You are here

77vs33

كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ

Kaannahu jimalatun sufrun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kamar dai su raƙumma ne baƙãƙe.

"As if there were (a string of) yellow camels (marching swiftly)."
As if they were tawny camels.
(Or) as it might be camels of bright yellow hue.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ ﴿٣٣﴾

As if they were Sufr camels.

means, black camels.

This is the view of Mujahid, Al-Hasan, Qatadah, and Ad-Dahhak, and Ibn Jarir favored this view.

Ibn `Abbas Mujahid, and Sa`id bin Jubayr said about,جِمَالَتٌ صُفْرٌ (Sufr camels.)

"Meaning ropes of ships.''

إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ

Verily, it (Hell) throws sparks as Al-Qasr.

Imam Al-Bukhari recorded from Ibn `Abbas that he said:

"We were directed to the timber a length of three cubits or more in order to use it for construction of buildings. We used to call it Al-Qasr.

كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ

As if they were Sufr camels.

These (Jimalat) are ropes of ships that are bundled until they resemble the intestines of men.''

أي كالإبل السود قاله مجاهد والحسن وقتادة والضحاك واختاره ابن جرير وعن ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير " جمالة صفر " يعني حبال السفن وعنه أعني ابن عباس " جمالة صفر " قطع نحاس وقال البخاري ثنا عمرو بن علي ثنا يحيى أنا سفيان عن عبد الرحمن بن عابس قال سمعت ابن عباس رضي الله عنهما " إنها ترمي بشرر كالقصر" قال كنا نعمد إلى الخشبة ثلاثة أذرع وفوق ذلك فنرفعه للبناء فنسميه القصر " كأنه جمالة صفر " حبال السفن تجمع حتى تكون كأوساط الرجال .

"كأنه جمالات" جمالات جمع جمل وفي قراءة جمالت "صفر" في هيئتها ولونها وفي الحديث "شرار الناس أسود كالقير" والعرب تسمي سود الإبل صفرا لشوب سوادها بصفرة فقيل صفر في الآية بمعنى سود لما ذكر وقيل لا والشرر : جمع شرارة والقير : القار

وقيل : القصر : الجبل , فشبه الشرر بالقصر في مقاديره , ثم شبهه في لونه بالجمالات الصفر , وهي الإبل السود ; والعرب تسمي السود من الإبل صفرا ; قال الشاعر : تلك خيلي منه وتلك ركابي هن صفر أولادها كالزبيب أي هن سود . وإنما سميت السود من الإبل صفرا لأنه يشوب سوادها شيء من صفرة ; كما قيل لبيض الظباء : الأدم ; لأن بياضها تعلوه كدرة : والشرر إذا تطاير وسقط وفيه بقية من لون النار أشبه شيء بالإبل السود , لما يشوبها من صفرة . وفي شعر عمران بن حطان الخارجي : دعتهم بأعلى صوتها ورمتهم بمثل الجمال الصفر نزاعة الشوى وضعف الترمذي هذا القول فقال : وهذا القول محال في اللغة , أن يكون شيء يشوبه شيء قليل , فنسب كله إلى ذلك الشائب , فالعجب لمن قد قال هذا , وقد قال الله تعالى : " جمالات صفر " فلا نعلم شيئا من هذا في اللغة . ووجهه عندنا أن النار خلقت من النور فهي نار مضيئة , فلما خلق الله جهنم وهي موضع النار , حشى ذلك الموضع بتلك النار , وبعث إليها سلطانه وغضبه , فاسودت من سلطانه وازدادت حدة , وصارت أشد سوادا من النار ومن كل شيء سوادا , فإذا كان يوم القيامة وجيء بجهنم في الموقف رمت بشررها على أهل الموقف , غضبا لغضب الله , والشرر هو أسود ; لأنه من نار سوداء , فإذا رمت النار بشررها فإنها ترمي الأعداء به , فهن سود من سواد النار , لا يصل ذلك إلى الموحدين ; لأنهم في سرادق الرحمة قد أحاط بهم في الموقف , وهو الغمام الذي يأتي فيه الرب تبارك وتعالى , ولكن يعاينون ذلك الرمي , فإذا عاينوه نزع الله ذلك السلطان والغضب عنه في رأي العين منهم حتى يروها صفراء ; ليعلم الموحدون أنهم في رحمة الله لا في سلطانه وغضبه . وكان ابن عباس يقول : الجمالات الصفر : حبال السفن يجمع بعضها إلى بعض حتى تكون كأوساط الرجال . ذكره البخاري . وكان يقرؤها " جمالات " بضم الجيم , وكذلك قرأ مجاهد وحميد " جمالات " بضم الجيم , وهي الحبال الغلاظ , وهي قلوس السفينة أي حبالها . وواحد القلوس : قلس . وعن ابن عباس أيضا على أنها قطع النحاس . والمعروف في الحبل الغليظ جمل بتشديد الميم كما تقدم في " الأعراف " . و " جمالات " بضم الجيم : جمع جمالة بكسر الجيم موحدا , كأنه جمع جمل , نحو حجر وحجارة , وذكر وذكارة , وقرأ يعقوب وابن أبي إسحاق وعيسى والجحدري " جمالة " بضم الجيم موحدا وهي الشيء العظيم المجموع بعضه إلى بعض . وقرأ حفص وحمزة والكسائي " جمالة " وبقية السبعة " جمالات " قال الفراء : يجوز أن تكون الجمالات جمع جمال كما يقال : رجل ورجال ورجالات . وقيل : شبهها بالجمالات لسرعة سيرها . وقيل : لمتابعة بعضها بعضا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«كَأَنَّهُ جِمالَتٌ» اسمها وخبرها و«صُفْرٌ» صفة جمالة والجملة حال. والآية التي بعدها سبق إعرابها