You are here

74vs1

يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ

Ya ayyuha almuddaththiru

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yã wanda ya lulluɓa da mayãfi.

O thou wrapped up (in the mantle)!
O you who are clothed!
O thou enveloped in thy cloak,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(O thou enveloped in thy cloakナ) [74:1-4]. Abu Ishaq Ahmad ibn Ibrahim al-Muqriメ informed us> Abd al-
Malik ibn al-Walid> his father> al-Awzai> Yahya ibn Abi Kathir> Abu Salamah> Jabir who related that the Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, said to them: モI stayed in Hiraメ for a month and when my stay came to an end, I came down. As I was in the middle of the valley, I was called. I looked in front and behind me, to my right and to my left, but could not see anyone. I was called once again.
I raised my head, and I saw on a throne in midair [i.e. Gabriel peace be upon him]. I said: Wrap me up, wrap me up!メ And they threw water over me. Allah, glorified and majestic is He, then revealed (O thou enveloped in thy cloak, Arise and warn! Thy Lord magnify, Thy raiment purify)ヤ. Narrated by Muslim> Zuhayr ibn Harb> al-Walid ibn Muslim> al-Awzai.

The First Ayat to be revealed after `Read!

يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ ﴿١﴾

O you enveloped in garments!

It has been confirmed in the Sahih Al-Bukhari and Sahih Muslim on the authority of Abu Salamah that Jabir bin `Abdullah informed him that he heard the Messenger of Allah speaking about the time period (of the pause in) revelation. The Prophet said,

فَبَيْنَا أَنَا أَمْشِي إِذْ سَمِعْتُ صَوْتًا مِنَ السَّمَاءِ فَرَفَعْتُ بَصَرِي قِبَلَ السَّمَاءِ، فَإِذَا الْمَلَكُ الَّذِي جَاءَنِي بِحِرَاءَ، قَاعِدٌ عَلَى كُرْسِيَ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، فَجُئِثْتُ مِنْهُ حَتْى هَوَيْتُ إِلَى الْأَرْضِ، فَجِئْتُ إِلَى أَهْلِي فَقُلْتُ: زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي فَزَمَّلُونِي. فَأَنْزَلَ (اللهُ تَعَالى):

While I was walking I heard a voice from the sky. So I lifted my gaze towards the sky and saw the same angel who had come to me at the cave of Hira'. He was sitting on a chair between the sky and the earth. So I fled from him (in fear) until I fell down to the ground. Then, I went to my family and I said, `Wrap me up, wrap me up.

So, they wrapped me up!

So Allah revealed,

يأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ - قُمْ فَأَنذِرْ - وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ - وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ - وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ

O you enveloped in garments! Arise and warn! And magnify your Lord! And purify your garments! And keep away from Ar-Rujz!

Here, Abu Salamah added, `Ar-Rujz means idols.'

After this, the revelation started coming strongly and frequently in succession.

This is the wording of Al-Bukhari.

The way this Hadith is narrated necessitates that revelation had descended before this. This is due to the Prophet's statement,

فَإِذَا الْمَلَكُ الَّذِي جَاءَنِي بِحِرَاء

the same angel who had come to me at the cave of Hira'.''

That angel was Jibril, who had came to him with Allah's statement,

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِى خَلَقَ

خَلَقَ الإِنسَـنَ مِنْ عَلَقٍ

اقْرَأْ وَرَبُّكَ الاٌّكْرَمُ

الَّذِى عَلَّمَ بِالْقَلَمِ

عَلَّمَ الإِنسَـنَ مَا لَمْ يَعْلَمْ

Read! In the Name of your Lord Who has created.

He has created man from a clot.

Read! And your Lord is the Most Generous.

Who has taught by the pen.

He has taught man that which he knew not. (96:1-5)

After this first occurrence (in the cave) there was a period of time that passed, then the angel descended again.

Imam Ahmad recorded from Abu Salamah bin `Abdur-Rahman that Jabir bin `Abdullah informed him that he heard the Messenger of Allah saying,

ثُمَّ فَتَرَ الْوَحْيُ عَنِّي فَتْرَةً، فَبَيْنَا أَنَا أَمْشِي سَمِعْتُ صَوْتًا مِنَ السَّمَاءِ، فَرَفَعْتُ بَصَرِي قِبَلَ السَّمَاءِ، فَإِذَا الْمَلَكُ الَّذِي جَاءَنِي، قَاعِدٌ عَلى كُرْسِيَ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، فَجُئِثْتُ مِنْهُ فَرَقًا حَتْى هَوَيْتُ إِلَى الْأَرْضِ، فَجِئْتُ أَهْلِي فَقُلْتُ لَهُمْ: زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي فَزَمَّلُونِي، فَأَنْزَلَ اللهُ تَعَالى:

يأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ - قُمْ فَأَنذِرْ - وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ - وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ - وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ

ثُمَّ حَمِيَ الْوَحْيُ وَتَتَابَع

Then the revelation ceased coming to me for a period of time. Then, while I was walking, I heard a voice from the sky. So I lifted my gaze towards the sky to see the same angel who had come to me, sitting on a chair between the sky and the earth. So I fled from him a short distance before I fell down to the ground. Then I came to my family and said to them,

`Wrap me up, wrap me up!

So, they wrapped me up!

Then Allah revealed,

يأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ - قُمْ فَأَنذِرْ - وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ - وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ - وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ

O you enveloped in garments! Arise and warn! And magnify your Lord! And purify your garments! And keep away from Ar-Rujz!

After this, the revelation started coming strongly and frequently in succession.

They both (Al-Bukhari and Muslim) recorded this Hadith by way of Az-Zuhri. At-Tabarani recorded from Ibn `Abbas that he said,

"Verily, Al-Walid bin Al-Mughirah prepared some food for the Quraysh. So when they had eaten from it he said,

`What do you have to say about this man'

Some of them said, `He is a magician.' Others said, `He is not a magician.'

Then some of them said, `He is a soothsayer.' But others said, `He is not a soothsayer.'

Some of them said, `He is a poet.' But others said, `He is not a poet.'

Some of them said, `This is magic from that of old.'

Thus, they eventually all agreed that it was magic from ancient times.

Then, when this news reached the Prophet, he became grieved, covered his head and wrapped himself up. This is when Allah revealed,

يأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ - قُمْ فَأَنذِرْ - وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ - وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ - وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ - وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ - وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ

O you enveloped in garments! Arise and warn! And magnify your Lord! And purify your garments! And keep away from Ar-Rujz (the idols)! And give not a thing in order to have more (or consider not your deeds of obedience to Allah as a favour to Him). And be patient for the sake of your Lord (i.e., perform your duty to Allah)!

ثبت في صحيح البخاري من حديث يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن جابر أنه كان يقول أول شيء نزل من القرآن " يا أيها المدثر " وخالفه الجمهور فذهبوا إلى أن أول القرآن نزولا قوله تعالى " اقرأ باسم ربك الذي خلق " كما سيأتي ذلك هناك إن شاء الله تعالى قال البخاري حدثنا يحيى حدثنا وكيع عن علي بن المبارك عن يحيى بن أبي كثير قال : سألت أبا سلمة بن عبد الرحمن عن أول ما نزل من القرآن فقال " يا أيها المدثر " قلت يقولون " اقرأ باسم ربك الذي خلق " فقال أبو سلمة سألت جابر بن عبد الله عن ذلك وقلت له مثل ما قلت لي فقال جابر لا أحدثك إلا ما حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " جاورت بحراء فلما قضيت جواري هبطت فنوديت فنظرت عن يميني فلم أر شيئا ونظرت عن شمالي فلم أر شيئا ونظرت أمامي فلم أر شيئا ونظرت خلفي فلم أر شيئا فرفعت رأسي فرأيت شيئا فأتيت خديجة فقلت دثروني وصبوا علي ماء باردا - قال - فدثروني وصبوا علي ماء باردا " قال فنزلت " يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر " هكذا ساقه من هذا الوجه . وقد رواه مسلم من طريق عقيل عن ابن شهاب عن أبي سلمة قال أخبرني جابر بن عبد الله أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث عن فترة الوحي فقال في حديثه" فبينا أنا أمشي إذ سمعت صوتا من السماء فرفعت بصري قبل السماء فإذا الملك الذي جاءني بحراء قاعد على كرسي بين السماء والأرض فجئثت منه حتى هربت إلى الأرض فجئت إلى أهلي فقلت زملوني زملوني فزملوني فأنزل الله تعالى " يا أيها المدثر قم فأنذر - إلى - فاهجر " - قال أبو سلمة والرجز الأوثان - ثم حمي الوحي وتتابع هذا لفظ البخاري وهذا السياق هو المحفوظ وهو يقتضي أنه قد نزل الوحي قبل هذا لقوله " فإذا الملك الذي كان بحراء " وهو جبريل حين أتاه بقوله " اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم " ثم إنه حصل بعد هذا فترة ثم نزل الملك بعد هذا . ووجه الجمع أن أول شيء نزل بعد فترة الوحي هذه السورة كما قال الإمام أحمد حدثنا حجاج حدثنا ليث حدثنا عقيل عن ابن شهاب قال سمعت أبا سلمة بن عبد الرحمن يقول أخبرني جابر بن عبد الله أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " ثم فتر الوحي عني فترة فبينا أنا أمشي سمعت صوتا من السماء فرفعت بصري قبل السماء فإذا الملك الذي جاءني قاعد على كرسي بين السماء والأرض فجئثت منه فرقا حتى هويت إلى الأرض فجئت أهلي فقلت لهم زملوني زملوني فزملوني فأنزل الله تعالى " يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر" ثم حمي الوحي وتتابع " أخرجاه من حديث الزهري به وقال الطبراني حدثنا محمد بن علي بن شعيب السمسار حدثنا الحسن بن بشر البجلي حدثنا المعافى بن عمران عن إبراهيم بن يزيد سمعت ابن أبي مليكة يقول سمعت ابن عباس يقول إن الوليد بن المغيرة صنع لقريش طعاما فلما أكلوا منه قال ما تقولون في هذا الرجل ؟ فقال بعضهم ساحر وقال بعضهم ليس بساحر وقال بعضهم كاهن وقال بعضهم ليس بكاهن وقال بعضهم شاعر وقال بعضهم ليس بشاعر وقال بعضهم بل سحر يؤثر فأجمع رأيهم على أنه سحر يؤثر فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فحزن وقنع رأسه وتدثر فأنزل الله تعالى " يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر ولا تمنن تستكثر ولربك فاصبر " .

سورة المدثر مكية وآياتها ست وخمسون "يا أيها المدثر" النبي صلى الله عليه وسلم وأصله المتدثر أدغمت التاء في الدال أي المتلفف بثيابه عند نزول الوحي عليه

أي يا ذا الذي قد تدثر بثيابه , أي تغشى بها ونام , وأصله المتدثر فأدغمت التاء في الدال لتجانسهما . وقرأ أبي " المتدثر " على الأصل . وقال مقاتل : معظم هذه السورة في الوليد بن المغيرة . وفي صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحدث - قال . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحدث عن فترة الوحي - قال في حديثه : ( فبينما أنا أمشي سمعت صوتا من السماء فرفعت رأسي , فإذا الملك الذي جاءني بحراء جالسا على كرسي بين السماء والأرض ) . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فجئثت منه فرقا , فرجعت فقلت زملوني زملوني , فدثروني , فأنزل الله تعالى : " يا أيها المدثر . قم فأنذر . وربك فكبر . وثيابك فطهر . والرجز فاهجر " ) في رواية - قبل أن تفرض الصلاة - وهي الأوثان قال : ( ثم تتابع الوحي ) . خرجه الترمذي أيضا وقال : حديث حسن صحيح . قال مسلم : وحدثنا زهير بن حرب , قال : حدثنا الوليد بن مسلم , قال : حدثنا الأوزاعي قال : سمعت يحيى يقول : سألت أبا سلمة : أي القرآن أنزل قبل ؟ قال : " يا أيها المدثر " فقلت : أو " اقرأ " . فقال : سألت جابر بن عبد الله أي القرآن أنزل قبل ؟ قال : " يا أيها المدثر " فقلت : أو " اقرأ " فقال جابر : أحدثكم ما حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم , قال : ( جاورت بحراء شهرا , فلما قضيت جواري نزلت فاستبطنت بطن الوادي , فنوديت فنظرت أمامي وخلفي وعن يميني وعن شمالي فلم أر أحدا , ثم نوديت فنظرت فلم أر أحدا , ثم نوديت فرفعت رأسي فإذا هو على العرش في الهواء - يعني جبريل صلى الله عليه وسلم فأخذتني رجفة شديدة , فأتيت خديجة فقلت دثروني , فدثروني فصبوا علي ماء , فأنزل الله عز وجل : " يا أيها المدثر . قم فأنذر . وربك فكبر وثيابك فطهر " ) خرجه البخاري وقال فيه : ( فأتيت خديجة فقلت دثروني وصبوا علي ماء باردا , فدثروني وصبوا علي ماء باردا فنزلت : " يا أيها المدثر . قم فأنذر . وربك فكبر . وثيابك فطهر . والرجز فاهجر . ولا تمنن تستكثر " ) . ابن العربي : وقد قال بعض المفسرين إنه جرى على النبي صلى الله عليه وسلم من عقبة [ بن ربيعة ] أمر , فرجع إلى منزله مغموما , فقلق واضطجع , فنزلت : " يا أيها المدثر " وهذا باطل . وقال القشيري أبو نصر : وقيل بلغه قول كفار مكة أنت ساحر , فوجد من ذلك غما وحم , فتدثر بثيابه , فقال الله تعالى : " قم فأنذر " أي لا تفكر في قولهم , وبلغهم الرسالة . وقيل : اجتمع أبو لهب وأبو سفيان والوليد بن المغيرة والنضر بن الحارث وأمية بن خلف والعاص بن وائل ومطعم بن عدي وقالوا : قد اجتمعت وفود العرب في أيام الحج , وهم يتساءلون عن أمر محمد , وقد اختلفتم في الإخبار عنه ; فمن قائل يقول مجنون , وآخر يقول كاهن , وآخر يقول شاعر , وتعلم العرب أن هذا كله لا يجتمع في رجل واحد , فسموا محمدا باسم واحد يجتمعون عليه , وتسميه العرب به , فقام منهم رجل فقال : شاعر ; فقال الوليد : سمعت كلام ابن الأبرص , وأمية بن أبي الصلت , وما يشبه كلام محمد كلام واحد منهما ; فقالوا : كاهن . فقال : الكاهن يصدق ويكذب وما كذب محمد قط ; فقام آخر فقال : مجنون ; فقال الوليد : المجنون يخنق الناس وما خنق محمد قط . وانصرف الوليد إلى بيته , فقالوا : صبأ الوليد بن المغيرة ; فدخل عليه أبو جهل وقال : ما لك يا أبا عبد شمس ! هذه قريش تجمع لك شيئا يعطونكه , زعموا أنك قد احتجت وصبأت . فقال الوليد : ما لي إلى ذلك حاجة , ولكني فكرت في محمد , فقلت : ما يكون من الساحر ؟ فقيل : يفرق بين الأب وابنه , وبين الأخ وأخيه , وبين المرأة وزوجها , فقلت : إنه ساحر . شاع هذا في الناس وصاحوا يقولون : إن محمدا ساحر . ورجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيته محزونا فتدثر بقطيفة , ونزلت : " يا أيها المدثر " . وقال عكرمة : معنى " يا أيها المدثر " أي المدثر بالنبوة وأثقالها . ابن العربي : وهذا مجاز بعيد ; لأنه لم يكن تنبأ بعد . وعلى أنها أول القرآن لم يكن تمكن منها بعد أن كانت ثاني ما نزل . قوله تعالى : " يا أيها المدثر " : ملاطفة في الخطاب من الكريم إلى الحبيب إذ ناداه بحاله , وعبر عنه بصفته , ولم يقل يا محمد ويا فلان , ليستشعر اللين والملاطفة من ربه كما تقدم في سورة " المزمل " . ومثله قول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي إذ نام في المسجد : ( قم أبا تراب ) وكان خرج مغاضبا لفاطمة رضي الله عنها فسقط رداؤه وأصابه ترابه ; خرجه مسلم . ومثله قوله عليه الصلاة والسلام لحذيفة ليلة الخندق : ( قم يا نومان ) وقد تقدم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يا أَيُّهَا» حرف نداء ومنادى مبني على الضم في محل نصب وها حرف تنبيه و«الْمُدَّثِّرُ» بدل من أي والجملة ابتدائية لا محل لها