You are here

6vs100

وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ

WajaAAaloo lillahi shurakaa aljinna wakhalaqahum wakharaqoo lahu baneena wabanatin bighayri AAilmin subhanahu wataAAala AAamma yasifoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma suka sanya wa Allah abõkan tãrayya, aljannu, alhãli kuwa (Shi) Ya halitta su. Kuma sun ƙirƙira masa ɗiya da ´yã´ya, bã da ilmi ba. TsarkinSa yã tabbata! Kuma Ya ɗaukaka daga abin da suke sifantãwa.

Yet they make the Jinns equals with Allah, though Allah did create the Jinns; and they falsely, having no knowledge, attribute to Him sons and daughters. Praise and glory be to Him! (for He is) above what they attribute to Him!
And they make the jinn associates with Allah, while He created them, and they falsely attribute to Him sons and daughters without knowledge; glory be to Him, and highly exalted is He above what they ascribe (to Him).
Yet they ascribe as partners unto Him the jinn, although He did create them, and impute falsely, without knowledge, sons and daughters unto Him. Glorified be He and High Exalted above (all) that they ascribe (unto Him).

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(Yet they ascribe as partners unto Him the jinnナ) [6:100]. Al-Kalbi said: モThis verse was revealed about the atheists who claimed that Allah and Satan were two brothers; that Allah was the creator of human beings, beasts and cattle whereas Satan was the creator of vipers, predatory animals and scorpions. Hence Allahメs
saying (Yet they ascribe as partners unto Him the jinn)ヤ.

Rebuking the Idolators

Allah says;

وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ ...

Yet, they join the Jinns as partners in worship with Allah, though He has created them,

This Ayah refutes the idolators who worshipped others besides Allah and associated the Jinns with Him in worship. Glory be to Allah above this Shirk and Kufr. If someone asks, how did the idolators worship the Jinns, although they only were idol worshippers The answer is that in fact, they worshipped the idols by obeying the Jinns who commanded them to do so.

Allah said in other Ayat,

إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَـثاً وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَـناً مَّرِيداً

لَّعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لاّتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً

وَلأضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلاّمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الاٌّنْعَـمِ وَلاّمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَـنَ وَلِيّاً مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَاناً مُّبِيناً

يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمْ الشَّيْطَـنُ إِلاَّ غُرُوراً

They invoke nothing but female deities besides Him, and they invoke nothing but Shaytan, a persistent rebel! Allah cursed him. And he (Shaytan) said: "I will take an appointed portion of your servants. Verily, I will mislead them, and surely, I will arouse in them false desires; and certainly, I will order them to slit the ears of cattle, and indeed I will order them to change the nature created by Allah.''

And whoever takes Shaytan as a protector instead of Allah, has surely suffered a manifest loss. He (Shaytan) makes promises to them, and arouses in them false desires; and Shaytan's promises are nothing but deceptions. (4:117-120)

and,

أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِى

Will you then take him (Iblis) and his offspring as protectors and helpers rather than Me! (18:50)

Ibrahim said to his father,

يأَبَتِ لاَ تَعْبُدِ الشَّيْطَـنَ إِنَّ الشَّيْطَـنَ كَانَ لِلرَّحْمَـنِ عَصِيّاً

"O my father! Worship not Shaytan. Verily! Shaytan has been a rebel against the Most Beneficent (Allah).'' (19:44)

Allah said,

أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يبَنِى ءَادَمَ أَن لاَّ تَعْبُدُواْ الشَّيطَـنَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ

وَأَنِ اعْبُدُونِى هَـذَا صِرَطٌ مُّسْتَقِيمٌ

Did I not ordain for you, O Children of Adam, that you should not worship Shaytan. Verily, he is a plain enemy to you. And that you should worship Me. That is a straight path. (36:60-61)

On the Day of Resurrection, the angels will proclaim,

سُبْحَـنَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِمْ بَلْ كَانُواْ يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْـثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ

Glorified be You! You are our Protector instead of them. Nay, but they used to worship the Jinn; most of them were believers in them. (34:41)

This is why Allah said here, وَجَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ (Yet, they join the Jinns as partners in worship with Allah, though He has created them). Alone without partners.

Consequently, how is it that another deity is being worshipped along with Him As Ibrahim said,

قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ

وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ

"Worship you that which you (yourselves) carve While Allah has created you and what you make!'' (37:95-96)

Allah alone is the Creator without partners. Therefore, He Alone deserves to be worshipped without partners.

Allah said next,

... وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ ...

And they Kharaqu (attribute falsely) without knowledge, sons and daughters to Him.

Allah mentions the misguidance of those who were led astray and claimed a son or offspring for Him, as the Jews did with Uzayr, the Christians with Isa and the Arab pagans with the angels whom they claimed were Allah's daughters. Allah is far holier than what the unjust, polytheist people associate with Him.

According to the scholars of the Salaf,

the word, Kharaqu, means `falsely attributed, invented, claimed and lied'.

Allah's statement next,

... سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ ﴿١٠٠﴾

Be He Glorified and Exalted above (all) that they attribute to Him.

means, He is holier than, hallowed, and Exalted above the sons, rivals, equals and partners that these ignorant, misled people attribute to Him.

هذا رد على المشركين الذين عبدوا مع الله غيره وأشركوا به في عبادته أن عبدوا الجن فجعلوهم شركاء له في العبادة تعالى الله عن شركهم وكفرهم فإن قيل فكيف عبدت الجن مع أنهم إنما كانوا يعبدون الأصنام ؟ فالجواب أنهم ما عبدوها إلا عن طاعة الجن وأمرهم إياهم بذلك كقوله " إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا " وكقوله تعالى " أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني " الآية . وقال إبراهيم لأبيه " يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا " وكقوله " ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم " وتقول الملائكة يوم القيامة " سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون " ولهذا قال تعالى " وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم " أي وقد خلقهم فهو الخالق وحده لا شريك له فكيف يعبد معه غيره كقول إبراهيم " أتعبدون ما تنحتون والله خلقكم وما تعملون " ومعنى الآية . أنه سبحانه وتعالى هو المستقل بالخلق وحده فلهذا يجب أن يفرد بالعبادة وحده لا شريك له وقوله تعالى " وخرقوا له بنين وبنات بغير علم " ينبه به تعالى على ضلال من ضل في وصفه تعالى بأن له ولدا كما زعم من قاله من اليهود في عزير ومن قال من النصارى في عيسى ومن قال من مشركي العرب في الملائكة أنها بنات الله . تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا ومعنى خرقوا أي اختلقوا وائتفكوا وتخرصوا وكذبوا كما قاله علماء السلف قال علي بن أبي طلحة وابن عباس وخرقوا يعني تخرصوا وقال العوفي عنه " وخرقوا له بنين وبنات بغير علم " قال جعلوا له بنين وبنات وقال مجاهد " وخرقوا له بنين وبنات " قال كذبوا . وكذا قال الحسن وقال الضحاك وضعوا وقال السدي قطعوا قال ابن جرير وتأويله إذا وجعلوا لله الجن شركاء في عبادته إياهم وهو المتفرد بخلقهم بغير شريك ولا معين ولا ظهير " وخرقوا له بنين وبنات بغير علم " بحقيقة ما يقولون ولكن جهلا بالله وبعظمته فإنه لا ينبغي لمن كان إلها أن يكون له بنون وبنات ولا صاحبة ولا أن يشركه في خلقه شريك ولهذا قال " سبحانه وتعالى عما يصفون " أي تقدس وتنزه وتعاظم عما يصفه هؤلاء الجهلة الضالون من الأولاد والأنداد والنظراء والشركاء.

"وجعلوا لله" مفعول ثان "شركاء" مفعول أول ويبدل منه "الجن" حيث أطاعوهم في عبادة الأوثان "و" قد "خلقكم" فكيف يكونوا شركاء "وخرقوا" بالتخفيف والتشديد أي اختلقوا "له بنين وبنات بغير علم" حيث قالوا عزير ابن الله والملائكة بنات الله "سبحانه" تنزيها له "وتعالى عما يصفون" بأن له ولدا

قوله تعالى : " وجعلوا لله شركاء الجن " هذا ذكر نوع آخر من جهالاتهم , أي فيهم من اعتقد لله شركاء من الجن . قال النحاس : " الجن " مفعول أول , و " شركاء " مفعول ثان ; مثل " وجعلكم ملوكا " [ المائدة : 20 ] . " وجعلت له مالا ممدودا " [ المدثر : 12 ] . وهو في القرآن كثير . والتقدير وجعلوا لله الجن شركاء . ويجوز أن يكون " الجن " بدلا من شركاء , والمفعول الثاني " لله " . وأجاز الكسائي رفع " الجن " بمعنى هم الجن . " وخلقهم " كذا قراءة الجماعة , أي خلق الجاعلين له شركاء . وقيل : خلق الجن الشركاء . وقرأ ابن مسعود " وهو خلقهم " بزيادة هو . وقرأ يحيى بن يعمر " وخلقهم " بسكون اللام , وقال : أي وجعلوا خلقهم لله شركاء ; لأنهم كانوا يخلقون الشيء ثم يعبدونه . والآية نزلت في مشركي العرب . ومعنى إشراكهم بالجن أنهم أطاعوهم كطاعة الله عز وجل ; روي ذلك عن الحسن وغيره . قال قتادة والسدي : هم الذين قالوا الملائكة بنات الله . وقال الكلبي : نزلت في الزنادقة , قالوا : إن الله وإبليس أخوان ; فالله خالق الناس والدواب , وإبليس خالق الجان والسباع والعقارب . ويقرب من هذا قول المجوس , فإنهم قالوا : للعالم صانعان : إله قديم , والثاني شيطان حادث من فكرة الإله القديم ; وزعموا أن صانع الشر حادث . وكذا الحائطية من المعتزلة من أصحاب أحمد بن حائط , زعموا أن للعالم صانعين : الإله القديم , والآخر محدث , خلقه الله عز وجل أولا ثم فوض إليه تدبير العالم ; وهو الذي يحاسب الخلق في الآخرة . تعالى الله عما يقول الظالمون والجاحدون علوا كبيرا . " وخرقوا " قراءة نافع بالتشديد على التكثير ; لأن المشركين ادعوا أن لله بنات وهم الملائكة , وسموهم جنا لاجتنانهم . والنصارى ادعت المسيح ابن الله . واليهود قالت : عزير ابن الله , فكثر ذلك من كفرهم ; فشدد الفعل لمطابقة المعنى . تعالى الله عما يقولون . وقرأ الباقون بالتخفيف على التقليل . وسئل الحسن البصري عن معنى " وخرقوا له " بالتشديد فقال : إنما هو " وخرقوا " بالتخفيف , كلمة عربية , كان الرجل إذا كذب في النادي قيل : خرقها ورب الكعبة . وقال أهل اللغة : معنى " خرقوا " اختلقوا وافتعلوا " وخرقوا " على التكثير . قال مجاهد وقتادة وابن زيد وابن جريج : " خرقوا " كذبوا . يقال : إن معنى خرق واخترق واختلق سواء ; أي أحدث :

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَجَعَلُوا لِلَّهِ» فعل ماض وفاعله والجار والمجرور متعلقان بمفعول جعل الثاني وهو «شُرَكاءَ» و«الْجِنَّ» مفعوله الأول أي : وجعلوا الجنّ شركاء للّه ، والجملة مستأنفة لا محل لها.
«وَخَلَقَهُمْ» فعل ماض ومفعوله ، والجملة في محل نصب حال.
«وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ» فعل ماض وفاعل ومفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع بالمذكر السالم والجار والمجرور متعلقان بخرقوا.
«وَبَناتٍ» عطف على بنين منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم والجملة معطوفة.
«بِغَيْرِ» متعلقان بمحذوف حال من فاعل خرقوا.
«عِلْمٍ» مضاف إليه.
«سُبْحانَهُ» مفعول مطلق منصوب بالفتحة والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة.
«وَتَعالى » فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر ، ولفظ الجلالة فاعل والجملة معطوفة على الجملة المقدرة : أنزله اللّه سبحانه وتعالى فهي مثلها مستأنفة لا محل لها.
«عَمَّا يَصِفُونَ» ما مصدرية ، وهي مؤولة مع الفعل بعدها بمصدر في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل تعالى والتقدير تعالى عن وصفهم ، ويمكن أن تكون ما موصولية.

, , ,

36vs60

أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
,

34vs41

قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ
,

19vs44

يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّاً
,

18vs50

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً
,

4vs120

يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً
,

4vs119

وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيّاً مِّن دُونِ اللّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَاناً مُّبِيناً
,

4vs118

لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً
,

4vs117

إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثاً وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَاناً مَّرِيداً

10vs18

وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
,

16vs1

أَتَى أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
,

16vs3

خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
,

17vs43

سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوّاً كَبِيراً
,

23vs92

عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
,

28vs68

وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
,

30vs40

اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَلِكُم مِّن شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
,

39vs67

وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
,

21vs22

لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ
,

23vs91

مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ
, , ,

43vs82

سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ