You are here

72vs16

وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقاً

Waallawi istaqamoo AAala alttareeqati laasqaynahum maan ghadaqan

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotKuma dã sun tsayu(1) sõsai a kan hanya, dã lalle Mun shãyar da su ruwa mai yawa.&quot

(And Allah's Message is): "If they (the Pagans) had (only) remained on the (right) Way, We should certainly have bestowed on them Rain in abundance.
And that if they should keep to the (right) way, We would certainly give them to drink of abundant water,
If they (the idolaters) tread the right path, We shall give them to drink of water in abundance

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Concerning Allah's statement,

وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقًا ﴿١٦﴾

لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ...

If they had believed in Allah, and went on the way, We would surely have bestowed on them water in abundance. That We might try them thereby.

The commentators have differed over the explanation of this. There are two views concerning it.

- The First View That if the deviant ones would stand firmly upon the path of Islam, being just upon it and remaining upon it, لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقًا (We would surely have bestowed on them water in abundance).

meaning, a lot. The intent behind this is to say that they would be given an abundance of sustenance.

With this, the meaning of Allah's statement, لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ (That We might try them thereby). is that,

`We will test them.'

As Malik reported from Zayd bin Aslam, he said,

"That We might try them - means, so that We may test them to see who will remain upon the guidance from those who will turn back to sin.''

Mentioning Those Who held this View

Al-`Awfi reported similar to this from Ibn `Abbas, and likewise said Mujahid, Sa`id bin Jubayr, Sa`id bin Al-Musayyib, `Ata, As-Suddi, Muhammad bin Ka`b Al-Qurazi, Qatadah and Ad-Dahhak.

Muqatil said,

"This Ayah was revealed about the disbelievers of the Quraysh when they were deprived of rain for seven years.''

- The Second View وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ (If they had believed in Allah, and went on the way),

meaning, of misguidance.

لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقًا We would surely have bestowed on them water in abundance.

meaning, `then We would have increased their sustenance to allow a gradual respite.'

As Allah says,

فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَآ أُوتُواْ أَخَذْنَـهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُّبْلِسُونَ

So, when they forgot that with which they had been reminded, We opened for them the gates of everything, until in the midst of their enjoyment in that which they were given, all of a sudden, We took them, and lo! They were plunged into destruction with deep regrets and sorrows. (6:44)

Allah also says,

أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ

نُسَارِعُ لَهُمْ فِى الْخَيْرَتِ بَل لاَّ يَشْعُرُونَ

Do they think that in wealth and children with which We expand them. We hasten unto them with good things. Nay, but they perceive not. (23:55,56)

This is the view of Abu Mijlaz and it agrees with the opinion of Ibn Humayd.

For verily, he (Ibn Humayd) said concerning Allah's statement, وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ (If they had believed in Allah, and went on the way),

"This means the path of misguidance.''

Ibn Jarir and Ibn Abi Hatim both recorded this.

Al-Baghawi also mentioned it from Ar-Rabi` bin Anas, Zayd bin Aslam, Al-Kalbi and Ibn Kaysan.

It seems that he (Al-Baghawi) took this position. And it is supported by Allah's saying, "That We might try them thereby.''

اختلف المفسرون في معنى هذا على قولين " أحدهما " وأن لو استقام القاسطون على طريقة الإسلام وعدلوا إليها واستمروا عليها " لأسقيناهم ماء غدقا " أي كثيرا والمراد بذلك سعة الرزق كقوله تعالى " ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم " وكقوله تعالى " ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض " .

"وأن" مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي وأنهم وهو معطوف على أنه استمع "لو استقاموا على الطريقة" أي طريقة الإسلام "لأسقيناهم ماء غدقا" كثيرا من السماء وذلك بعدما رفع المطر عنهم سبع سنين

" وأن لو استقاموا على الطريقة " هذا من قول الله تعالى . أي لو آمن هؤلاء الكفار لوسعنا عليهم في الدنيا وبسطنا لهم في الرزق . وهذا محمول على الوحي ; أي أوحي إلي أن لو استقاموا . ذكر ابن بحر : كل ما في هذه السورة من " إن " المكسورة المثقلة فهي حكاية لقول الجن الذين استمعوا القرآن , فرجعوا إلى قومهم منذرين , وكل ما فيها من أن المفتوحة المخففة فهي وحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقال ابن الأنباري : ومن كسر الحروف وفتح " وأن لو استقاموا " أضمر يمينا تاما , تأويلها : والله أن لو استقاموا على الطريقة ; كما يقال في الكلام : والله أن قمت لقمت , ووالله لو قمت قمت ; قال الشاعر : أما والله أن لو كنت حرا وما بالحر أنت ولا العتيق ومن فتح ما قبل المخففة نسقها - أعني الخفيفة - على " أوحي إلي أنه " , " وأن لو استقاموا " أو على " آمنا به " وبأن لو استقاموا . ويجوز لمن كسر الحروف كلها إلى " أن " المخففة , أن يعطف المخففة على " أوحي إلي " أو على " آمنا به " , ويستغني عن إضمار اليمين . وقراءة العامة بكسر الواو من " لو " لالتقاء الساكنين , وقرأ ابن وثاب والأعمش بضم الواو . و " ماء غدقا " أي واسعا كثيرا , وكانوا قد حبس عنهم المطر سبع سنين ; يقال : غدقت العين تغدق , فهي غدقة , إذا كثر ماؤها . وقيل : المراد الخلق كلهم أي " لو استقاموا على الطريقة " طريقة الحق والإيمان والهدى وكانوا مؤمنين مطيعين " لأسقيناهم ماء غدقا " أي كثيرا فمعنى " لأسقيناهم " لوسعنا عليهم في الدنيا ; وضرب الماء الغدق الكثير لذلك مثلا ; لأن الخير والرزق كله بالمطر يكون , فأقيم مقامه ; كقوله تعالى : " ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض " [ الأعراف : 96 ] وقوله تعالى : " ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم " [ المائدة : 66 ] أي بالمطر . والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَأَنْ لَوِ» أن مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن محذوف «لَوِ» شرطية غير جازمة «اسْتَقامُوا» ماض وفاعله «عَلَى الطَّرِيقَةِ» متعلقان بالفعل والجملة ابتدائية لا محل لها «لَأَسْقَيْناهُمْ» اللام واقعة في جواب الشرط وماض وفاعله ومفعوله الأول «ماءً» مفعول به ثان «غَدَقاً» صفة ماء ، ومعناها : كثيرا.
و الجملة جواب الشرط لا محل لها والشرط وجوابه خبر أن وجملة أن معطوفة على ما قبلها.

5vs66

وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم مِّنْهُمْ أُمَّةٌ مُّقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ سَاء مَا يَعْمَلُونَ
,

6vs44

فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ
,

7vs96

وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ
,

23vs55

أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُم بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ
,