You are here

77vs1

وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفا

Waalmursalati AAurfan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Ina rantsuwa da iskõkin da ake sakõwa jħre, sunã bin jũna.

By the (Winds) sent forth one after another (to man's profit);
I swear by the emissary winds, sent one after another (for men's benefit),
By the emissary winds, (sent) one after another

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's swearing by Different Creatures about the Occurrence of the Hereafter

Ibn Abi Hatim recorded that Abu Hurayrah said,

وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا ﴿١﴾

By the Mursalat `Urfa.

"The angels''

From Masruq, Abu Ad-Duha, Mujahid in one narrations from him, As-Suddi and Ar-Rabi` bin Anas, statements similar to this have been reported.

It has been reported from Abu Salih that he said,

"These are the Messengers.''

In another narration from him (Abu Salih) he said that it means the angels.

The Revelation of this Surat and its Recitation in the Maghrib Prayer

Al-Bukhari recorded from `Abdullah - that is Ibn Mas`ud -- that he said,

"While we were with the Messenger of Allah in a cave at Mina, وَالْمُرْسَلَاتِ (By the Mursalat) was revealed to him. He was reciting it and I was learning it from his mouth. Verily, his mouth was moist with it when a snake leaped out at us. The Prophet said,

اقْتُلُوهَا Kill it!

So we quickly went after it, but it got away. Then the Prophet said,

وُقِيَتْ شَرَّكُمْ، كَمَا وُقِيتُمْ شَرَّهَا

It was saved from your harm just as you all were saved from its harm.''

Muslim also recorded this Hadith by way of Al-A`mash.

Imam Ahmad recorded from Ibn `Abbas, who reported from his mother that she heard the Prophet reciting وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا (By the Mursalat) in the Maghrib prayer.

In a report from Malik on the authority of Ibn `Abbas, he narrated that Umm Al-Fadl (his mother) heard him (Ibn `Abbas) reciting وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًاً (By the Mursalat `Urfa), so she said,

"O my son! You reminded me with your recitation of this Surah. Verily, it is the last thing I heard from the Messenger of Allah. He recited it in the Maghrib prayer (i.e., before he died).''

Both Al-Bukhari and Muslim recorded this report in the Two Sahihs by way of Malik.

سورة المرسلات : قال البخاري ثنا أحمد ثنا عمر بن حفص بن غياث ثنا الأعمش حدثني إبراهيم عن الأسود عن عبد الله - هو ابن مسعود قال : بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غار بمنى إذ نزلت عليه والمرسلات فإنه ليتلوها وإني لأتلقاها من فيه وإن فاه لرطب بها إذ وثبت علينا حية فقال النبي صلى الله عليه وسلم " اقتلوها " فابتدرناها فذهبت فقال النبي صلى الله عليه وسلم " وقيت شركم كما وقيتم شرها " وأخرجه مسلم أيضا من طريق الأعمش وقال الإمام أحمد ثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس عن أمه أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في المغرب بالمرسلات عرفا وفي رواية مالك عن الزهري عن عبيد الله عن ابن عباس أن أم الفضل سمعته يقرأ " والمرسلات عرفا " فقال يا بني أذكرتني بقراءتك هذه السورة أنها لآخر ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بها في المغرب أخرجاه في الصحيحين من طريق مالك به . قال ابن أبي حاتم ثنا أبي ثنا زكريا بن سهل المروزي ثنا علي بن الحسن بن شقيق أنا الحسين بن واقد ثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة" والمرسلات عرفا " قال الملائكة وروي عن مسروق وأبي الضحى ومجاهد في إحدى الروايات والسدي والربيع بن أنس مثل ذلك وروي عن أبي صالح أنه قال هي الرسل وفي رواية عنه أنها الملائكة وهكذا قال أبو صالح في العاصفات والناشرات والفارقات والملقيات إنها الملائكة وقال الثوري عن سلمة بن كهيل عن مسلم البطين عن أبي العبيدين قال سألت ابن مسعود عن المرسلات عرفا قال الريح وكذا قال ابن عباس ومجاهد وقتادة وأبو صالح في رواية عنه وتوقف ابن جرير في " والمرسلات عرفا " هل هي الملائكة إذا أرسلت بالعرف أو كعرف الفرس يتبع بعضهم بعضا أو هي الرياح إذا هبت شيئا فشيئا ؟ وقطع بأن العاصفات عصفا الرياح كما قاله ابن مسعود ومن تابعه وممن قال ذلك في العاصفات عصفا أيضا علي بن أبي طالب والسدي وتوقف في الناشرات نشرا هل هي الملائكة أو الريح كما تقدم وعن أبي صالح : أن الناشرات نشرا هي المطر . والأظهر أن المرسلات هي الرياح كما قال تعالى " وأرسلنا الرياح لواقح " وقال تعالى" وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته " وهكذا العاصفات هي الرياح يقال عصفت الرياح إذا هبت بتصويت .

سورة المرسلات [ مكية وآياتها خمسون ] "والمرسلات عرفا" أي الرياح متتابعة كعرف الفرس يتلو بعضه بعضا ونصبه على الحال

سورة المرسلات مكية إلا الآية 48 فمدنية وآياتها 50 نزلت بعد الهمزة مكية في قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر . وقال ابن عباس وقتادة إلا آية منها , وهي قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون " [ المرسلات : 48 ] مدنية . وقال ابن مسعود : نزلت " والمرسلات عرفا " على النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الجن ونحن معه نسير , حتى أوينا إلى غار بمنى فنزلت , فبينا نحن نتلقاها منه , وإن فاه لرطب بها إذ وثبت حية , فوثبنا عليها لنقتلها فذهبت ; فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( وقيتم شرها كما وقيت شركم ) . وعن كريب مولى ابن عباس قال : قرأت سورة " والمرسلات عرفا " فسمعتني أم الفضل امرأة العباس , فبكت وقالت : والله يا بني لقد أذكرتني بقراءتك هذه السورة إنها لآخر ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بها في صلاة المغرب . والله أعلم . وهي خمسون آية . " والمرسلات عرفا " جمهور المفسرين على أن المرسلات الرياح . وروى مسروق عن عبد الله قال : هي الملائكة أرسلت بالمعروف من أمر الله تعالى ونهيه والخبر والوحي . وهو قول أبي هريرة ومقاتل وأبي صالح والكلبي . وقيل : هم الأنبياء أرسلوا بلا إله إلا الله ; قاله ابن عباس . وقال أبو صالح : إنهم الرسل ترسل بما يعرفون به من المعجزات . وعن ابن عباس وابن مسعود : أنها الرياح ; كما قال تعالى : " وأرسلنا الرياح " [ الحجر : 22 ] . وقال : " وهو الذي يرسل الرياح " [ الأعراف : 57 ] . ومعنى " عرفا " يتبع بعضها بعضا كعرف الفرس ; تقول العرب : الناس إلى فلان عرف واحد : إذا توجهوا إليه فأكثروا . وهو نصب على الحال من " والمرسلات " أي والرياح التي أرسلت متتابعة . ويجوز أن تكون مصدرا أي تباعا . ويجوز أن يكون النصب على تقدير حرف الجر , كأنه قال : والمرسلات بالعرف , والمراد الملائكة أو الملائكة والرسل . وقيل : يحتمل أن يكون المراد بالمرسلات السحاب , لما فيها من نعمة ونقمة , عارفة بما أرسلت فيه ومن أرسلت إليه . وقيل : إنها الزواجر والمواعظ . و " عرفا " على هذا التأويل متتابعات كعرف الفرس ; قاله ابن مسعود . وقيل : جاريات ; قاله الحسن ; يعني في القلوب . وقيل : معروفات في العقول .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَ» الواو حرف قسم وجر «الْمُرْسَلاتِ» مقسم به مجرور والجار والمجرور متعلقان بفعل قسم محذوف و«عُرْفاً» حال.

7vs57

وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَاباً ثِقَالاً سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَنزَلْنَا بِهِ الْمَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْموْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
,

15vs22

وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ