You are here

6vs105

وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ وَلِيَقُولُواْ دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ

Wakathalika nusarrifu alayati waliyaqooloo darasta walinubayyinahu liqawmin yaAAlamoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kamar wannan ne Muke sarrafa ãyõyi, kuma dõmin su ce: &quotKã karanta!&quot Kuma dõmin Mu bayyana shi ga mutãne waɗanda sunã sani.

Thus do we explain the signs by various (symbols): that they may say, "Thou hast taught (us) diligently," and that We may make the matter clear to those who know.
And thus do We repeat the communications and that they may say: You have read; and that We may make it clear to a people who know.
Thus do We display Our revelations that they may say (unto thee, Muhammad): "Thou hast studied," and that We may make (it) clear for people who have knowledge.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said,

وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ ...

Thus We explain variously the verses...,

meaning, just as We explained the Ayat in this Surah, such as explaining Tawhid and that there is no deity worthy of worship except Allah. This is how We explain the Ayat and make them plain and clear in all circumstances, to suffice the ignorance of the ignorant; and so that the idolators and disbelievers who deny you say, `O Muhammad! You have Darasta with those who were before you from among the People of the Book and learned with them'.

... وَلِيَقُولُواْ دَرَسْتَ ...

...so that they (the disbelievers) may say: "You have Darasta (studied),''

Ibn Abbas, Mujahid, Sa`id bin Jubayr and Ad-Dahhak said similarly.

At-Tabarani narrated that `Amr bin Kaysan said that he heard Ibn Abbas saying,

"Darasta, means, `recited, argued and debated.'''

This is similar to Allah's statement about the denial and rebellion of the disbelievers,

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ ءَاخَرُونَ فَقَدْ جَآءُوا ظُلْماً وَزُوراً

وَقَالُواْ أَسَـطِيرُ الاٌّوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِىَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً

Those who disbelieve say, "This (the Qur'an) is nothing but a lie that he has invented, and others have helped him at it, so that they have produced an unjust wrong (thing) and a lie.''

And they say, "Tales of the ancients, which he has written down, and they are dictated to him morning and afternoon.'' (25:4-5)

Allah described the chief liar of the disbelievers (Al-Walid bin Al-Mughirah Al-Makhzumi),

إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ

فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ

ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ

ثُمَّ نَظَرَ

ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ

ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ

فَقَالَ إِنْ هَـذَآ إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ

إِنْ هَـذَآ إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ

Verily, he thought and plotted. So let him be cursed! How he plotted! And once more let him be cursed, how he plotted! Then he thought. Then he frowned and he looked in a bad tempered way. Then he turned back and was proud. Then he said, "This is nothing but magic from that of old. This is nothing but the word of a human being!'' (74:18-25)

Allah said next,

... وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴿١٠٥﴾

And that We may make the matter clear for the people who have knowledge.

The Ayah means, so that We explain the matter to a people who know truth, and thus follow it, and know falsehood, and thus avoid it. Allah's wisdom is perfect, He allows the disbelievers to stray, and He guides the people who have knowledge.

Allah said in other Ayat,

يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا

By it He misleads many, and many He guides thereby. (2:26)

and;

لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِى الشَّيْطَـنُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ

That He (Allah) may make what is thrown in by Shaytan a trial for those in whose hearts is a disease and whose hearts are hardened. (22:53)

and,

وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِلَى صِرَطٍ مُّسْتَقِيمٍ

And verily, Allah is the Guide of those who believe, to the straight path. (22:54)

وَمَا جَعَلْنَآ أَصْحَـبَ النَّارِ إِلاَّ مَلَـئِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَـبَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِيمَـناً وَلاَ يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَـبَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَـفِرُونَ مَاذَآ أَرَادَ اللَّهُ بِهَـذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِى مَن يَشَآءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ

And We have set none but angels as guardians of the Fire, and We have fixed their number only as a trial for the disbelievers, in order that the People of the Scripture may arrive at a certainty and the believers may increase in faith, and that no doubts may be left for the People of the Scripture and the believers, and that those in whose hearts is a disease (of hypocrisy) and the disbelievers may say, "What does Allah intend by this example!''

Thus Allah leads astray whom He wills and guides whom He wills. And none can know the hosts of your Lord but He. (74:31)

and;

وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّـلِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا

And We send down in the Qur'an that which is a healing and a mercy to the believers, and it increases the wrongdoers in nothing but loss. (17:82)

and,

قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ هُدًى وَشِفَآءٌ وَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ فِى ءَاذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَـئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ

Say, "It is for those who believe, a guide and a healing. And as for those who disbelieve, there is heaviness in their ears, and it is blindness for them. They are those who are called from a place far away.'' (41:44)

There are similar Ayat that testify that Allah sent down the Qur'an as guidance to those who fear Him and that He guides or misguides whom He wills by the Qur'an.

وقوله " وكذلك نصرف الآيات " أي وكما فصلنا الآيات في هذه السورة من بيان التوحيد وأنه لا إله إلا هو هكذا نوضح الآيات ونفسرها ونبينها في كل موطن لجهالة الجاهلين وليقول المشركون والكافرون المكذبون دارست يا محمد من قبلك من أهل الكتاب وقارأتهم وتعلمت منهم هكذا قاله ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير والضحاك وغيرهم . وقال الطبراني حدثنا عبد الله بن أحمد حدثنا أبي حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن عمرو بن كيسان قال سمعت ابن عباس يقول دارست تلوت خاصمت جادلت وهذا كقوله تعالى إخبارا عن كذبهم وعنادهم " وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون فقد جاءوا ظلما وزورا وقالوا أساطير الأولين اكتتبها" الآية وقال تعالى إخبارا عن زعيمهم وكاذبهم " إنه فكر وقدر فقتل كيف قدر ثم قتل كيف قدر ثم نظر ثم عبس وبسر ثم أدبر واستكبر فقال إن هذا إلا سحر يؤثر إن هذا إلا قول البشر" وقوله " ولنبينه لقوم يعلمون " أي ولنوضحه لقوم يعلمون الحق فيتبعونه والباطل فيجتنبونه فلله تعالى الحكمة البالغة في إضلال أولئك وبيان الحق لهؤلاء كقوله تعالى " يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا " الآية وكقوله " ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم وإن الله لهادي الذين آمنوا إلى صراط مستقيم " وقال تعالى " وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك إلا هو " وقال " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا " وقال تعالى " قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد" إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أنه تعالى أنزل القرآن هدى للمتقين وأنه يضل به من يشاء ويهدي به من يشاء ولهذا قال ههنا " وكذلك نصرف الآيات وليقولوا درست ولنبينه لقوم يعلمون" وقرأ بعضهم " وليقولوا درست " قال التميمي عن ابن عباس درست أي قرأت وتعلمت وكذا قال مجاهد والسدي والضحاك وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم وغير واحد وقال عبد الرزاق عن معمر قال الحسن" وليقولوا درست " يقول تقادمت وانمحت وقال عبد الرزاق أيضا أنبأنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار سمعت ابن الزبير يقول إن صبيانا يقرءون ههنا دارست وإنما درست وقال شعبة حدثنا أبو إسحاق الهمداني قال هي في قراءة ابن مسعود درست يعني بغير ألف بنصب السين ووقف على التاء قال ابن جرير ومعناه انمحت وتقادمت أي أن هذا الذي تتلوه علينا قد مر بنا قديما وتطاولت مدته وقال سعيد بن أبي عروبة عن قتادة أنه قرأها درست أي قرأت وتعلمت وقال معمر عن قتادة درست قرأت وفي حرف ابن مسعود درس وقال أبو عبيد القاسم بن سلام حدثنا حجاج عن هارون قال هي في حرف أبي بن كعب وابن مسعود وليقولوا درس قال يعنون النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأ وهذا غريب فقد روي عن أبي بن كعب خلاف هذا قال أبو بكر بن مردويه حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم حدثنا الحسن بن ليث حدثنا أبو سلمة حدثنا أحمد بن أبي بزة المكي حدثنا وهب بن زمعة عن أبيه عن حميد الأعرج عن مجاهد عن ابن عباس عن أبي بن كعب قال : أقرأني رسول الله صلى الله عليه وسلم" وليقولوا درست " . ورواه الحاكم في مستدركه من حديث وهب بن زمعة وقال يعني بجزم السين ونصب التاء ثم قال صحيح الإسناد ولم يخرجاه .

"وكذلك" كما بينا ما ذكر "نصرف" نبين "الآيات" ليعتبروا "وليقولوا" أي الكفار في عاقبة الأمر "درست" ذاكرت أهل الكتاب وفي قراءة درست أي كتب الماضين وجئت بهذا منها

قوله تعالى : " وكذلك نصرف الآيات " الكاف في كذلك في موضع نصب ; أي نصرف الآيات مثل ما تلونا عليك . أي كما صرفنا الآيات في الوعد والوعيد والوعظ والتنبيه في هذه السورة نصرف في غيرها . " وليقولوا درست " والواو للعطف على مضمر ; أي نصرف الآيات لتقوم الحجة وليقولوا درست . وقيل : أي " وليقولوا درست " صرفناها ; فهي لام الصيرورة . وقال الزجاج : هذا كما تقول كتب فلان هذا الكتاب لحتفه ; أي آل أمره إلى ذلك . وكذا لما صرفت الآيات آل أمرهم إلى أن قالوا : درست وتعلمت من جبر ويسار , وكانا غلامين نصرانيين بمكة , فقال أهل مكة : إنما يتعلم منهما . قال النحاس : وفي المعنى قول آخر حسن , وهو أن يكون معنى " نصرف الآيات " نأتي بها آية بعد آية ليقولوا درست علينا ; فيذكرون الأول بالآخر . فهذا حقيقة , والذي قاله أبو إسحاق مجاز . وفي " درست " سبع قراءات . قرأ أبو عمرو وابن كثير " دارست " بالألف بين الدال والراء ; كفاعلت . وهي قراءة علي وابن عباس وسعيد بن جبير ومجاهد وعكرمة وأهل مكة . قال ابن عباس : معنى " دارست " تاليت . وقرأ ابن عامر " درست " بفتح السين وإسكان التاء من غير ألف ; كخرجت . وهي قراءة الحسن . وقرأ الباقون " درست " كخرجت . فعلى الأولى : دارست أهل الكتاب ودارسوك ; أي ذاكرتهم وذاكروك ; قاله سعيد بن جبير . ودل على هذا المعنى قوله تعالى إخبارا عنهم : " وأعانه عليه قوم آخرون " [ الفرقان : 4 ] أي أعان اليهود النبي صلى الله عليه وسلم على القرآن وذاكروه فيه . وهذا كله قول المشركين . ومثله قولهم : " وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا " [ الفرقان : 5 ] " وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا أساطير الأولين " [ النحل : 24 ] . وقيل : المعنى دارستنا ; فيكون معناه كمعنى درست ; ذكره النحاس واختاره , والأول ذكره مكي . وزعم النحاس أنه مجاز ; كما قال : فللموت ما تلد الوالدة ومن قرأ " درست " فأحسن ما قيل في قراءته أن المعنى : ولئلا يقولوا انقطعت وامحت , وليس يأتي محمد صلى الله عليه وسلم بغيرها . وقرأ قتادة " درست " أي قرأت . وروى سفيان بن عيينة عن عمرو بن عبيد عن الحسن أنه قرأ " دارست " . وكان أبو حاتم يذهب إلى أن هذه القراءة لا تجوز ; قال : لأن الآيات لا تدارس . وقال غيره : القراءة بهذا تجوز , وليس المعنى على ما ذهب إليه أبو حاتم , ولكن معناه دارست أمتك ; أي دارستك أمتك , وإن كان لم يتقدم لها ذكر ; مثل قوله : " حتى توارت بالحجاب " [ ص : 32 ] . وحكى الأخفش " وليقولوا درست " وهو بمعنى " درست " إلا أنه أبلغ . وحكى أبو العباس أنه قرئ " وليقولوا درست " بإسكان اللام على الأمر . وفيه معنى التهديد ; أي فليقولوا بما شاءوا فإن الحق بين ; كما قال عز وجل " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " [ التوبة : 82 ] فأما من كسر اللام فإنها عنده لام كي . وهذه القراءات كلها يرجع اشتقاقها إلى شيء واحد , إلى التليين والتذليل . و " درست " من درس يدرس دراسة , وهي القراءة على الغير . وقيل : درسته أي ذللته بكثرة القراءة ; وأصله درس الطعام أي داسه . والدياس الدراس بلغة أهل الشام . وقيل : أصله من درست الثوب أدرسه درسا أي أخلقته . وقد درس الثوب درسا أي أخلق . ويرجع هذا إلى التذلل أيضا . ويقال : سمي إدريس لكثرة دراسته لكتاب الله . ودارست الكتب وتدارستها وادارستها أي درستها . ودرست الكتاب درسا ودراسة . ودرست المرأة درسا أي حاضت . ويقال إن فرج المرأة يكنى أبا أدراس ; وهو من الحيض . والدرس أيضا : الطريق الخفي . وحكى الأصمعي : بعير لم يدرس أي لم يركب , ودرست من درس المنزل إذا عفا . وقرأ ابن مسعود وأصحابه وأبي وطلحة والأعمش " وليقولوا درس " أي درس محمد الآيات . " ولنبينه " يعني القول والتصريف , أو القرآن " لقوم يعلمون " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَكَذلِكَ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف مصدر أي نصرف الآيات تصريفا كذلك التصريف.
«نُصَرِّفُ الْآياتِ» فعل مضارع ومفعوله وفاعله مستتر والجملة مستأنفة لا محل لها.
«وَلِيَقُولُوا» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام التعليل وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام ، والجار والمجرور معطوفان على محذوف مقدر : ليدبروا وليقولوا.
«دَرَسْتَ» فعل ماض وفاعله والجملة في محل نصب مقول القول.
«وَلِنُبَيِّنَهُ» مثل ليقولوا. والمصدر المؤول معطوف على المصدر المقدر ليدبروا ولنبينه.
«لِقَوْمٍ» متعلقان بالفعل قبلهما.
«يَعْلَمُونَ» مضارع والجملة في محل جر صفة لقوم.

25vs4

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُوا ظُلْماً وَزُوراً
,

22vs53

لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ
,

17vs82

وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً
,

2vs26

إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَـذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ
,

25vs5

وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
,

41vs44

وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآناً أَعْجَمِيّاً لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ
,

74vs31

وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ
, , , , , , , ,

6vs46

قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ إِلَـهٌ غَيْرُ اللّهِ يَأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ
,

6vs65

قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ
,

7vs58

وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِداً كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ