You are here

6vs59

وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ

WaAAindahu mafatihu alghaybi la yaAAlamuha illa huwa wayaAAlamu ma fee albarri waalbahri wama tasqutu min waraqatin illa yaAAlamuha wala habbatin fee thulumati alardi wala ratbin wala yabisin illa fee kitabin mubeenin

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma a wurinSa mabũdan(1) gaibi suke, babu wanda yake sanin su fãce Shi, kuma Yanã sanin abin da ke a cikin tudu da ruwa, kuma wani ganye ba ya fãɗuwa, fãce Yã san shi, kuma bãbu wata ƙwãya a cikin duffan ƙasã, kuma babu ɗanye, kuma babu ƙħƙasasshe, fãce yanã a cikin wani Littãfi mai bayyanãwa.

With Him are the keys of the unseen, the treasures that none knoweth but He. He knoweth whatever there is on the earth and in the sea. Not a leaf doth fall but with His knowledge: there is not a grain in the darkness (or depths) of the earth, nor anything fresh or dry (green or withered), but is (inscribed) in a record clear (to those who can read).
And with Him are the keys of the unseen treasures-- none knows them but He; and He knows what is in the land and the sea, and there falls not a leaf but He knows it, nor a grain in the darkness of the earth, nor anything green nor dry but (it is all) in a clear book.
And with Him are the keys of the Invisible. None but He knoweth them. And He knoweth what is in the land and the sea. Not a leaf falleth but He knoweth it, not a grain amid the darkness of the earth, naught of wet or dry but (it is noted) in a clear record.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Only Allah Knows the Unseen

Allah said next,

وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ ...

And with Him are the keys of the Ghayb (all that is hidden), none knows them but He.

Al-Bukhari recorded that Salim bin Abdullah said that his father said that the Messenger of Allah said,

مَفَاتِيحُ الْغَيْبِ خَمْسٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ إِلَّا الله

The keys of the Unseen are five and none except Allah knows them:

إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ

وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ

وَيَعْلَمُ مَا فِى الاٌّرْحَامِ

وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً

وَمَا تَدْرِى نَفْسٌ بِأَىِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلَيمٌ خَبِيرٌ

Verily, Allah! With Him (Alone) is the knowledge of the Hour,

He sends down the rain,

and knows that which is in the wombs.

No person knows what he will earn tomorrow,

and no person knows in what land he will die.

Verily, Allah is All-Knower, All-Aware.'' (31:34)

Allah's statement,

... وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ...

And He knows whatever there is on the land and in the sea;

means, Allah's honored knowledge encompasses everything, including the creatures living in the sea and on land, and none of it, not even the weight of an atom on earth or in heaven, ever escapes His knowledge.

Allah's statement,

... وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا ...

not a leaf falls, but He knows it.

means, He knows the movements of everything including inanimate things. Therefore, what about His knowledge of the living creatures, especially, those whom the Divine laws have been imposed upon such as mankind and the Jinns.

In another Ayah, Allah said;

يَعْلَمُ خَآئِنَةَ الاٌّعْيُنِ وَمَا تُخْفِى الصُّدُورُ

Allah knows the fraud of the eyes, and all that the breasts conceal. (40:19)

... وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ﴿٥٩﴾

There is not a grain in the darkness of the earth nor anything fresh or dry, but is written in a Clear Record.

وقوله تعالى " وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو " قال البخاري : حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن ابن شهاب عن سالم بن عبد الله عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال مفاتح الغيب خمس لا يعلمهن إلا الله " إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير " وفي حديث عمر أن جبريل حين تبدى له في صورة أعرابي فسأل عن الإيمان والإسلام والإحسان فقال له النبي صلى الله عليه وسلم فيما قال له " خمس لا يعلمهن إلا الله " ثم قرأ " إن الله عنده علم الساعة " الآية . وقوله " ويعلم ما في البر والبحر " أي يحيط علمه الكريم بجميع الموجودات بريها وبحريها لا يخفى عليه من ذلك شيء ولا مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء وما أحسن ما قال الصرصري : فلا يخفى عليه الذر إما تراءى للنواظر أو توارى وقوله " وما تسقط من ورقة إلا يعلمها " أي ويعلم الحركات حتى من الجمادات فما ظنك بالحيوانات ولا سيما المكلفون منهم من جنهم وإنسهم كما قال تعالى " يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور " . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي حدثنا الحسن بن الربيع حدثنا أبو الأحوص عن سعيد بن مسروق حدثنا حسان النمري عن ابن عباس في قوله " وما تسقط من ورقة إلا يعلمها" قال ما من شجرة في بر ولا بحر إلا وملك موكل بها يكتب ما يسقط منها رواه ابن أبي حاتم وقوله" ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين " قال ابن أبي حاتم : حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن المسور الزهري حدثنا مالك بن سعير حدثنا الأعمش عن يزيد بن أبي زياد عن عبد الله بن الحارث قال : ما في الأرض من شجرة ولا مغرز إبرة إلا وعليها ملك موكل يأتي الله بعلمها رطوبتها إذا رطبت ويبوستها إذا يبست وكذا رواه ابن جرير عن أبي الخطاب زياد بن عبد الله الحساني عن مالك بن سعير به . ثم قال ابن أبي حاتم ذكر عن أبي حذيفة حدثنا سفيان عن عمرو بن قيس عن رجل عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : خلق الله النون وهي الدواة وخلق الألواح فكتب فيها أمر الدنيا حتى ينقضي ما كان من خلق مخلوق أو رزق حلال أو حرام أو عمل بر أو فجور وقرأ هذه الآية " وما تسقط من ورقة إلا يعلمها" إلى آخر الآية قال محمد بن إسحاق عن يحيى بن النضر عن أبيه سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص يقول إن تحت الأرض الثالثة وفوق الرابعة من الجن ما لو أنهم ظهروا يعني لكم لم تروا معهم نورا على كل زاوية من زوايا الأرض خاتم من خواتيم الله عز وجل على كل خاتم ملك من الملائكة يبعث الله عز وجل إليه في كل يوم ملكا من عنده أن احتفظ بما عندك .

"وعنده" تعالى "مفاتح الغيب" خزائنه أو الطرق الموصلة إلى علمه "لا يعلمها إلا هو" وهي الخمسة التي في قوله "إن الله عنده علم الساعة" الآية كما رواه البخاري "ويعلم ما" يحدث "في البر" القفار "والبحر" القرى التي على الأنهار "وما تسقط من" زائدة "ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس" عطف على ورقة "إلا في كتاب مبين" هو اللوح المحفوظ . والاستثناء بدل اشتمال من الاستثناء قبله

جاء في الخبر أن هذه الآية لما نزلت نزل معها اثنا عشر ألف ملك . وروى البخاري عن ابن عمر عن النبي صلى الله عيه وسلم قال : ( مفاتح الغيب خمس لا يعلم ما تغيض الأرحام إلا الله ولا يعلم ما في غد إلا الله ولا يعلم متى يأتي المطر إلا الله ولا تدري نفس بأي أرض تموت إلا الله ولا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله ) . وفي صحيح مسلم عن عائشة قالت : من زعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية ; والله تعالى يقول : " قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله " [ النمل : 65 ] . ومفاتح جمع مفتح , هذه اللغة الفصيحة . و يقال : مفتاح ويجمع مفاتيح . وهي قراءة ابن السميقع " مفاتيح " . والمفتح عبارة عن كل ما يحل غلقا , محسوسا كان كالقفل على البيت أو معقول كالنظر وروى ابن ماجه في سننه وأبو حاتم البستي في صحيحه عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر وإن من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه ) . وهو في الآية استعارة عن التوصل إلى الغيوب كما يتوصل في الشاهد بالمفتاح إلى المغيب عن الإنسان ; ولذلك قال بعضهم : هو مأخوذ من قول الناس افتح علي كذا ; أي أعطني أو علمني ما أتوصل إليه به . فالله تعالى عنده علم الغيب , وبيده الطرق الموصلة إليه , لا يملكها إلا هو , فمن شاء إطلاعه عليها أطلعه , ومن شاء حجبه عنها حجبه . ولا يكون ذلك من إفاضته إلا على رسله ; بدليل قوله تعالى : " وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء " [ آل عمران : 179 ] وقال : " عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول " [ الجن : 26 - 27 ] . الآية وقيل : المراد بالمفاتح خزائن الرزق ; عن السدي والحسن . مقاتل والضحاك : خزائن الأرض . وهذا مجاز , عبر عنها بما يتوصل إليها به . وقيل : غير هذا مما يتضمنه معنى الحديث أي عنده الآجال ووقت انقضائها . وقيل : عواقب الأعمار وخواتم الأعمال ; إلى غير هذا من الأقوال . والأول المختار . والله أعلم . قال علماؤنا : أضاف سبحانه علم الغيب إلى نفسه في غير ما آية من كتابه إلا من اصطفى من عباده . فمن قال : إنه ينزل الغيث غدا وجزم فهو كافر , أخبر عنه بأمارة ادعاها أم لا . وكذلك من قال : إنه يعلم ما في الرحم فهو كافر ; فإن لم يجزم وقال : إن النوء ينزل الله به الماء عادة , وأنه سبب الماء عادة , وأنه سبب الماء على ما قدره وسبق في علمه لم يكفر ; إلا أنه يستحب له ألا يتكلم به , فإن فيه تشبيها بكلمة أهل الكفر , وجهلا بلطيف حكمته ; لأنه ينزل متى شاء , مرة بنوء كذا , ومرة دون النوء ; قال الله تعالى : ( أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر بالكوكب ) على ما يأتي بيانه في " الواقعة " إن شاء الله . قال ابن العربي : وكذلك قول الطبيب : إذا كان الثدي الأيمن مسود الحلمة فهو ذكر , وإن كان في الثدي الأيسر فهو أنثى , وإن كانت المرأة تجد الجنب الأيمن أثقل فالولد أنثى ; وادعى ذلك عادة لا واجبا في الخلقة لم يكفر ولم يفسق . وأما من ادعى الكسب في مستقبل العمر فهو كافر . أو أخبر عن الكوائن المجملة أو المفصلة في أن تكون قبل أن تكون فلا ريبة في كفره أيضا . فأما من أخبر عن كسوف الشمس والقمر فقد قال علماؤنا : يؤدب ولا يسجن . أما عدم تكفيره فلأن جماعة قالوا : إنه أمر يدرك بالحساب وتقدير المنازل حسب ما أخبر الله عنه من قوله : " والقمر قدرناه منازل " [ يس : 39 ] . وأما أدبهم فلأنهم يدخلون الشك على العامة , إذ لا يدركون الفرق بين هذا وغيره ; فيشوشون عقائدهم ويتركون قواعدهم في اليقين فأدبوا حتى يسروا ذلك إذا عرفوه ولا يعلنوا به . قلت : ومن هذا الباب أيضا ما جاء في صحيح مسلم عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أتى عرافا فسأل عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ) . والعراف هو الحازر والمنجم الذي يدعي علم الغيب . وهي من العرافة وصاحبها عراف , وهو الذي يستدل على الأمور بأسباب ومقدمات يدعي معرفتها . وقد يعتضد بعض أهل هذا الفن في ذلك بالزجر والطرق والنجوم , وأسباب معتادة في ذلك . وهذا الفن هو العيافة ( بالياء ) . وكلها ينطلق عليها اسم الكهانة ; قاله القاضي عياض . والكهانة : ادعاء علم الغيب . قال أبو عمر بن عبد البر في كتاب ( الكافي ) : من المكاسب المجتمع على تحريمها الربا ومهور البغايا والسحت والرشا وأخذ الأجرة على النياحة والغناء , وعلى الكهانة وادعاء الغيب وأخبار السماء , وعلى الزمر واللعب والباطل كله . قال علماؤنا : وقد انقلبت الأحوال في هذه الأزمان بإتيان المنجمين , والكهان لا سيما بالديار المصرية ; فقد شاع في رؤسائهم وأتباعهم وأمرائهم اتخاذ المنجمين , بل ولقد انخدع كثير من المنتسبين للفقه والدين فجاءوا إلى هؤلاء الكهنة والعرافين فبهرجوا عليهم بالمحال , واستخرجوا منهم الأموال فحصلوا من أقوالهم على السراب والآل , ومن أديانهم على الفساد والضلال . وكل ذلك من الكبائر ; لقوله عليه السلام : ( لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ) . فكيف بمن اتخذهم وأنفق عليهم معتمدا على أقوالهم . روى مسلم رحمه الله عن عائشة رضي الله عنها قالت : سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أناس عن الكهان فقال : ( إنهم ليسوا بشيء ) فقالوا : يا رسول الله , إنهم يحدثونا أحيانا بشيء فيكون حقا ! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تلك الكلمة من الحق يخطفها الجني فيقرها في أذن وليه قر الدجاجة فيخلطون معها مائة كذبة ) . قال الحميدي : ليس ليحيى بن عروة عن أبيه عن عائشة في الصحيح غير هذا وأخرجه البخاري أيضا من حديث أبي الأسود محمد بن عبد الرحمن عن عروة عن عائشة أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الملائكة تنزل في العنان وهو السحاب فتذكر الأمر قضي في السماء فتسترق الشياطين السمع فتسمعه فتوحيه إلى الكهان فيكذبون معها مائة كذبة من عند أنفسهم ) . وسيأتي هذا المعنى في " سبأ " إن شاء الله تعالى .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَعِنْدَهُ» ظرف مكان منصوب متعلق بمحذوف خبر المبتدأ المؤخر.
«مَفاتِحُ الْغَيْبِ» مضاف إليه والجملة مستأنفة لا محل لها.
«لا يَعْلَمُها» مضارع مرفوع والهاء مفعوله ولا نافية.
«إِلَّا» أداة حصر.
«هُوَ» توكيد للضمير المستتر في الفعل يعلمها أو هو فاعل ، والجملة في محل نصب حال.
«وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ» فعل مضارع واسم الموصول مفعوله ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف صلة الموصول ، والجملة مستأنفة.
«وَالْبَحْرِ» عطف.
«وَما» الواو استئنافية وما نافية.
«مِنْ وَرَقَةٍ» من حرف جر زائد ، ورقة اسم مجرور لفظا مرفوع محلا لأنه فاعل «تَسْقُطُ».
«إِلَّا» أداة حصر.
«يَعْلَمُها» مضارع ومفعوله والجملة حال من ورقة ، وساغ ذلك لسبقها بنفي.
«وَلا حَبَّةٍ» عطف ، ولا نافية.
«فِي ظُلُماتِ» متعلقان بمحذوف صفة حبة.
«الْأَرْضِ» مضاف إليه.
«وَلا رَطْبٍ» عطف على حبة.
«وَلا يابِسٍ» عطف على ما قبله.
«إِلَّا» أداة حصر.
«فِي كِتابٍ» بدل من قوله «إِلَّا يَعْلَمُها».
«مُبِينٍ» صفة.

31vs34

إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
,

10vs61

وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
,

27vs75

وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
,

34vs3

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ