You are here

79vs42

يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا

Yasaloonaka AAani alssaAAati ayyana mursaha

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sunã tambayar ka game da sa´a, wai yaushe ne matabbatarta?

They ask thee about the Hour,-'When will be its appointed time?
They ask you about the hour, when it will come.
They ask thee of the Hour: when will it come to port?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah says,

يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ﴿٤٢﴾

فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَاهَا ﴿٤٣﴾

إِلَى رَبِّكَ مُنتَهَاهَا ﴿٤٤﴾

They ask you about the Hour -- when will be its appointed time?

What do you have to mention of it.

To your Lord it is limited.

meaning, its knowledge is not with you, nor with any creature. Rather the knowledge of it is with Allah. He is the One Who knows the exact time of its occurrence.

ثَقُلَتْ فِى السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْـَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِىٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ

Heavy is its burden through the heavens and the earth. It shall not come upon you except all of a sudden.

They ask you as if you have a good knowledge of it.

Say:

"The knowledge thereof is with Allah.'' (7:187)

Allah says here, إِلَى رَبِّكَ مُنتَهَاهَا To your Lord it is limited. Thus, when Jibril asked the Messenger of Allah about the time of the last Hour he said,

مَا الْمَسْؤُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِل

The one questioned about it knows no more than the questioner.

ثم قال تعالى " يسألونك عن الساعة أيان مرساها فيم أنت من ذكراها إلى ربك منتهاها " أي ليس علمها إليك ولا إلى أحد من الخلق بل مردها ومرجعها إلى الله عز وجل فهو الذي يعلم وقتها على التعيين" ثقلت في السموات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله " وقال هاهنا " إلى ربك منتهاها " ولهذا لما سأل جبريل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن وقت الساعة قال " ما المسئول عنها بأعلم من السائل" .

" يسألونك " أي كفار مكة " عن الساعة أيان مرساها " متى وقوعها وقيامها

قاله ابن عباس : سأل مشركو مكة رسول الله صلى الله عليه وسلم متى تكون الساعة استهزاء , فأنزل الله عز وجل الآية . وقال عروة بن الزبير في قوله تعالى : " فيم أنت من ذكراها " ؟ لم يزل النبي صلى الله عليه وسلم يسأل عن الساعة , حتى نزلت هذه الآية " إلى ربك منتهاها " . ومعنى " مرساها " أي قيامها . قال الفراء : رسوها قيامها كرسو السفينة . وقال أبو عبيدة : أي منتهاها , ومرسى السفينة حيث , تنتهي . وهو قول ابن عباس . الربيع بن أنس : متى زمانها . والمعنى متقارب . وقد مضى في " الأعراف " بيان ذلك . وعن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [ لا تقوم الساعة إلا بغضبة يغضبها ربك ] .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يَسْئَلُونَكَ» مضارع وفاعله ومفعوله و«عَنِ السَّاعَةِ» متعلقان بالفعل والجملة مستأنفة و«أَيَّانَ» اسم استفهام في محل نصب على الظرفية الزمانية متعلق بمحذوف خبر مقدم و«مُرْساها» مبتدأ مؤخر والجملة الاسمية مفعول به ثان ليسألونك

7vs187

يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي لاَ يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللّهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ
,

33vs63

يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً