You are here

58vs4

فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا فَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ

Faman lam yajid fasiyamu shahrayni mutatabiAAayni min qabli an yatamassa faman lam yastatiAA faitAAamu sitteena miskeenan thalika lituminoo biAllahi warasoolihi watilka hudoodu Allahi walilkafireena AAathabun aleemun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

To, wanda bai sãmu ba, sai azumin wata biyu jħre a gabãnin su shãfi jũna, sa´an nan wanda bai sãmi ĩkon yi ba, to, sai ciyar da miskĩnai sittin. Wannan dõmin ku yĩ ĩmãni da Allah da Manzonsa. Kuma waɗannan hukunce-hukunce haddõdin Allah ne. Kuma kãfirai, sunã da azãba mai raɗadi.

And if any has not (the wherewithal), he should fast for two months consecutively before they touch each other. But if any is unable to do so, he should feed sixty indigent ones, this, that ye may show your faith in Allah and His Messenger. Those are limits (set by) Allah. For those who reject (Him), there is a grievous Penalty.
But whoever has not the means, let him fast for two months successively before they touch each other; then as for him who is not able, let him feed sixty needy ones; that is in order that you may have faith in Allah and His Messenger, and these are Allah's limits, and the unbelievers shall have a painful punishment.
And he who findeth not (the wherewithal), let him fast for two successive months before they touch one another; and for him who is unable to do so (the penance is) the feeding of sixty needy ones. This, that ye may put trust in Allah and His messenger. Such are the limits (imposed by Allah); and for disbelievers is a painful doom.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's statement,

فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا فَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ...

And he who finds not must fast two successive months before they both touch each other. And he who is unable to do so, should feed sixty of the poor.

is explained by the Hadiths that prescribe these punishments in this order, just as in the Hadith collected in the Two Sahihs about the man who had sexual intercourse with his wife during the day, in Ramadan.

Allah said,

... ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ...

That is in order that you may have perfect faith in Allah and His Messenger.

meaning, `We legislated this punishment so that you acquire this trait,'

... وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ...

These are the limits set by Allah.

meaning, the things that He has forbidden, so do not transgress them,

... وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٤﴾

And for disbelievers, there is a painful torment.

meaning, those who do not believe and do not abide by the rulings of Islamic legislation should never think they will be saved from the torment. Rather theirs will be a painful torment in this life and the Hereafter.

قد تقدمت الأحاديث الآمرة بهذا على الترتيب كما ثبت في الصحيحين في قصة الذي جامع امرأته في رمضان " ذلك لتؤمنوا بالله ورسوله" أي شرعنا هذا لهذا . وقوله تعالى " وتلك حدود الله " أي محارمه فلا تنتهكوها وقوله تعالى " وللكافرين عذاب أليم " أي الذين لم يؤمنوا ولا التزموا بأحكام هذه الشريعة لا تعتقدوا أنهم ناجون من البلاء كلا ليس الأمر كما زعموا بل لهم عذاب أليم أي في الدنيا والآخرة .

"فمن لم يجد" رقبة "فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتماسا فمن لم يستطع" أي الصيام "فإطعام ستين مسكينا" عليه : أي من قبل أن يتماسا حملا للمطلق على المقيد لكل مسكين مد من غالب قوت البلد "ذلك" أي التخفيف في الكفارة "لتؤمنوا بالله ورسوله وتلك" أي الأحكام المذكورة "حدود الله وللكافرين" أي وللكافرين بها "عذاب أليم" مؤلم

من لم يجد الرقبة ولا ثمنها , أو كان مالكا لها إلا أنه شديد الحاجة إليها لخدمته , أو كان مالكا لثمنها إلا أنه يحتاج إليه لنفقته , أو كان له مسكن ليس له غيره ولا يجد شيئا سواه , فله أن يصوم عند الشافعي . وقال أبو حنيفة : لا يصوم وعليه عتق ولو كان محتاجا إلى ذلك . وقال مالك : إذا كان له دار وخادم لزمه العتق فإن عجز عن الرقبة , وهي : فعليه صوم شهرين متتابعين . فإن أفطر في أثنائهما بغير عذر استأنفهما , وإن أفطر لعذر من سفر أو مرض , فقيل : يبني , قاله ابن المسيب والحسن وعطاء بن أبي رباح وعمرو بن دينار والشعبي . وهو أحد قولي الشافعي وهو الصحيح من مذهبيه . وقال مالك : إنه إذا مرض في صيام كفارة الظهار بنى إذا صح . ومذهب أبي حنيفة رضي الله عنه أنه يبتدئ . وهو أحد قولي الشافعي . إذا ابتدأ الصيام ثم وجد الرقبة أتم الصيام وأجزأه عند مالك والشافعي , لأنه بذلك أمر حين دخل فيه . ويهدم الصوم ويعتق عند أبي حنيفة وأصحابه , قياسا على الصغيرة المعتدة بالشهور ترى الدم قبل انقضائها , فإنها تستأنف الحيض إجماعا من العلماء . وإذا ابتدأ سفرا في صيامه فأفطر , ابتدأ الصيام عند مالك والشافعي وأبي حنيفة , لقوله : " متتابعين " . ويبني في قول الحسن البصري , لأنه عذر وقياسا على رمضان , فإن تخللها زمان لا يحل صومه في الكفارة كالعيدين وشهر رمضان انقطع . إذا وطئ المتظاهر في خلال الشهرين نهارا , بطل التتابع في قول الشافعي , وليلا فلا يبطل , لأنه ليس محلا للصوم . وقال مالك وأبو حنيفة : يبطل بكل حال ووجب عليه ابتداء الكفارة , لقوله تعالى : " من قبل أن يتماسا " وهذا الشرط عائد إلى جملة الشهرين , وإلى أبعاضهما , فإذا وطئ قبل انقضائهما فليس هو الصيام المأمور به , فلزمه استئنافه , كما لو قال : صل قبل أن تكلم زيدا . فكلم زيدا في الصلاة , أو قال : صل قبل أن تبصر زيدا فأبصره في الصلاة لزمه استئنافها , لأن هذه الصلاة ليست هي الصلاة المأمور بها كذلك هذا , والله أعلم . ومن تطاول مرضه طولا لا يرجى برؤه كان بمنزلة العاجز من كبر , وجاز له العدول عن الصيام إلى الإطعام . ولو كان مرضه مما يرجى برؤه واشتدت حاجته إلى وطء امرأته كان الاختيار له أن ينتظر البرء حتى يقدر على الصيام . ولو كفر بالإطعام ولم ينتظر القدرة على الصيام أجزأه . ومن تظاهر وهو معسر ثم أيسر لم يجزه الصوم . ومن تظاهر وهو موسر ثم أعسر قبل أن يكفر صام . وإنما ينظر إلى حال يوم يكفر . ولو جامعها في عدمه وعسره ولم يصم حتى أيسر لزمه العتق . ولو ابتدأ بالصوم ثم أيسر فإن كان مضى من صومه صدر صالح نحو الجمعة وشبهها تمادى . وإن كان اليوم واليومين ونحوهما ترك الصوم وعاد إلى العتق وليس ذلك بواجب عليه . ألا ترى أنه غير واجب على من طرأ الماء عليه وهو قد دخل بالتيمم في الصلاة أن يقطع ويبتدئ الطهارة عند مالك . ولو أعتق رقبتين عن كفارتي ظهار أو قتل أو فطر في رمضان وأشرك بينهما في كل واحدة منهما لم يجزه . وهو بمنزلة من أعتق رقبة واحدة عن كفارتين . وكذلك لو صام عنهما أربعة أشهر حتى يصوم عن كل واحدة منهما شهرين . وقد قيل : إن ذلك يجزيه . ولو ظاهر من امرأتين له فأعتق رقبة عن إحداهما بغير عينها لم يجز له وطء واحدة منهما حتى يكفر كفارة أخرى . ولو عين الكفارة عن إحداهما جاز له أن يطأها قبل أن يكفر الكفارة عن الأخرى . ولو ظاهر من أربع نسوة فأعتق عنهن ثلاث رقاب , وصام شهرين , لم يجزه العتق ولا الصيام , لأنه إنما صام عن كل واحدة خمسة عشر يوما , فإن كفر عنهن بالإطعام جاز أن يطعم عنهن مائتي مسكين , وإن لم يقدر فرق بخلاف العتق والصيام , لأن صيام الشهرين لا يفرق والإطعام يفرق . فصل وفيه أربع مسائل : الأولى : ذكر الله عز وجل الكفارة هنا مرتبة , فلا سبيل إلى الصيام إلا عند العجز عن الرقبة , وكذلك لا سبيل إلى الإطعام إلا عند عدم الاستطاعة على الصيام , فمن لم يطق الصيام وجب عليه إطعام ستين مسكينا لكل مسكين مدان بمد النبي صلى الله عليه وسلم . وإن أطعم مدا بمد هشام , وهو مدان إلا ثلثا , أو أطعم مدا ونصفا بمد النبي صلى الله عليه وسلم أجزأه . قال أبو عمر بن عبد البر : وأفضل ذلك مدان بمد النبي صلى الله عليه وسلم , لأن الله عز وجل لم يقل في كفارة الظهار " من أوسط ما تطعمون " [ المائدة : 89 ] فواجب قصد الشبع . قال ابن العربي : وقال مالك في رواية ابن القاسم وابن عبد الحكم : مد بمد هشام وهو الشبع هاهنا , لأن الله تعالى أطلق الطعام ولم يذكر الوسط . وقال في رواية أشهب : مدان بمد النبي صلى الله عليه وسلم : قيل له : ألم تكن قلت مد هشام ؟ قال : بلى , مدان بمد النبي صلى الله عليه وسلم أحب إلي . وكذلك قال عنه ابن القاسم أيضا . قلت : وهي رواية ابن وهب ومطرف عن مالك : أنه يعطي مدين لكل مسكين بمد النبي صلى الله عليه وسلم . وهو مذهب أبي حنيفة وأصحابه . ومذهب الشافعي وغيره مد واحد لكل مسكين لا يلزمه أكثر من ذلك , لأنه يكفر بالإطعام ولم يلزمه صرف زيادة على المد , أصله كفارة الإفطار واليمين . ودليلنا قوله تعالى : " فإطعام ستين مسكينا " وإطلاق الإطعام يتناول الشبع , وذلك لا يحصل بالعادة بمد واحد إلا بزيادة عليه . وكذلك قال أشهب : قلت لمالك أيختلف الشبع عندنا وعندكم ؟ قال نعم ! الشبع عندنا مد بمد النبي صلى الله عليه وسلم والشبع عندكم أكثر , لأن النبي صلى الله عليه وسلم دعا لنا بالبركة دونكم , فأنتم تأكلون أكثر مما نأكل نحن . وقال أبو الحسن القابسي : إنما أخذ أهل المدينة بمد هشام في كفارة الظهار تغليظا على المتظاهرين الذين شهد الله عليهم أنهم يقولون منكرا من القول وزورا . قال ابن العربي : وقع الكلام هاهنا في مد هشام كما ترون , ووددت أن يهشم الزمان ذكره , ويمحو من الكتب رسمه , فإن المدينة التي نزل الوحي بها واستقر الرسول , بها ووقع عندهم الظهار , وقيل لهم فيه : " فإطعام ستين مسكينا " فهموه وعرفوا المراد به وأنه الشبع , وقدره معروف عندهم متقرر لديهم , وقد ورد ذلك الشبع في الأخبار كثيرا , واستمرت الحال على ذلك أيام الخلفاء الراشدين المهديين حتى نفخ الشيطان في أذن هشام , فرأى أن مد النبي صلى الله عليه وسلم لا يشبعه , ولا مثله من حواشيه ونظرائه , فسول له أن يتخذ مدا يكون فيه شبعه , فجعله رطلين وحمل الناس عليه , فإذا ابتل عاد نحو الثلاثة الأرطال , فغير السنة وأذهب محل البركة . قال النبي صلى الله عليه وسلم حين دعا ربه لأهل المدينة بأن تبقى لهم البركة في مدهم وصاعهم , مثل ما بارك لإبراهيم بمكة , فكانت البركة تجري بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم في مده , فسعى الشيطان في تغيير هذه السنة وإذهاب هذه البركة , فلم يستجب له في ذلك إلا هشام , فكان من حق العلماء أن يلغوا ذكره ويمحوا رسمه إذا لم يغيروا أمره , وأما أن يحيلوا على ذكره في الأحكام , ويجعلوه تفسيرا لما ذكر الله ورسوله بعد أن كان مفسرا عند الصحابة الذين نزل عليهم فخطب جسيم , ولذلك كانت رواية أشهب في ذكر مدين بمد النبي صلى الله عليه وسلم في كفارة الظهار أحب إلينا من الرواية بأنها بمد هشام . ألا ترى كيف نبه مالك على هذا العلم بقوله لأشهب : الشبع عندنا بمد النبي صلى الله عليه وسلم , والشبع عندكم أكثر لأن النبي صلى الله عليه وسلم دعا لنا بالبركة . وبهذا أقول , فإن العبادة إذا أديت بالسنة , فإن كانت بالبدن كانت أسرع إلى القبول , وإن كانت بالمال كان قليلها أثقل في الميزان , وأبرك في يد الآخذ , وأطيب في شدقه , وأقل آفة في بطنه , وأكثر إقامة لصلبه . والله أعلم . الثانية : ولا يجزئ عند مالك والشافعي أن يطعم أقل من ستين مسكينا . وقال أبو حنيفة وأصحابه : إن أطعم مسكينا واحدا كل يوم نصف صاع حتى يكمل العدد أجزأه . الثالثة : قال القاضي أبو بكر بن العربي : من غريب الأمر أن أبا حنيفة قال إن الحجر على الحر باطل . واحتج بقوله تعالى : " فتحرير رقبة " ولم يفرق بين الرشيد والسفيه , وهذا فقه ضعيف لا يناسب قدره , فإن هذه الآية عامة , وقد كان القضاء بالحجر في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشيا والنظر يقتضيه , ومن كان عليه حجر لصغر أو لولاية وبلغ سفيها قد نهي عن دفع المال إليه , فكيف ينفذ فعله فيه والخاص يقضي على العام . الرابعة : وحكم الظهار عند بعض العلماء ناسخ لما كانوا عليه من كون الظهار طلاقا , وقد روي معنى ذلك عن ابن عباس وأبي قلابة وغيرهما .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَمَنْ» اسم شرط مبتدأ «لَمْ يَجِدْ» مضارع مجزوم بلم فاعله مستتر «فَصِيامُ» الفاء رابطة وصيام مبتدأ خبره محذوف «شَهْرَيْنِ» مضاف إليه «مُتَتابِعَيْنِ» صفة شهرين والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط وجملتا الشرط وجوابه خبر من «مِنْ قَبْلِ» متعلقان بصيام «أَنْ يَتَمَاسَّا» مضارع منصوب بأن والألف فاعله والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بالإضافة. «فَمَنْ» الفاء حرف عطف اسم شرط مبتدأ «لَمْ يَسْتَطِعْ» مضارع مجزوم بلم «فَإِطْعامُ» الفاء رابطة «إطعام» مبتدأ خبره محذوف والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط وجملتا الشرط والجواب خبر من .. وجملة فمن لم .. معطوفة على ما قبلها «سِتِّينَ» مضاف إليه مجرور بالياء «مِسْكِيناً» تمييز «ذلِكَ» مبتدأ «لِتُؤْمِنُوا» مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل والواو فاعله والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها «بِاللَّهِ» متعلقان بالفعل «وَرَسُولِهِ» معطوف على ما قبله «وَتِلْكَ حُدُودُ» مبتدأ وخبره «اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه والجملة معطوفة على ما قبلها. «وَلِلْكافِرِينَ» خبر مقدم «عَذابٌ» مبتدأ «أَلِيمٌ» صفة عذاب والجملة معطوفة على ما قبلها

2vs196

وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلاَ تَحْلِقُواْ رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
,

4vs92

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَئاً وَمَن قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَئاً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلاَّ أَن يَصَّدَّقُواْ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مْؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةً فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللّهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً
,

5vs89

لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
,

4vs25

وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
,

48vs9

لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
,

2vs187

أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
,

2vs104

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْوَلِلكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ
,

8vs14

ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّارِ
,

33vs8

لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً أَلِيماً