You are here

78vs18

يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً

Yawma yunfakhu fee alssoori fatatoona afwajan

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Rãnar da zã a yi bũsa a cikin ƙaho, sai ku zo, jama´a jama´a.

The Day that the Trumpet shall be sounded, and ye shall come forth in crowds;
The day on which the trumpet shall be blown so you shall come forth in hosts,
A day when the trumpet is blown and ye come in multitudes,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

And He informs,

يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا ﴿١٨﴾

The Day when the Trumpet will be blown, and you shall come forth in crowds.

Mujahid said, "Groups after groups.''

Ibn Jarir said, "This means that each nation will come with its Messenger.

It is similar to Allah's statement,

يَوْمَ نَدْعُواْ كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَـمِهِمْ

The Day when We shall call together all human beings with their Imam. (17:71)''

Al-Bukhari reported concerning the explanation of Allah's statement, يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا ً Abu Hurayrah said that the Messenger of Allah said,

مَا بَيْنَ النَّفْخَتَيْنِ أَرْبَعُون

That which is between the two blowings is forty.

Someone asked, "Is it forty days, O Abu Hurayrah''

But he (Abu Hurayrah) refused to reply, saying "no comment.''

They then asked, "Is it forty months''

But he (Abu Hurayrah) refused to reply, saying "no comment.''

They asked again, "Is it forty years''

But he (Abu Hurayrah) refused to reply, saying "no comment.''

(Abu Hurayrah added:) "Then the Prophet went on to say,

ثُمَّ يُنْزِلُ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيَنْبُتُونَ كَمَا يَنْبُتُ الْبَقْلُ، لَيْسَ مِنَ الْإنْسَانِ شَيْءٌ إِلَّا يَبْلَى، إِلَّا عَظْمًا وَاحِدًا، وَهُوَ عَجْبُ الذَّنَبِ، وَمِنْهُ يُرَكَّبُ الْخَلْقُ يَوْمَ الْقِيَامَة

Then Allah will send down a rain from the sky and the dead body will sprout just as a green plant sprouts. Every part of the last person will deteriorate except for one bone, and it is the coccyx bone (tailbone). From it the creation will be assembled on the Day of Judgement.''

قال مجاهد زمرا زمرا قال ابن جرير يعني تأتي كل أمة مع رسولها كقوله تعالى " يوم ندعو كل أناس بإمامهم" وقال البخاري " يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا" حدثنا محمد حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما بين النفختين أربعون" قالوا أربعون يوما ؟ قال " أبيت " قال أربعون شهرا ؟ قال " أبيت " قالوا أربعون سنة ؟ قال " أبيت" قال " ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينبت البقل ليس من الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب ومنه يركب الخلق يوم القيامة " .

" يوم ينفخ في الصور " القرن بدل من يوم الفصل أو بيان له والنافخ إسرافيل " فتأتون " من قبوركم إلى الموقف " أفواجا " جماعات مختلفة

" يوم ينفخ في الصور " أي للبعث " فتأتون " أي إلى موضع العرض . " أفواجا " أي أمما , كل أمة مع إمامهم . وقيل : زمرا وجماعات . الواحد : فوج . ونصب يوما بدلا من اليوم الأول . وروي من حديث معاذ بن جبل قلت : يا رسول الله ! أرأيت قول الله تعالى : " يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا " فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( يا معاذ [ بن جبل ] : لقد سألت عن أمر عظيم ) ثم أرسل عينيه باكيا , ثم قال : ( يحشر عشرة أصناف من أمتي أشتاتا قد ميزهم الله تعالى من جماعات المسلمين , وبدل صورهم , فمنهم على صورة القردة وبعضهم على صورة الخنازير وبعضهم منكسون : أرجلهم أعلاهم , ووجوههم يسحبون عليها , وبعضهم عمي يترددون , وبعضهم صم بكم لا يعقلون , وبعضهم يمضغون ألسنتهم , فهي مدلاة على صدورهم , يسيل القيح من أفواههم لعابا , يتقذرهم أهل الجمع , وبعضهم مقطعة أيديهم وأرجلهم , وبعضهم مصلبون على جذوع من النار , وبعضهم أشد نتنا من الجيف , وبعضهم ملبسون جلابيب سابغة من القطران لاصقة بجلودهم ; فأما الذين على صورة القردة فالقتات من الناس - يعني النمام - وأما الذين على صورة الخنازير , فأهل السحت والحرام والمكس . وأما المنكسون رءوسهم ووجوههم , فأكلة الربا , والعمي : من يجور في الحكم , والصم البكم : الذين يعجبون بأعمالهم . والذين يمضغون ألسنتهم : فالعلماء والقصاص الذين يخالف قولهم فعلهم . والمقطعة أيديهم وأرجلهم : فالذين يؤذون الجيران . والمصلبون على جذوع النار : فالسعاة بالناس إلى السلطان والذين هم أشد نتنا من الجيف فالذين يتمتعون بالشهوات واللذات , ويمنعون حق الله من أموالهم . والذين يلبسون الجلابيب : فأهل الكبر والفخر والخيلاء ) .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يَوْمَ» بدل من يوم الفصل و«يُنْفَخُ» مضارع مبني
للمجهول ونائب الفاعل مستتر و«فِي الصُّورِ» متعلقان بالفعل والجملة في محل جر بالإضافة «فَتَأْتُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعله «أَفْواجاً» حال والجملة معطوفة على ما قبلها.

17vs71

يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَـئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً

6vs73

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّوَرِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ
,

20vs102

يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً
,

27vs87

وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ