husbandナ)ヤ.

Reason for revealing this Surah

Allah says,

قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴿١﴾

Indeed Allah has heard the statement of her that disputes with you concerning her husband, and complains to Allah. And Allah hears the argument between you both. Verily, Allah is All-Hearer, All-Seer.

Imam Ahmad recorded that A'ishah said,

"All praise be to Allah, Who hears all voices.

The woman who disputed, came to the Prophet and argued with him while I was in another part of the room, unable to hear what she said. Allah the Exalted and Most Honored revealed this Ayah,

قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا ......

(Indeed Allah has heard the statement of her that disputes with you concerning her husband ....) till the end of this Ayah."

Al-Bukhari collected this Hadith without a chain of narration in the Book of Tawhid in his Sahih.

An-Nasa'i, Ibn Majah, Ibn Abi Hatim and Ibn Jarir also collected this Hadith.

In the narration that Ibn Abi Hatim collected, A'ishah said,

"Blessed is He, Whose hearing has encompassed all things. I heard what Khawlah bint Tha`labah said while some of it I could not hear. She was complaining to Allah's Messenger about her husband. She said,

`O Allah's Messenger! He spent my wealth, exhausted my youth and my womb bore abundantly for him. When I became old, unable to bear children, he pronounced the Ziharon me!

O Allah! I complain to you.'

Soon after, Jibril brought down this Ayah, قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا (Indeed Allah has heard the statement of her that disputes with you concerning her husband),''

She added, "Her husband was Aws bin As-Samit.''

قال الإمام أحمد حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن تميم بن سلمة عن عروة عن عائشة قالت : الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات لقد جاءت المجادلة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تكلمه وأنا في ناحية البيت ما أسمع ما تقول فأنزل الله عز وجل " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها" إلى آخر الآية وهكذا رواه البخاري في كتاب التوحيد تعليقا فقال وقال الأعمش عن تميم بن سلمة عن عروة عن عائشة فذكره وأخرجه النسائي وابن ماجه وابن أبي حاتم وابن جرير من غير وجه عن الأعمش به وفي رواية لابن أبي حاتم عن الأعمش عن تميم بن سلمة عن عروة عن عائشة أنها قالت : تبارك الذي أوعى سمعه كل شيء إني لأسمع كلام خولة بنت ثعلبة ويخفى علي بعضه وهي تشتكي زوجها إلى رسول الله وهي تقول يا رسول الله أكل مالي وأفنى شبابي ونثرت له بطني حتى إذا كبرت سني وانقطع ولدي ظاهر مني اللهم إني أشكو إليك قالت فما برحت حتى نزل جبريل بهذه الآية " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها " قالت وزوجها أوس بن الصامت وقال ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة عن أوس بن الصامت وكان أوس امرأ به لمم فكان إذا أخذه لممه واشتد به يظاهر من امرأته وإذا ذهب لم يقل شيئا فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في ذلك وتشتكي إلى الله فأنزل الله " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله " الآية وهكذا روى هشام بن عروة عن أبيه أن رجلا كان به لمم فذكر مثله. وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا موسى بن إسماعيل أبو سلمة حدثنا جرير يعني ابن حازم قال سمعت أبا يزيد يحدث قال لقيت امرأة عمر يقال لها خولة بنت ثعلبة وهو يسير مع الناس فاستوقفته فوقف لها ودنا منها وأصغى إليها رأسه ووضع يديه على منكبيها حتى قضت حاجتها وانصرفت فقال له رجل يا أمير المؤمنين حبست رجالات قريش على هذه العجوز قال ويحك وتدري من هذه ؟ قال لا قال هذه امرأة سمع الله شكواها من فوق سبع سموات هذه خولة بنت ثعلبة والله لو لم تنصرف عني إلى الليل ما انصرفت عنها حتى تقضي حاجتها إلى أن تحضر صلاة فأصليها ثم أرجع إليها حتى تقضي حاجتها . هذا منقطع بين أبي يزيد وعمر بن الخطاب وقد روي من غير هذا الوجه وقال ابن أبي حاتم أيضا حدثنا المنذر بن شاذان حدثنا يعلى حدثنا زكريا عن عامر قال : المرأة التي جادلت في زوجها خولة بنت الصامت وأمها معاذة التي أنزل الله فيها " ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا " صوابه خولة امرأة أوس بن الصامت.

سورة المجادلة [ مدنية وآياتها اثنتان وعشرون ] "قد سمع الله قول التي تجادلك" تراجعك أيها النبي "في زوجها" في زوجها المظاهر منها وكان قال لها : أنت علي كظهر أمي وقد سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأجابها بأنها حرمت عليه على ما هو المعهود عندهم من أن الظهار موجبه فرقة مؤبدة وهي خولة بنت ثعلبة وهو أوس بن الصامت "وتشتكي إلى الله" وحدتها وفاقتها وصبية صغارا إن ضمتهم إليه ضاعوا أو إليها جاعوا "والله يسمع تحاوركما" تراجعكما "إن الله سميع بصير" عالم

سورة المجادلة مدنية في قول الجميع . إلا رواية عن عطاء : أن العشر الأول منها مدني وباقيها مكي , وقال الكلبي : نزل جميعها بالمدينة غير قوله تعالى : " ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم " [ المجادلة : 7 ] نزلت بمكة . " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما " التي اشتكت إلى الله هي خولة بنت ثعلبة . وقيل بنت حكيم . وقيل اسمها جميلة . وخولة أصح , وزوجها أوس بن الصامت أخو عبادة بن الصامت , وقد مر بها عمر بن الخطاب رضي الله عنه في خلافته والناس معه على حمار فاستوقفته طويلا ووعظته وقالت : يا عمر قد كنت تدعى عميرا , ثم قيل لك عمر , ثم قيل لك أمير المؤمنين , فاتق الله يا عمر , فإنه من أيقن بالموت خاف الفوت , ومن أيقن بالحساب خاف العذاب , وهو واقف يسمع كلامها , فقيل له : يا أمير المؤمنين أتقف لهذه العجوز هذا الوقوف ؟ فقال : والله لو حبستني من أول النهار إلى آخره لا زلت إلا للصلاة المكتوبة , أتدرون من هذه العجوز ؟ هي خولة بنت ثعلبة سمع الله قولها من فوق سبع سموات , أيسمع رب العالمين قولها ولا يسمعه عمر ؟ وقالت عائشة رضي الله عنها : تبارك الذي وسع سمعه كل شيء , إني لأسمع كلام خولة بنت ثعلبة ويخفى علي بعضه , وهي تشتكي زوجها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم , وهي تقول : يا رسول الله ! أكل شبابي ونثرت له بطني , حتى إذا كبر سني وانقطع ولدي ظاهر مني , اللهم إني أشكو إليك ! فما برحت حتى نزل جبريل بهذه الآية : " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله " خرجه ابن ماجه في السنن . والذي في البخاري من هذا عن عائشة قالت : الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات , لقد جاءت المجادلة تشكو إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم , وأنا في ناحية البيت ما أسمع ما تقول , فأنزل الله عز وجل : " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها " . وقال الماوردي : هي خولة بنت ثعلبة . وقيل : بنت خويلد . وليس هذا بمختلف , لأن أحدهما أبوها والآخر جدها فنسبت إلى كل واحد منهما . وزوجها أوس بن الصامت أخو عبادة بن الصامت . وقال الثعلبي قال ابن عباس : هي خولة بنت خويلد . الخزرجية , كانت تحت أوس بن الصامت أخو عبادة بن الصامت , وكانت حسنة الجسم , فرآها زوجها ساجدة فنظر عجيزتها فأعجبه أمرها , فلما انصرفت أرادها فأبت فغضب عليها قال عروة : وكان امرأ به لمم فأصابه بعض لممه فقال لها : أنت علي كظهر أمي . وكان الإيلاء والظهار من الطلاق في الجاهلية , فسألت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها : ( حرمت عليه ) فقالت : والله ما ذكر طلاقا , ثم قالت : أشكو إلى الله فاقتي ووحدتي ووحشتي وفراق زوجي وابن عمي وقد نفضت له بطني , فقال : ( حرمت عليه ) فما زالت تراجعه ويراجعها حتى نزلت عليه الآية . وروى الحسن : أنها قالت : يا رسول الله ! قد نسخ الله سنن الجاهلية وإن زوجي ظاهر مني , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أوحي إلي في هذا شيء ) فقالت : يا رسول الله , أوحي إليك في كل شيء وطوي عنك هذا ؟ ! فقال : ( هو ما قلت لك ) فقالت : إلى الله أشكو لا إلى رسوله . فأنزل الله : " قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله " الآية . وروى الدارقطني من حديث قتادة أن أنس بن مالك حدثه قال : إن أوس بن الصامت ظاهر من امرأته خويلة بنت ثعلبة فشكت ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : ظاهر حين كبرت سني ورق عظمي . فأنزل الله تعالى آية الظهار , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأوس : ( اعتق رقبة ) قال : مالي بذلك يدان . قال : ( فصم شهرين متتابعين ) قال : أما إني إذا أخطأني أن آكل في يوم ثلاث مرات يكل بصري . قال : ( فأطعم ستين مسكينا ) قال : ما أجد إلا أن تعينني منك بعون وصلة . قال : فأعانه رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمسة عشر صاعا حتى جمع الله له والله غفور رحيم . " إن الله سميع بصير " قال : فكانوا يرون أن عنده مثلها وذلك لستين مسكينا , وفي الترمذي وسنن ابن ماجه : أن سلمة بن صخر البياضي ظاهر من امرأته , وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال له ( اعتق رقبة ) قال : فضربت صفحة عنقي بيدي . فقلت : لا والذي بعثك بالحق ما أصبحت أملك غيرها . قال : ( فصم شهرين ) فقلت : يا رسول الله ! وهل أصابني ما أصابني إلا في الصيام . قال : ( فأطعم ستين مسكينا ) الحديث . وذكر ابن العربي في أحكامه : روي أن خولة بنت دليج ظاهر منها زوجها , فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فسألته عن ذلك . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( قد حرمت عليه ) فقالت : أشكو إلى الله حاجتي . ثم عادت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( حرمت عليه ) فقالت : إلى الله أشكو حاجتي إليه وعائشة تغسل شق رأسه الأيمن , ثم تحولت إلى الشق الآخر وقد نزل عليه الوحي , فذهبت أن تعيد , فقالت عائشة : اسكتي فإنه قد نزل الوحي . فلما نزل القرآن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزوجها : ( اعتق رقبة ) قال : لا أجد . قال : ( صم شهرين متتابعين ) قال : إن لم آكل في اليوم ثلاث مرات خفت أن يعشو بصري . قال : ( فأطعم ستين مسكينا ) . قال : فأعني . فأعانه بشيء . قال أبو جعفر النحاس : أهل التفسير على أنها خولة وزوجها أوس بن الصامت , واختلفوا في نسبها , قال بعضهم : هي أنصارية وهي بنت ثعلبة , وقال بعضهم : هي بنت دليج , وقيل : هي بنت خويلد , وقال بعضهم : هي بنت الصامت , وقال بعضهم : هي أمة كانت لعبد الله بن أبي , وهي التي أنزل الله فيها " ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا " [ النور : 33 ] لأنه كان يكرهها على الزنى . وقيل : هي بنت حكيم . قال النحاس : وهذا ليس بمتناقض , يجوز أن تنسب مرة إلى أبيها , ومرة إلى أمها , ومرة إلى جدها , ويجوز أن تكون أمة كانت لعبد الله بن أبي فقيل لها أنصارية بالولاء , لأنه كان في عداد الأنصار وإن كان من المنافقين . وقرئ " تحاورك " أي تراجعك الكلام و " تجادلك " أي تسائلك . قرئ " قد سمع الله " بالادغام و " قد سمع الله " بالإظهار . والأصل في السماع إدراك المسموعات , وهو اختيار الشيخ أبي الحسن . وقال ابن فورك : الصحيح أنه إدراك المسموع .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قَدْ سَمِعَ» حرف تحقيق وماض «اللَّهُ» لفظ الجلالة فاعله والجملة ابتدائية لا محل لها «قَوْلَ» مفعول به مضاف «الَّتِي» مضاف إليه «تُجادِلُكَ» مضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة صلة «فِي زَوْجِها» متعلقان بالفعل. «وَتَشْتَكِي» مضارع فاعله مستتر والجملة معطوفة على ما قبلها «إِلَى اللَّهِ» متعلقان بالفعل. «وَاللَّهُ» لفظ الجلالة مبتدأ «يَسْمَعُ» مضارع فاعله مستتر والجملة الفعلية خبر المبتدأ والجملة الاسمية حال.
«تَحاوُرَكُما» مفعول به. «إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ» إن واسمها وخبراها والجملة الاسمية تعليلية.

24vs33

وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

22vs61

ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ
,

22vs75

اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ
,

31vs28

مَّا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ