You are here

6vs27

وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

Walaw tara ith wuqifoo AAala alnnari faqaloo ya laytana nuraddu wala nukaththiba biayati rabbina wanakoona mina almumineena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma dã kanã gani, a lõkacin da aka tsayar da su a kan wuta, sai suka ce: &quotYã kaitõnmu! Dã ana mayar da mu, kuma bã zã mu ƙaryata ba daga ãyõyin Ubangijinmu, kuma zã mu kasance Daga mũminai.&quot

If thou couldst but see when they are confronted with the Fire! They will say: "Would that we were but sent back! Then would we not reject the signs of our Lord, but would be amongst those who believe!"
And could you see when they are made to stand before the fire, then they shall say: Would that we were sent back, and we would not reject the communications of our Lord and we would be of the believers.
If thou couldst see when they are set before the Fire and say: Oh, would that we might return! Then would we not deny the revelations of our Lord but we would be of the believers!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Wishes and Hopes Do Not Help One When He Sees the Torment

Allah tells;

وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ ...

If you could but see when they will be held over the (Hell) Fire!

Allah mentions the condition of the disbelievers when they are made to stand before the Fire on the Day of Resurrection and witness its chains and restraints, along with seeing the horrible, momentous conditions in the Fire with their own eyes. This is when,

... فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢٧﴾

They will say: "Would that we were but sent back (to the world)! Then we would not deny the Ayat of our Lord, and we would be of the believers!''

They wish that they would be sent back to the life of the world so that they could perform righteous deeds, refrain from disbelieving in the Ayat of their Lord and be among the believers.

يذكر تعالى حال الكفار إذا وقفوا يوم القيامة على النار وشاهدوا ما فيها من السلاسل والأغلال ورأوا بأعينهم تلك الأمور العظام والأهوال فعند ذلك قالوا " يا ليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين " يتمنون أن يردوا إلى الدار الدنيا ليعملوا عملا صالحا ولا يكذبوا بآيات ربهم ويكونوا من المؤمنين .

"ولو ترى" يا محمد "إذ وقفوا" عرضوا "على النار فقالوا يا" للتنبيه "ليتنا نرد" إلى الدنيا "ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين" برفع الفعلين استئنافا ونصبهما في جواب التمني ورفع الأول ونصب الثاني وجواب لو رأيت أمرا عظيما

أي إذ وقفوا غدا و ( إذ ) قد تستعمل في موضع ( إذا ) و ( إذا ) في موضع ( إذ ) وما سيكون فكأنه كان ; لأن خبر الله تعالى حق وصدق , فلهذا عبر بالماضي . ومعنى ( إذ وقفوا ) حبسوا يقال : وقفته وقفا فوقف وقوفا . وقرأ ابن السميقع ( إذ وقفوا ) بفتح الواو والقاف من الوقوف . " على النار " أي هم فوقها على الصراط وهي تحتهم . وقيل : ( على ) بمعنى الباء ; أي وقفوا بقربها وهم يعاينونها . وقال الضحاك : جمعوا , يعني على أبوابها . ويقال : وقفوا على متن جهنم والنار تحتهم . وفي الخبر : أن الناس كلهم يوقفون على متن جهنم كأنها متن إهالة , ثم ينادي مناد خذي أصحابك ودعي أصحابي . وقيل : ( وقفوا ) دخلوها - أعاذنا الله منها - فعلى بمعنى ( في ) أي وقفوا في النار . وجواب ( لو ) محذوف ليذهب الوهم إلى كل شيء فيكون أبلغ في التخويف ; والمعنى : لو تراهم في تلك الحال لرأيت أسوأ حال , أو لرأيت منظرا هائلا , أو لرأيت أمرا عجبا وما كان مثل هذا التقدير .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَوْ» الواو استئنافية. لو حرف شرط غير جازم.
«تَرى » مضارع والجملة استئنافية.
«إِذْ» ظرف لما مضى من الزمن متعلق بالفعل قبله.
«وُقِفُوا عَلَى النَّارِ» فعل ماض مبني للمجهول تعلق به الجار والمجرور والواو نائب فاعله ، والجملة في محل جر بالإضافة ، وجواب لو محذوف أي لرأيت أمرا عظيما يومذاك.
«فَقالُوا» فعل ماض وفاعل والجملة معطوفة.
«يا لَيْتَنا» الياء للنداء ، والمنادى محذوف ، أو للتنبيه وليت حرف مشبه بالفعل ، ونا اسمها.
«نُرَدُّ» مضارع مبني للمجهول ، ونائب الفاعل نحن والجملة في محل رفع خبر ليت.
«وَلا نُكَذِّبَ» الواو واو المعية ، لا نافية ، نكذب مضارع منصوب بأن المضمرة بعد واو المعية ، والفاعل نحن.
«بِآياتِ» متعلقان بنكذب.
«رَبِّنا» مضاف إليه. والمصدر المؤول من أن المضمرة والفعل بعدها معطوف على مصدر مقدر والتقدير : يا ليت لنا ردا وعدم تكذيب.
«وَنَكُونَ» عطف على نرد.
«مِنَ» حرف جر.
«الْمُؤْمِنِينَ» اسم مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر الفعل الناقص.
«نكن» واسمه ضمير مستتر تقديره نحن.

6vs30

وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُواْ عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُواْ بَلَى وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُواْ العَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ
,

6vs93

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوْحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنَزلَ اللّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ
,

8vs50

وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ
,

32vs12

وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُؤُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ
,

34vs31

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُّؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ
,

34vs51

وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ