You are here

5vs88

وَكُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّهُ حَلاَلاً طَيِّباً وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِيَ أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ

Wakuloo mimma razaqakumu Allahu halalan tayyiban waittaqoo Allaha allathee antum bihi muminoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ku ci daga abin da Allah Ya azurta ku, halat mai daɗi, kuma ku bi Allah da taƙawa, wanda yake ku, mãsu ĩmãni ne da shi.

Eat of the things which Allah hath provided for you, lawful and good; but fear Allah, in Whom ye believe.
And eat of the lawful and good (things) that Allah has given you, and be careful of (your duty to) Allah, in Whom you believe.
Eat of that which Allah hath bestowed on you as food lawful and good, and keep your duty to Allah in Whom ye are believers.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَكُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّهُ حَلاَلاً طَيِّبًا ...

And eat of the things which Allah has provided for you, lawful and good,

eat of those items that are pure and lawful for you,

... وَاتَّقُواْ اللّهَ ...

and have Taqwa of Allah,

in all your affairs, obey Him and seek His pleasure, all the while staying away from defiance and disobedience of Allah,

... وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِيَ أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ ﴿٨٨﴾

and have Taqwa of Allah in Whom you believe.

ثم قال " وكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا " أي في حال كونه حلالا طيبا واتقوا الله أي في جميع أموركم واتبعوا طاعته ورضوانه واتركوا مخالفته وعصيانه واتقوا الله الذي أنتم به مؤمنون .

"وكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا" مفعول والجار والمجرور قبله حال متعلق به

فيه مسألة واحدة : الأكل في هذه الآية عبارة عن التمتع بالأكل والشرب واللباس والركوب ونحو ذلك , وخص الأكل بالذكر ; لأنه أعظم المقصود وأخص الانتفاعات بالإنسان , وسيأتي بيان حكم الأكل والشرب واللباس في " الأعراف " إن شاء الله تعالى , وأما شهوة الأشياء الملذة , ومنازعة النفس إلى طلب الأنواع الشهية , فمذاهب الناس في تمكين النفس منها مختلفة ; فمنهم من يرى صرف النفس عنها وقهرها عن اتباع شهواتها أحرى ليذل له قيادها , ويهون عليه عنادها ; فإنه إذا أعطاها المراد يصير أسير شهواتها , ومنقادا بانقيادها . حكي أن أبا حازم كان يمر على الفاكهة فيشتهيها فيقول : موعدك الجنة , وقال آخرون : تمكين النفس من لذاتها أولى لما فيه من ارتياحها ونشاطها بإدراك إرادتها , وقال آخرون : بل التوسط في ذلك أولى ; لأن في إعطائها ذلك مرة ومنعها أخرى جمع بين الأمرين ; وذلك النصف من غير شين . وتقدم معنى الاعتداء والرزق في " البقرة " والحمد لله .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَكُلُوا» فعل أمر والواو فاعله.
«مِمَّا» متعلقان بكلوا.
«رَزَقَكُمُ اللَّهُ» فعل ماض ومفعول به ولفظ الجلالة فاعل والجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
«حَلالًا» مفعول به.
«طَيِّباً» صفة.
«وَاتَّقُوا اللَّهَ» فعل أمر وفاعل ولفظ الجلالة مفعول به والجملة معطوفة وكذلك جملة وكلوا.
«الَّذِي» اسم موصول في محل نصب صفة.
«أَنْتُمْ» مبتدأ.
«بِهِ» متعلقان بالخبر بعده.
«مُؤْمِنُونَ» خبره والجملة الاسمية صلة الموصول لا محل لها.

2vs168

يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
,

60vs11

وَإِن فَاتَكُمْ شَيْءٌ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعَاقَبْتُمْ فَآتُوا الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَزْوَاجُهُم مِّثْلَ مَا أَنفَقُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنتُم بِهِ مُؤْمِنُونَ