You are here

5vs71

وَحَسِبُواْ أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ اللّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٌ مِّنْهُمْ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ

Wahasiboo alla takoona fitnatun faAAamoo wasammoo thumma taba Allahu AAalayhim thumma AAamoo wasammoo katheerun minhum waAllahu baseerun bima yaAAmaloona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma suka yi zaton cewa wata fitina bã zã ta kasance ba sai Suka makanta, kuma suka kurubta, sa´an nan Allah Ya karɓi tuba a gare su, sa´an nan suka makanta kuma suka kurunta mãsu yawa daga gare su, alhãli Allah Mai gani ne ga abin da suke aikatãwa.

They thought there would be no trial (or punishment); so they became blind and deaf; yet Allah (in mercy) turned to them; yet again many of them became blind and deaf. But Allah sees well all that they do.
And they thought that there would be no affliction, so they became blind and deaf; then Allah turned to them mercifully, but many of them became blind and deaf; and Allah is well seeing what they do.
They thought no harm would come of it, so they were wilfully blind and deaf. And afterward Allah turned (in mercy) toward them. Now (even after that) are many of them wilfully blind and deaf. Allah is Seer of what they do.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَحَسِبُواْ أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ...

Whenever there came to them a Messenger with what they themselves desired not - a group of them they called liars, and others among them they killed. They thought there will be no Fitnah (trial or punishment) so they became blind and deaf.

thinking that they would suffer no repercussions for of the evil that they committed. Consequently, they were blinded from the truth and became deaf, incapable of hearing the truth. For these reasons they were unable to be guided by it.

.. ثُمَّ تَابَ اللّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ ...

after that Allah turned to them (with forgiveness); yet again many of them became blind and deaf.

Allah forgave that, then, ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ (yet they became blind and deaf) again,

... كَثِيرٌ مِّنْهُمْ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ﴿٧١﴾

many of them, and Allah is the All-Seer of what they do.

He has perfect knowledge of what they do and whomever among them deserves the guidance and whomever deserves misguidance.

قال تعالى " وحسبوا أن لا تكون فتنة " أي وحسبوا أن لا يترتب لهم شر على ما صنعوا فترتب وهو أنهم عموا عن الحق وصموا فلا يسمعون حقا ولا يهتدون إليه ثم " تاب الله عليهم " أي مما كانوا فيه ثم عموا وصموا أي بعد ذلك كثير منهم " والله بصير بما يعملون" أي مطلع عليهم وعليم بمن يستحق الهداية ممن يستحق الغواية منهم .

"وحسبوا" ظنوا أن "لا تكون" بالرفع فأن مخففة والنصب فهي ناصبة أي تقع "فتنة" عذاب بهم على تكذيب الرسل وقتلهم "فعموا" عن الحق فلم يبصروه "وصموا" عن استماعه "ثم تاب الله عليهم" لما تابوا "ثم عموا وصموا" ثانيا "كثير منهم" بدل من الضمير "والله بصير بما يعملون" فيجازيهم به

المعنى ; ظن هؤلاء الذين أخذ عليهم الميثاق أنه لا يقع من الله عز وجل ابتلاء واختبار بالشدائد , اغترارا بقولهم : نحن أبناء الله وأحباؤه , وإنما اغتروا بطول الإمهال , وقرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي " تكون " بالرفع ; ونصب الباقون ; فالرفع على أن حسب بمعنى علم وتيقن . و " أن " مخففة من الثقيلة ودخول " لا " عوض من التخفيف , وحذف الضمير لأنهم كرهوا أن يليها الفعل وليس من حكمها أن تدخل عليه ; ففصلوا بينهما ( بلا ) , ومن نصب جعل " أن " ناصبة للفعل , وبقي حسب على بابه من الشك وغيره . قال سيبويه : حسبت ألا يقول ذلك ; أي حسبت أنه قال ذلك , وإن شئت نصبت ; قال النحاس : والرفع عند النحويين في حسب وأخواتها أجود كما قال : ألا زعمت بسباسة اليوم أنني كبرت وألا يشهد اللهو أمثالي وإنما صار الرفع أجود ; لأن حسب وأخواتها بمنزلة العلم لأنه شيء ثابت .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَحَسِبُوا» فعل ماض والواو فاعله والجملة معطوفة بالواو.
«أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ» فعل مضارع تام وفاعله (بمعنى لا تصيبهم فتنة نتيجة فعلهم المذكور في الآية السابقة) وهو منصوب بالفتحة ولا زائدة. وأن وما بعدها سد مسد مفعولي حسبوا التي بمعنى ظنوا.
«فَعَمُوا وَصَمُّوا» جملتان معطوفتان.
«ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ» تاب اللّه فعل ماض وفاعله والجار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما والجملة معطوفة وكذلك الجملتان.
«ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا» معطوفتان.
«كَثِيرٌ» بدل من الواو في عموا أو صموا.
«مِنْهُمْ» متعلقان بكثير.
«وَاللَّهُ بَصِيرٌ» لفظ الجلالة مبتدأ وبصير خبر والجملة مستأنفة.
«بِما يَعْمَلُونَ» بما الجار والمجرور متعلقان ببصير وجملة يعملون صلة الموصول لا محل لها ، ويمكن أن تكون ما مصدرية أي واللّه بصير بعملهم فالجملة صفة لما.

2vs96

وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
,

3vs163

هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ واللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
,

49vs18

إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ