You are here

67vs1

تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

Tabaraka allathee biyadihi almulku wahuwa AAala kulli shayin qadeerun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

(Allah), Wanda gudãnar da mulki yake ga hannunSa, Ya tsarkaka, kuma Shi Mai ĩko ne a kan kome.

Blessed be He in Whose hands is Dominion; and He over all things hath Power;-
Blessed is He in Whose hand is the kingdom, and He has power over all things,
Blessed is He in Whose hand is the Sovereignty, and, He is Able to do all things.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Glorification of Allah and mentioning the Creation of Death, Life, the Heavens and the Stars

Allah the Exalted glorifies His Noble Self by saying,

تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ ...

Blessed be He in Whose Hand is the dominion;

Allah the Exalted glorifies His Noble Self and informs that the dominion is in His Hand. This means that He deals with all of His creatures however He wishes and there is none who can reverse His decree. He is not questioned concerning what He does because of His force, His wisdom and His justice.

For this reason Allah says,

... وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١﴾

and He is Able to do all things.

The Virtues of Surat Al-Mulk

Imam Ahmad recorded from Abu Hurayrah that Allah's Messenger said,

إِنَّ سُورَةً فِي الْقُرْآنِ ثَلَاثِينَ آيَةً شَفَعَتْ لِصَاحِبِهَا حَتْى غُفِرَ لَهُ:

تَبَارَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْكُ

Verily, there is a chapter in the Qur'an which contains thirty Ayat that will intercede on behalf of its reciter until he is forgiven. (It is):

Blessed be He in Whose Hand is the dominion.

This Hadith was collected by At-Tirmidhi and the four Sunan Compilers.

At-Tirmidhi said concerning it, "This is a Hasan Hadith.''

At-Tabarani and Al-Hafiz Ad-Diya' Al-Maqdisi both recorded from Anas that the Messenger of Allah said,

سُورَةٌ فِي الْقُرْآنِ خَاصَمَتْ عَنْ صَاحِبِهَا حَتْى أَدْخَلَتْهُ الْجَنَّةَ:

تَبَارَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْكُ

There is a chapter of the Qur'an that will argue on behalf of its reciter until it causes him to enter into Paradise. (It is):

Blessed be He in Whose Hand is the dominion.

سورة الملك : قال الإمام أحمد حدثنا حجاج بن محمد وابن جعفر قالا حدثنا شعبة عن قتادة عن عياش الجشمي عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن سورة في القرآن ثلاثين آية شفعت لصاحبها حتى غفر له : تبارك الذي بيده الملك " ورواه أهل السنن الأربعة من حديث شعبة به وقال الترمذي هذا حديث حسن وقد روى الحافظ ابن عساكر في تاريخه في ترجمة أحمد بن نصر بن زياد أبي عبد الله القرشي النيسابوري المقري الزاهد الفقيه أحد الثقات الذين روى عنهم البخاري ومسلم ولكن في غير الصحيحين وروى عنه الترمذي وابن ماجه وابن خزيمة وعليه تفقه في مذهب أبي عبيد بن حربويه وخلق سواهم ساق بسنده من حديثه عن فرات بن السائب عن الزهري عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن رجلا ممن كان قبلكم مات وليس معه شيء من كتاب الله إلا تبارك فلما وضع في حفرته أتاه الملك فثارت السورة في وجهه فقال لها إنك من كتاب الله وأنا أكره مساءتك وإني لا أملك لك ولا له ولا لنفسي ضرا ولا نفعا فإن أردت هذا به فانطلقي إلى الرب تبارك وتعالى فاشفعي له فتنطلق إلى الرب فتقول يا رب إن فلانا عمد إلي من بين كتابك فتعلمني وتلاني أفتحرقه أنت بالنار وتعذبه وأنا في جوفه ؟ فإن كنت فاعلا ذاك به فامحني من كتابك فيقول ألا أراك غضبت ؟ فتقول وحق لي أن أغضب فيقول اذهبي فقد وهبته لك وشفعتك فيه - قال - فتجيء فتزجر الملك فيخرج خاسف البال لم يحل منه بشيء - قال - فتجيء فتضع فاها على فيه فتقول مرحبا بهذا الفم فربما تلاني ومرحبا بهذا الصدر فربما وعاني ومرحبا بهاتين القدمين فربما قامتا بي وتؤنسه في قبره مخافة الوحشة عليه " قال فلما حدث بهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبق صغير ولا كبير ولا حر ولا عبد إلا تعلمها وسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم المنجية . " قلت " وهذا حديث منكر جدا وفرات بن السائب هذا ضعفه الإمام أحمد ويحيى بن معين والبخاري وأبو حاتم والدارقطني وغير واحد وقد ذكره ابن عساكر من وجه آخر عن الزهري من قوله مختصرا وروى البيهقي في كتاب إثبات عذاب القبر عن ابن مسعود موقوفا ومرفوعا ما يشهد لهذا وقد كتبناه في كتاب الجنائز " من الأحكام الكبرى " ولله الحمد والمنة وقد روى الطبراني والحافظ الضياء المقدسي من طريق سلام بن مسكين عن ثابت عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " سورة في القرآن خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة : تبارك الذي بيده الملك" وقال الترمذي حدثنا محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب حدثنا يحيى بن عمرو بن مالك النكري عن أبيه عن أبي الجوزاء عن ابن عباس قال : ضرب بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر فإذا قبر إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ضربت خبائي على قبر وأنا لا أحسب أنه قبر فإذا إنسان يقرأ سورة الملك : تبارك حتى ختمها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " هي المانعة هي المنجية تنجيه من عذاب القبر " ثم قال هذا حديث غريب من هذا الوجه وفي الباب عن أبي هريرة ثم روى الترمذي أيضا من طريق ليث بن أبي سليم عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا ينام حتى يقرأ الم تنزيل وتبارك الذي بيده الملك وقال ليث عن طاوس يفضلان كل سورة في القرآن بسبعين حسنة . وقال الطبراني حدثنا محمد بن الحسن بن عجلان الأصبهاني حدثنا سلمة بن شبيب حدثنا إبراهيم بن الحكم بن أبان عن أبيه عن عكرمة عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي" يعني تبارك الذي بيده الملك هذا حديث غريب وإبراهيم ضعيف وقد تقدم مثله في سورة يس وقد روى هذا الحديث عبد بن حميد في مسنده بأبسط من هذا فقال حدثنا إبراهيم بن الحكم عن أبيه عن عكرمة عن ابن عباس أنه قال لرجل ألا أتحفك بحديث تفرح به ؟ قال بلى قال اقرأ تبارك الذي بيده الملك وعلمها أهلك وجميع ولدك وصبيان بيتك وجيرانك فإنها المنجية والمجادلة تجادل أو تخاصم يوم القيامة عند ربها لقارئها وتطلب له أن ينجيه من عذاب النار وينجي بها صاحبها من عذاب القبر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي " . يمجد تعالى نفسه الكريمة ويخبر أنه بيده الملك أي هو المتصرف في جميع المخلوقات بما يشاء لا معقب لحكمه ولا يسأل عما يفعل لقهره وحكمته وعدله ولهذا قال تعالى " وهو على كل شيء قدير " .

سورة الملك [ مكية وآياتها ثلاثون آية ] "تبارك" تنزه عن صفات المحدثين "الذي بيده" في تصرفه "الملك" السلطان والقدرة

سورة الملك مكية في قول الجميع . وتسمى الواقية والمنجية . وهي ثلاثون آية روى الترمذي عن ابن عباس قال : ضرب رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر , فإذا قبر إنسان يقرأ سورة " الملك " حتى ختمها , فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , ضربت خبائي على قبر وأنا لا أحسب أنه قبر , فإذا قبر إنسان يقرأ سورة " الملك " حتى ختمها ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هي المانعة هي المنجية تنجيه من عذاب القبر ) . قال : حديث حسن غريب . وعنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وددت أن " تبارك الذي بيده الملك " في قلب كل مؤمن ) ذكره الثعلبي . وعن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن سورة من كتاب الله ما هي إلا ثلاثون آية شفعت لرجل حتى أخرجته من النار يوم القيامة وأدخلته الجنة وهي سورة " تبارك " ) . خرجه الترمذي بمعناه , وقال فيه : حديث حسن . وقال ابن مسعود : إذا وضع الميت في قبره فيؤتى من قبل رجليه , فيقال : ليس لكم عليه سبيل , فإنه كان يقوم بسورة " الملك " على قدميه . ثم يؤتى من قبل رأسه , فيقول لسانه : ليس لكم عليه سبيل , إنه كان يقرأ بي سورة " الملك " ثم قال : هي المانعة من عذاب الله , وهي في التوراة سورة " الملك " من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب . وروي أن من قرأها كل ليلة لم يضره الفتان . " تبارك " تفاعل من البركة وقد تقدم . وقال الحسن : تقدس . وقيل دام . فهو الدائم الذي لا أول لوجوده ولا آخر لدوامه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«تَبارَكَ الَّذِي» ماض وفاعله والجملة ابتدائية لا محل لها «بِيَدِهِ» خبر مقدم «الْمُلْكُ» مبتدأ مؤخر والجملة صلة الموصول «وَهُوَ» مبتدأ «عَلى كُلِّ» متعلقان بقدير «شَيْ ءٍ» مضاف إليه «قَدِيرٌ» خبر والجملة معطوفة على ما قبلها

2vs28

كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

25vs1

تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً
,

5vs120

لِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ