You are here

76vs31

يُدْخِلُ مَن يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً

Yudkhilu man yashao fee rahmatihi waalththalimeena aAAadda lahum AAathaban aleeman

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yana shigar da wanda Ya so a cikin rahamarsa, kuma azzãlumai, Yã yi musu tattalin wata azãba mai raɗaɗi.

He will admit to His Mercy whom He will; But the wrong-doers,- for them has He prepared a grievous Penalty.
He makes whom He pleases to enter into His mercy; and (as for) the unjust, He has prepared for them a painful chastisement.
He maketh whom He will to enter His mercy, and for evil-doers hath prepared a painful doom.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then He says,

يُدْخِلُ مَن يَشَاء فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿٣١﴾

He will admit to His mercy whom He wills and as for the wrongdoers -- He has prepared a painful torment.

meaning, He guides whomever He wishes and He leads astray whomever He wishes.

Whoever He guides, there is no one who can lead him astray; and whoever He leads astray, there is no one who can guide him.

This is the end of the Tafsir of Surah Al-Dahr. And all praise and thanks are due to Allah.

أي يهدي من يشاء ويضل من يشاء فمن يهده فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له آخر تفسير سورةالإنسان ولله الحمد والمنة .

"يدخل من يشاء في رحمته" جنته وهم المؤمنون "والظالمين" ناصبه فعل مقدر, أي أعد يفسره "أعد لهم عذابا أليما" مؤلما وهم الكافرون

" يدخل من يشاء في رحمته " أي يدخله الجنة راحما له " والظالمين " أي ويعذب الظالمين فنصبه بإضمار يعذب . قال الزجاج : نصب الظالمين لأن قبله منصوبا ; أي يدخل من يشاء في رحمته ويعذب الظالمين أي المشركين ويكون " أعد لهم " تفسيرا لهذا المضمر ; كما قال الشاعر : أصبحت لا أحمل السلاح ولا أملك رأس البعير إن نفرا والذئب أخشاه إن مررت به وحدي وأخشى الرياح والمطرا أي أخشى الذئب أخشاه . قال الزجاج : والاختيار النصب وإن جاز الرفع ; تقول : أعطيت زيدا وعمرا أعددت له برا , فيختار النصب ; أي وبررت عمرا أو أبر عمرا . وقوله في " الشورى " : " يدخل من يشاء في رحمته والظالمون " [ الشورى : 8 ] ارتفع لأنه لم يذكر بعده فعل يقع عليه فينصب في المعنى ; فلم يجز العطف على المنصوب قبله فارتفع بالابتداء . وههنا قوله : " أعد لهم عذابا " يدل على ويعذب , فجاز النصب . وقرأ أبان بن عثمان " والظالمون " رفعا بالابتداء والخبر " أعد لهم " . " عذابا أليما " أي مؤلما موجعا . وقد تقدم هذا في سورة " البقرة " وغيرها والحمد لله . ختمت السورة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يُدْخِلُ» مضارع فاعله مستتر و«مَنْ» مفعول به والجملة حال و«يَشاءُ» مضارع فاعله مستتر و«فِي رَحْمَتِهِ» متعلقان بالفعل والجملة صلة من «وَالظَّالِمِينَ» مفعول به لفعل محذوف تقديره يعذب والجملة معطوفة على ما قبلها و«أَعَدَّ» ماض فاعله مستتر و«لَهُمْ» متعلقان بالفعل و«عَذاباً» مفعول به و«أَلِيماً» صفة والجملة مفسرة لما قبلها.

42vs8

وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُدْخِلُ مَن يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ