You are here

63vs5

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ

Waitha qeela lahum taAAalaw yastaghfir lakum rasoolu Allahi lawwaw ruoosahum waraaytahum yasuddoona wahum mustakbiroona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma idan aka ce musu &quotKu zo Manzon Allah ya nħma maku gãfara,&quot Sai su gyãɗa kãwunansu, kuma ka gan su sunã kangħwa, alhãli kuwa sunã mãsu girman kai.

And when it is said to them, "Come, the Messenger of Allah will pray for your forgiveness", they turn aside their heads, and thou wouldst see them turning away their faces in arrogance.
And when it is said to them: Come, the Messenger of Allah will ask forgiveness for you, they turn back their heads and you may see them turning away while they are big with pride.
And when it is said unto them: Come! The messenger of Allah will ask forgiveness for you! they avert their faces and thou seest them turning away, disdainful.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Hypocrites are not interested to ask the prophet to ask Allah to forgive Them

Allah the Exalted states about the hypocrites, may Allah curse them,

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُوسَهُمْ ...

And when it is said to them: "Come, so that the Messenger of Allah may ask forgiveness from Allah for you,'' they twist their heads,

meaning, they turn away, ignoring this call in arrogance, belittling what they are invited to.

This is why Allah the Exalted said,

... وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ ﴿٥﴾

and you would see them turning away their faces in pride.

يقول تعالى مخبرا عن المنافقين عليهم لعائن الله أنهم " إذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم " أي صدوا وأعرضوا عما قيل لهم استكبارا عن ذلك واحتقارا لما قيل لهم ولهذا قال تعالى " ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون.

"وإذا قيل لهم تعالوا " معتذرين "يستغفر لكم رسول الله لووا " بالتشديد والتخفيف عطفوا "رءوسهم ورأيتهم يصدون " يعرضون عن ذلك

لما نزل القرآن بصفتهم مشى إليهم عشائرهم وقالوا : افتضحتم بالنفاق فتوبوا إلى رسول الله من النفاق , واطلبوا أن يستغفر لكم . فلووا رءوسهم ; أي حركوها استهزاء وإباء ; قاله ابن عباس . وعنه أنه كان لعبد الله بن أبي موقف في كل سبب يحض على طاعة الله وطاعة رسوله ; فقيل له : وما ينفعك ذلك ورسول الله صلى الله عليه وسلم غضبان : فأته يستغفر لك ; فأبى وقال : لا أذهب إليه . وسبب نزول هذه الآيات أن النبي صلى الله عليه وسلم غزا بني المصطلق على ماء يقال ل " المريسيع " من ناحية " قديد " إلى الساحل , فازدحم أجير لعمر يقال له : " جهجاه " مع حليف لعبد الله بن أبي يقال له : " سنان " على ماء " بالمشلل " ; فصرخ جهجاه بالمهاجرين , وصرخ سنان بالأنصار ; فلطم جهجاه سنانا فقال عبد الله بن أبي : أوقد فعلوها ! والله ما مثلنا ومثلهم إلا كما قال الأول : سمن كلبك يأكلك , أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز - يعني أبيا - الأذل ; يعني محمدا صلى الله عليه وسلم . ثم قال لقومه : كفوا طعامكم عن هذا الرجل , ولا تنفقوا على من عنده حتى ينفضوا ويتركوه . فقال زيد بن أرقم - وهو من رهط عبد الله - أنت والله الذليل المنتقص في قومك ; ومحمد صلى الله عليه وسلم في عز من الرحمن ومودة من المسلمين , والله لا أحبك بعد كلامك هذا أبدا . فقال عبد الله : اسكت إنما كنت ألعب . فأخبر زيد النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : فأقسم بالله ما فعل ولا قال ; فعذره النبي صلى الله عليه وسلم . قال زيد : فوجدت في نفسي ولامني الناس ; فنزلت سورة المنافقين في تصديق زيد وتكذيب عبد الله . فقيل لعبد الله : قد نزلت فيك آيات شديدة فاذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليستغفر لك ; فألوى برأسه , فنزلت الآيات . خرجه البخاري ومسلم والترمذي بمعناه . وقد تقدم أول السورة . وقيل : " يستغفر لكم " يستتبكم من النفاق ; لأن التوبة استغفار .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَ» الواو عاطفة «إِذا» ظرفية شرطية غير جازمة «قِيلَ» ماض مبني للمجهول والجملة في محل جر بالإضافة «لَهُمْ» متعلقان بالفعل «تَعالَوْا» أمر مبني على حذف النون والواو فاعله والجملة مقول القول «يَسْتَغْفِرْ» مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب «لَكُمْ» متعلقان بالفعل «رَسُولُ اللَّهِ» فاعل مضاف إلى لفظ الجلالة والجملة جواب الطلب لا محل لها. «لَوَّوْا» ماض وفاعله «رُؤُسَهُمْ» مفعوله والجملة جواب إذا لا محل لها. «وَرَأَيْتَهُمْ» الواو حرف عطف وماض وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة على ما قبلها. «يَصُدُّونَ» مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة حال «وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ» مبتدأ وخبره والجملة حال.

4vs61

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُوداً
,

5vs104

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَى مَا أَنزَلَ اللّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ
,

16vs22

إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ