You are here

7vs51

الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْواً وَلَعِباً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُواْ لِقَاء يَوْمِهِمْ هَـذَا وَمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ

Allatheena ittakhathoo deenahum lahwan walaAAiban wagharrathumu alhayatu alddunya faalyawma nansahum kama nasoo liqaa yawmihim hatha wama kanoo biayatina yajhadoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotWaɗanda suka riƙi addininsu abin shagala da wãsa, kuma rãyuwar dũniya ta rũɗe su.&quot To, a yau Munã mantãwa da su, kamar yadda suka manta da haɗuwa da yininsu wannan, da kuma abin da suka kasance da ãyoyinMu sunã musu.

"Such as took their religion to be mere amusement and play, and were deceived by the life of the world." That day shall We forget them as they forgot the meeting of this day of theirs, and as they were wont to reject Our signs.
Who take their religion for an idle sport and a play and this life's world deceives them; so today We forsake them, as they neglected the meeting of this day of theirs and as they denied Our communications.
Who took their religion for a sport and pastime, and whom the life of the world beguiled. So this day We have forgotten them even as they forgot the meeting of this their Day and as they used to deny Our tokens.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says,

الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ...

"Who took their religion as amusement and play, and the life of the world deceived them.''

Allah describes the disbelievers by what they used to do in this life, taking the religion as amusement and play, and being deceived by this life and its adornment, rather than working for the Hereafter as Allah commanded,

... فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُواْ لِقَاء يَوْمِهِمْ هَـذَا ...

So this Day We shall forget them as they forgot their meeting of this Day,

meaning, Allah will treat them as if He has forgotten them. Certainly, nothing escapes Allah's perfect watch and He never forgets anything.

Allah said in another Ayah,

فِى كِتَـبٍ لاَّ يَضِلُّ رَبِّى وَلاَ يَنسَى

In a Record. My Lord neither errs nor forgets. (20:52)

Allah said -- that He will forget them on that Day -- as just recompense for them, because,

نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ

They have forgotten Allah, so He has forgotten them. (9:67)

كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَـتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى

Like this: Our Ayat came unto you, but you disregarded them, and so this Day, you will be neglected. (20:126)

and,

وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَآءَ يَوْمِكُمْ هَـذَا

And it will be said: "This Day We will forget you as you forgot the meeting of this Day of yours.'' (45:34)

Al-Awfi reported that Ibn Abbas commented on, فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُواْ لِقَاء يَوْمِهِمْ هَـذَا (So this Day We shall forget them as they forgot their meeting of this Day),

"Allah will forget the good about them, but not their evil.''

And Ali bin Abi Talhah reported that Ibn Abbas said,

"We shall forsake them as they have forsaken the meeting of this Day of theirs.''

Mujahid said,

"We shall leave them in the Fire.''

As-Suddi said,

"We shall leave them from any mercy, just as they left any action on behalf of the meeting on this Day of theirs.''

It is recorded in the Sahih that Allah will say to the servant on the Day of Resurrection:

أَلَمْ أُزَوِّجْكَ ؟

أَلَمْ أُكْرِمْكَ ؟

أَلَمْ أُسَخِّرْ لَكَ الْخَيْلَ وَالْإِبِلَ وَأَذَرْكَ تَرْأَسُ وَتَرْبَعُ ؟

فَيَقُولُ: بَلَى،

فَيَقُولُ: أَظَنَنْتَ أَنَّكَ مُلَاقِيَّ ؟

فَيَقُولُ: لَا،

فَيَقُولُ اللهُ تَعَالَى: فَالْيَوْمَ أَنْسَاكَ كَمَا نَسِيتَنِي

"Have I not gotten you married?

Have I not honored you?

Have I not made horses and camels subservient for you and allowed you to become a leader and a master?''

He will say, "Yes.''

Allah will say, "Did you think that you will meet Me?''

He will say, "No.''

Allah the Exalted will say, `Then this Day, I will forget you as you have forgotten Me.''
... وَمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ﴿٥١﴾

and as they used to reject Our Ayat.

وصف تعالى الكافرين بما كانوا يعتمدونه في الدنيا باتخاذهم الدين لهوا ولعبا واغترارهم بالدنيا وزينتها وزخرفها عما أمروا به من العمل للآخرة وقوله " فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا " أي يعاملهم معاملة من نسيهم لأنه تعالى لا يشذ عن علمه شيء ولا ينساه كما قال تعالى " في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى " وإنما قال تعالى هذا من باب المقابلة كقوله " نسوا الله فنسيهم " وقال " كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى " وقال تعالى" وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا" وقال العوفي عن ابن عباس في قوله " فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا " قال نسيهم الله من الخير ولم ينسهم من الشر وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال نتركهم كما تركوا لقاء يومهم هذا وقال مجاهد نتركهم في النار وقال السدي نتركهم من الرحمة كما تركوا أن يعملوا للقاء يومهم هذا وفي الصحيح أن الله تعالى يقول للعبد يوم القيامة : ألم أزوجك ؟ ألم أكرمك ؟ ألم أسخر لك الخيل والإبل وأذرك ترأس وتربع ؟ فيقول بلى فيقول أظننت أنك ملاقي ؟ فيقول لا فيقول الله تعالى فاليوم أنساك كما نسيتني .

"الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم" نتركهم في النار "كما نسوا لقاء يومهم هذا" بتركهم العمل له "وما كانوا بآياتنا يجحدون" أي وكما جحدوا

" الذين " في موضع خفض نعت للكافرين . وقد يكون رفعا ونصبا بإضمار . قيل : هو من قول أهل الجنة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«الَّذِينَ» اسم موصول في محل جر صفة للكافرين.
«اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْواً» فعل ماض وفاعله ومفعولاه.
«وَلَعِباً» عطف والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«وَغَرَّتْهُمُ» فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء للتأنيث والهاء مفعوله والميم لجمع الذكور.
«الْحَياةُ» فاعل و«الدُّنْيا» صفة مرفوعة والجملة معطوفة.
«فَالْيَوْمَ» ظرف زمان متعلق بالفعل.
«نَنْساهُمْ» والفاء استئنافية والجملة مستأنفة لا محل لها.
«كَما» الكاف حرف جر وما مصدرية ، وهي مؤولة مع الفعل بعدها بمصدر في محل جر بالكاف ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف صفة لمصدر محذوف ننساهم نسيانا كائنا كنسيان لقاء يومهم هذا.
«نَسُوا» ماض وفاعله.
«لِقاءَ» مفعول به.
«يَوْمِهِمْ» مضاف إليه والهاء في محل جر بالإضافة.
«هذا» اسم اشارة في محل جر بدل أو صفة.
«وَما كانُوا» فعل ماض ناقص والواو اسمها وما مصدرية والمصدر المؤول معطوف على المصدر السابق وكونهم يجحدون.
«بِآياتِنا» متعلقان بالفعل بعدهما. وجملة «يَجْحَدُونَ» في محل نصب خبر.

45vs34

وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ
,

20vs126

قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى
,

20vs52

قَالَ عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَّا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى
,

9vs67

الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

6vs70

وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ
,

6vs130

يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَـذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَ
,

45vs35

ذَلِكُم بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ لَا يُخْرَجُونَ مِنْهَا وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ
,

45vs34

وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ
,

6vs32

وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
,

41vs15

فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ
,

41vs28

ذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاء بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ