You are here

6vs40

قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

Qul araaytakum in atakum AAathabu Allahi aw atatkumu alssaAAatu aghayra Allahi tadAAoona in kuntum sadiqeena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Ka ce: &quotShĩn, kun gan ku, idan azãbar Allah ta zo muku, kõ Sã´ar Tashin Kiyãma ta zo muku, shin wanin Allah kuke kira, idan dai kun kasance mãsu gaskiya?&quot

Say: "Think ye to yourselves, if there come upon you the wrath of Allah, or the Hour (that ye dread), would ye then call upon other than Allah?- (reply) if ye are truthful!
Say: Tell me if the chastisement of Allah should overtake you or the hour should come upon you, will you call (on others) besides Allah, if you are truthful?
Say: Can ye see yourselves, if the punishment of Allah come upon you or the Hour come upon you, (calling upon other than Allah)? Do ye then call (for help) to any other than Allah? (Answer that) if ye are truthful.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Idolators Call On Allah Alone During Torment and Distress

Allah states that He does what He wills with His creatures and none can resist His decision or avert what He decrees for them. He is the One Who has no partners, Who accepts the supplication from whomever He wills.

Allah said,

قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٤٠﴾

Say: "Tell me if Allah's torment comes upon you, or the Hour comes upon you, would you then call upon any one other than Allah! (Reply) if you are truthful!''

This means, you -- disbelievers -- will not call other than Allah in this case, because you know that none except He is able to remove the affliction. إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (if you are truthful) by taking gods besides Him.

يخبر تعالى أنه الفعال لما يريد المتصرف في خلقه بما يشاء وأنه لا معقب لحكمه ولا يقدر أحد على صرف حكمه عن خلقه بل هو وحده لا شريك له الذي إذا سئل يجيب لمن يشاء ولهذا قال " قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة " أي أتاكم هذا أو هذا " أغير الله تدعون إن كنتم صادقين" أي لا تدعون غيره لعلمكم أنه لا يقدر أحد على رفع ذلك سواه ولهذا قال " إن كنتم صادقين" أي في اتخاذكم آلهة معه .

"قل" يا محمد لأهل مكة "أرأيتكم" أخبروني "إن أتاكم عذاب الله" في الدنيا "أو أتتكم الساعة" القيامة المشتملة عليه بغتة "أغير الله تدعون" لا "إن كنتم صادقين" في أن الأصنام تنفعكم فادعوها

" قل أرأيتكم " وقرأ نافع بتخفيف الهمزتين , يلقي حركة الأولى على ما قبلها , ويأتي بالثانية بين بين . وحكى أبو عبيد عنه أنه يسقط الهمزة ويعوض منها ألفا . قال النحاس : وهذا عند أهل العربية غلط عليه ; لأن الياء ساكنة والألف ساكنة ولا يجتمع ساكنان . قال مكي : وقد روي عن ورش أنه أبدل من الهمزة ألفا ; لأن الرواية عنه أنه يمد الثانية , والمد لا يتمكن إلا مع البدل , والبدل فرع من الأصول , والأصل أن تجعل الهمزة بين الهمزة المفتوحة والألف ; وعليه كل من خفف الثانية غير ورش ; وحسن جواز البدل في الهمزة وبعدها ساكن لأن الأول حرف مد ولين , فالمد الذي يحدث مع الساكن يقوم مقام حركة يوصل بها إلى النطق بالساكن الثاني . وقرأ أبو عمرو وعاصم وحمزة ( أرأيتكم ) بتحقيق الهمزتين وأتوا بالكلمة على أصلها , والأصل الهمز ; لأن همزة الاستفهام دخلت على ( رأيت ) فالهمزة عين الفعل , والياء ساكنة لاتصال المضمر المرفوع بها . وقرأ عيسى بن عمر والكسائي ( أريتكم ) بحذف الهمزة الثانية . قال النحاس : وهذا بعيد في العربية , وإنما يجوز في الشعر ; والعرب تقول : أرأيتك زيدا ما شأنه . ومذهب البصريين أن الكاف والميم للخطاب , لا حظ لهما في الإعراب ; وهو اختبار الزجاج . ومذهب الكسائي والفراء وغيرهما أن الكاف والميم نصب بوقوع الرؤية عليهما , والمعنى أرأيتم أنفسكم ; فإذا كانت للخطاب - زائدة للتأكيد - كان ( إن ) من قوله " إن أتاكم " في موضع نصب على المفعول لرأيت , وإذا كان اسما في موضع نصب ف ( إن ) في موضع المفعول الثاني ; فالأول من رؤية العين لتعديها لمفعول واحد , وبمعنى العلم تتعدى إلى مفعولين .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قُلْ» فعل أمر.
«أَرَأَيْتَكُمْ» أي أخبروني الهمزة للاستفهام رأيت فعل ماض مبني على السكون ، والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل ، والكاف حرف خطاب ، والميم للجمع ومفعولا رأيت محذوفان أي أرأيتم آلهتكم ، هل تغني عنكم إن أتاكم عذاب اللّه؟ .. والجملة مقول القول.
«إِنْ» شرطية جازمة.
«أَتاكُمْ» فعل ماض ، والكاف مفعوله وهو في محل جزم فعل الشرط.
«عَذابُ» فاعله .
اللَّهِ» مضاف إليه.
«أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ» عطف ، وجواب إن محذوف والتقدير : فمن تدعون؟
«أَغَيْرَ» الهمزة حرف استفهام ، غير مفعول به مقدم.
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليه.
«تَدْعُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو فاعله ، والجملة مستأنفة.
«إِنْ كُنْتُمْ» فعل ماض ناقص والتاء اسمها والميم للجمع و«صادِقِينَ» خبرها المنصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله : إن كنتم صادقين فادعوا آلهتكم.

6vs47

قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ
,

10vs50

قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتاً أَوْ نَهَاراً مَّاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ