You are here

71vs11

يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً

Yursili alssamaa AAalaykum midraran

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotYa sako (girgijen) sama a kanku da ruwa mai ɓuɓɓuga.&quot

"'He will send rain to you in abundance;
He will send down upon you the cloud, pouring down abundance of rain:
He will let loose the sky for you in plenteous rain,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Thus, he said,

فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا

يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا ﴿١١﴾

(I said: Ask forgiveness from your Lord, verily, He is Oft-Forgiving; He will send rain to you Midrar,

meaning, continuous rain.

Thus, it is recommended to recite this Surah in the prayer for rain due to this Ayah.

This has been reported from the Commander of the faithful, `Umar bin Al-Khattab. He ascended the Minbar to perform the prayer for rain, and he did not do more than seeking Allah's forgiveness and reciting the Ayat that mention seeking Allah's forgiveness. Among these Ayat:

فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا

يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا

I said: Ask forgiveness from your Lord, verily, He is Oft-Forgiving; He will send rain to you Midrar,

Then he (`Umar) said, "Verily, I have sought rain with the keys of the sky which cause the rain to descend.''

Ibn `Abbas and others have said,

"It (Midrar) means some of it (rain) following others.''

أي متواصلة الأمطار ولهذا تستحب قراءة هذه السورة في صلاة الاستسقاء لأجل هذه الآية وهكذا روي عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه صعد المنبر ليستسقي فلم يزد على الاستغفار وقراءة الآيات في الاستغفار ومنها هذه الآية " فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا" ثم قال " لقد طلبت الغيث بمجاديح السماء التي يستنزل بها المطر " وقال ابن عباس وغيره يتبع بعضه بعضا .

"يرسل السماء" المطر وكانوا قد منعوه "عليكم مدرارا" كثير الدرور

أي يرسل ماء السماء ; ففيه إضمار . وقيل : السماء المطر ; أي يرسل المطر . قال الشاعر : إذا سقط السماء بأرض قوم رعيناه وإن كانوا غضابا و " مدرارا " ذا غيث كثير . وجزم " يرسل " جوابا للأمر . وقال مقاتل : لما كذبوا نوحا زمانا طويلا حبس الله عنهم المطر , وأعقم أرحام نسائهم أربعين سنة ; فهلكت مواشيهم وزروعهم , فصاروا إلى نوح عليه السلام واستغاثوا به . فقال " استغفروا ربكم إنه كان غفارا " أي لم يزل كذلك لمن أناب إليه . ثم قال ترغيبا في الإيمان : " يرسل السماء عليكم مدرارا . ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لهم جنات ويجعل لكم أنهارا " . قال قتادة : علم نبي الله صلى الله عليه وسلم أنهم أهل حرص على الدنيا فقال : ( هلموا إلى طاعة الله فإن في طاعة الله درك الدنيا والآخرة ) . في هذه الآية والتي في " هود " دليل على أن الاستغفار يستنزل به الرزق والأمطار . قال الشعبي : خرج عمر يستسقي فلم يزد على الاستغفار حتى رجع , فأمطروا فقالوا : ما رأيناك استسقيت ؟ فقال : لقد طلبت المطر بمجاديح السماء التي يستنزل بها المطر ; ثم قرأ : " استغفروا ربكم إنه كان غفارا . يرسل السماء عليكم مدرارا " . وقال الأوزاعي : خرج الناس يستسقون , فقام فيهم بلال بن سعد فحمد الله وأثنى عليه , ثم قال : اللهم إنا سمعناك تقول : " ما على المحسنين من سبيل " [ التوبة : 91 ] وقد أقررنا بالإساءة , فهل تكون مغفرتك إلا لمثلنا ؟ ! اللهم اغفر لنا وارحمنا واسقنا ! فرفع يديه ورفعوا أيديهم فسقوا . وقال ابن صبيح : شكا رجل إلى الحسن الجدوبة فقال له : استغفر الله . وشكا آخر إليه الفقر فقال له : استغفر الله . وقال له آخر : ادع الله أن يرزقني ولدا ; فقال له : استغفر الله . وشكا إليه آخر جفاف بستانه ; فقال له : استغفر الله . فقلنا له في ذلك ؟ فقال : ما قلت من عندي شيئا ; إن الله تعالى يقول في سورة " نوح " : " استغفروا ربكم إنه كان غفارا . يرسل السماء عليكم مدرارا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يُرْسِلِ» مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب والفاعل مستتر «السَّماءَ» مفعول به «عَلَيْكُمْ» متعلقان بالفعل «مِدْراراً» حال والجملة جواب الطلب لا محل لها

11vs52

وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلاَ تَتَوَلَّوْاْ مُجْرِمِينَ