You are here

6vs39

وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ مَن يَشَإِ اللّهُ يُضْلِلْهُ وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ

Waallatheena kaththaboo biayatina summun wabukmun fee alththulumati man yashai Allahu yudlilhu waman yasha yajAAalhu AAala siratin mustaqeemin

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma waɗanda suka ƙaryata gameda ãyõyinMu, kurãme ne kuma bebãye, acikin duffai. Wanda Allah Ya so Yanã ɓatar da shi, kuma wanda Ya so zai sanya shi a kan hanya madaidaiciya.

Those who reject our signs are deaf and dumb,- in the midst of darkness profound: whom Allah willeth, He leaveth to wander: whom He willeth, He placeth on the way that is straight.
And they who reject Our communications are deaf and dumb, in utter darkness; whom Allah pleases He causes to err and whom He pleases He puts on the right way.
Those who deny Our revelations are deaf and dumb in darkness. Whom Allah will sendeth astray, and whom He will He placeth on a straight path.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Disbelievers will be Deaf and Mute in Darkness

Allah said,

وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ ...

Those who reject Our Ayat are deaf and dumb in darkness.

due to their ignorance, little knowledge and minute comprehension. Their example is that of the deaf-mute who cannot hear nor speak, as well as being blinded by darkness. Therefore, how can such a person find guidance to the path or change the condition he is in

Allah said in other Ayat,

مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِى اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّآ أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَـتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ

صُمٌّ بُكْمٌ عُمْىٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ

Their parable is that of one who kindled a fire; then, when it illuminated all around him, Allah took away their light and left them in darkness. (So) they could not see. They are deaf, dumb, and blind, so they return not (to the right path). (2:17-18)

and,

أَوْ كَظُلُمَـتٍ فِى بَحْرٍ لُّجِّىٍّ يَغْشَـهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَـتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَآ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُورٍ

Or like the darkness in a vast deep sea, overwhelmed with a great wave topped by a great wave, topped by dark clouds, darkness, one above another, if a man stretches out his hand, he can hardly see it! And he for whom Allah has not appointed light, for him there is no light. (24:40)

This is why Allah said here,

... مَن يَشَإِ اللّهُ يُضْلِلْهُ وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٣٩﴾

Allah sends astray whom He wills and He guides on the straight path whom He wills.

for He does what He wills with His creatures.

وقوله " والذين كذبوا بآياتنا صم وبكم في الظلمات " أي مثلهم في جهلهم وقلة علمهم وعدم فهمهم كمثل أصم وهو الذي لا يسمع أبكم وهو الذي لا يتكلم وهو مع هذا في ظلمات لا يبصر فكيف يهتدي مثل هذا إلى الطريق أو يخرج مما هو فيه كقوله " مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون صم بكم عمي فهم لا يرجعون" وكما قال تعالى " أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب ظلمات بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور " ولهذا قال " من يشأ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم" أي هو المتصرف في خلقه بما يشاء .

"والذين كذبوا بآياتنا" القرآن "صم" عن سماعها سماع قبول "وبكم" عن النطق بالحق "في الظلمات" الكفر "من يشأ الله" إضلاله "يضلله ومن يشأ" هدايته "يجعله على صراط" طريق "مستقيم" دين الإسلام

ابتداء وخبر , أي عدموا الانتفاع بأسماعهم وأبصارهم ; فكل أمة من الدواب وغيرها تهتدي لمصالحها والكفار لا يهتدون . وقد تقدم في البقرة

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالَّذِينَ» الواو استئنافية الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
«كَذَّبُوا بِآياتِنا» فعل ماض والواو فاعله ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«صُمٌّ» خبر المبتدأ.
«وَبُكْمٌ» معطوف على صم.
«فِي الظُّلُماتِ» متعلقان بمحذوف خبر ثان للمبتدأ.
«مَنْ» اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
«يَشَأِ» مضارع مجزوم بالسكون ، فعل الشرط وحرك بالكسر منعا لالتقاء الساكنين.
«اللَّهُ» فاعله ، ومفعوله محذوف والتقدير من يشأ اللّه إضلاله.
«يُضْلِلْهُ» جواب الشرط مجزوم والهاء مفعوله وفاعله هو والجملة لا محل لها لم تقترن بالفاء وجملة يشأ خبر من والجملة الاسمية : من يشأ اللّه مستأنفة لا محل لها ، وجملة «وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ» معطوفة ، ومفعول يشأ محذوف كذلك أي ومن يشأ هدايته يجعله.

2vs17

مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ
, ,

24vs40

أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ

6vs49

وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا يَمَسُّهُمُ الْعَذَابُ بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَ
,

7vs36

وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا أُوْلَـَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
,

7vs40

إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا لاَ تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ
,

7vs147

وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَلِقَاء الآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
,

7vs182

وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ