You are here

77vs11

وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ

Waitha alrrusulu oqqitat

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma, idan manzanni aka ƙayyade lõkacin tãra su.

And when the messengers are (all) appointed a time (to collect);-
And when the messengers are gathered at their appointed time
And when the messengers are brought unto their time appointed -

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then He says,

وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ ﴿١١﴾

And when the Messengers are Uqqitat.

Al-`Awfi narrated from Ibn `Abbas that he said that Uqqitat means "Gathered.''

Ibn Zayd said,

"This is similar to Allah's statement, يَوۡمَ يَجۡمَعُ اللّٰهُ الرُّسُلَ On the Day when Allah will gather the Messengers together (5:108).

Mujahid said, أُقِّتَتْ (Uqqitat.)

"This means postponed.''

Ath-Thawri narrated from Mansur, who narrated from Ibrahim that he said concerning the word, أُقِّتَتْ (Uqqitat.)

"This means promised.''

It seems as though he holds this to be similar to Allah's statement,

وَأَشْرَقَتِ الاٌّرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَـبُ وَجِـىءَ بِالنَّبِيِّيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَقُضِىَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ

And the earth will shine with the light of its Lord: and the Book will be produced; and the Prophets and the witnesses will be brought forward; and it will be judged between them with truth, and they will not be wronged. (39:69)

قال العوفي عن ابن عباس جمعت . وقال ابن زيد وهذه كقوله تعالى " يوم يجمع الله الرسل " وقال مجاهد " أقتت " أجلت وقال الثوري عن منصور عن إبراهيم " أقتت " أوعدت وكأنه يجعلها كقوله تعالى " وأشرقت الأرض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون " .

"وإذا الرسل أقتت" أقتت بالواو وبالهمزة بدلا منها أي جمعت لوقت

أي جمعت لوقتها ليوم القيامة , والوقت الأجل الذي يكون عنده الشيء المؤخر إليه ; فالمعنى : جعل لها وقت وأجل للفصل والقضاء بينهم وبين الأمم ; كما قال تعالى : " يوم يجمع الله الرسل " [ المائدة : 109 ] . وقيل : هذا في الدنيا أي جمعت الرسل لميقاتها الذي ضرب لها في إنزال العذاب بمن كذبهم بأن الكفار ممهلون . وإنما تزول الشكوك يوم القيامة . والأول أحسن ; لأن التوقيت معناه شيء يقع يوم القيامة , كالطمس ونسف الجبال وتشقيق السماء ولا يليق به التأقيت قبل يوم القيامة . قال أبو علي : أي جعل يوم الدين والفصل لها وقتا . وقيل : أقتت وعدت وأجلت . وقيل : " أقتت " أي أرسلت لأوقات معلومة على ما علمه الله وأراد . والهمزة في " أقتت " بدل من الواو ; قاله الفراء والزجاج . قال الفراء : وكل واو ضمت وكانت ضمتها لازمة جاز أن يبدل منها همزة ; تقول : صلى القوم أحدانا تريد وحدانا , ويقولون هذه وجوه حسان و [ أجوه ] . وهذا لأن ضمة الواو ثقيلة . ولم يجز البدل في قوله : " ولا تنسوا الفضل بينكم " [ البقرة : 237 ] لأن الضمة غير لازمة . وقرأ أبو عمرو وحميد والحسن ونصر . وعن عاصم ومجاهد " وقتت " بالواو وتشديد القاف على الأصل . وقال أبو عمرو : وإنما يقرأ " أقتت " من قال في وجوه أجوه . وقرأ أبو جعفر وشيبة والأعرج " وقتت " بالواو وتخفيف القاف . وهو فعلت من الوقت ومنه " كتابا موقوتا " . وعن الحسن أيضا : " ووقتت " بواوين , وهو فوعلت من الوقت أيضا مثل عوهدت . ولو قلبت الواو في هاتين القراءتين ألفا لجاز . وقرأ يحيى وأيوب وخالد بن إلياس وسلام " أقتت " بالهمزة والتخفيف ; لأنها مكتوبة في المصحف بالألف .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

39vs69

وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاء وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
,

5vs109

يَوْمَ يَجْمَعُ اللّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُواْ لاَ عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ