You are here

7vs198

وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَسْمَعُواْ وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ

Wain tadAAoohum ila alhuda la yasmaAAoo watarahum yanthuroona ilayka wahum la yubsiroona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma idan ka kirãye su zuwa ga shiriya, bã zã su ji ba, kuma kanã ganin su, sunã dũbi zuwa gare ka, alhãli kuwa sũ, bã su gani.

If thou callest them to guidance, they hear not. Thou wilt see them looking at thee, but they see not.
And if you invite them to guidance, they do not hear; and you see them looking towards you, yet they do not see.
And if ye (Muslims) call them to the guidance they hear not; and thou (Muhammad) seest them looking toward thee, but they see not.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Ayah,

وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَسْمَعُواْ ...

And if you call them to guidance, they hear not,

is similar to another Ayah,

إِن تَدْعُوهُمْ لاَ يَسْمَعُواْ دُعَآءَكُمْ

If you invoke (or call upon) them, they hear not your call. (35:14)

Allah said next,

... وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ ﴿١٩٨﴾

and you will see them looking at you, yet they see not.

meaning, they have eyes that stare as if they see, although they are solid. Therefore, the Ayah treated them as if they had a mind (saying, Tarahum, instead of Taraha), since they are made in the shape of humans with eyes drawn on them.

قوله " وإن تدعوهم إلى الهدى لا يسمعوا وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون " كقوله تعالى " إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم " الآية وقوله " وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون " إنما قال " ينظرون إليك " أي يقابلونك بعيون مصورة كأنها ناظرة وهي جماد ولهذا عاملهم معاملة من يعقل لأنها على صور مصورة كالإنسان وتراهم ينظرون إليك فعبر عنها بضمير من يعقل وقال السدي : المراد بهذا المشركون وروي عن مجاهد نحوه والأول أولى وهو اختيار ابن جرير وقاله قتادة .

"وإن تدعوهم" أي الأصنام "إلى الهدى لا يسمعوا وتراهم" أي الأصنام يا محمد "ينظرون إليك" أي يقابلونك كالناظر

شرط , والجواب " لا يسمعوا " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَإِنْ» شرطية.
«تَدْعُوهُمْ» مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون ، والواو فاعله والهاء مفعوله.
«وَتَراهُمْ» فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر ، وفاعله مستتر والهاء مفعوله ، والجملة مستأنفة.
«يَنْظُرُونَ» فعل مضارع والواو فاعله.
«إِلَيْكَ» متعلقان بالفعل ، والجملة في محل نصب حال وكذلك الجملة الاسمية بعدها «وَهُمْ لا يُبْصِرُونَ» ، والجملة الفعلية لا يبصرون خبر المبتدأ هم

35vs14

إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ

7vs193

وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاء عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنتُمْ صَامِتُونَ
,

18vs57

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً
,

36vs9

وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ