You are here

7vs52

وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

Walaqad jinahum bikitabin fassalnahu AAala AAilmin hudan warahmatan liqawmin yuminoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle ne haƙĩƙa Mun jħ musu da Littãfi, Mun bayyana Shi, daki-daki, a kan ilmi, yanã shiriya da rahama ga mutãne waɗanda suke yin ĩmani.

For We had certainly sent unto them a Book, based on knowledge, which We explained in detail,- a guide and a mercy to all who believe.
And certainly We have brought them a Book which We have made clear with knowledge, a guidance and a mercy for a people who believe.
Verily We have brought them a Scripture which We expounded with knowledge, a guidance and a mercy for a people who believe.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Idolators have no Excuse

Allah says

وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ ...

Certainly, We have brought to them a Book (the Qur'an) which,

Allah states that He has left no excuse for the idolators, for He has sent to them the Book that the Messenger came with, and which is explained in detail,

كِتَابٌ أُحْكِمَتْ ءايَـتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ

(This is) a Book, the Ayat whereof are perfected (in every sphere of knowledge), and then explained in detail. (11:1)

Allah said next,

... فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ ...

We have explained in detail with knowledge,

meaning, `We have perfect knowledge of what We explained in it.'

Allah said in another Ayah,

أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ

He has sent it down with His Knowledge, (4:166)

The meaning here is that after Allah mentioned the loss the idolators end up with in the Hereafter, He stated that He has indeed sent Prophets and revealed Books in this life, thus leaving no excuse for them.

Allah also said;

وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً

And We never punish until We have sent a Messenger (to give warning). (17:15)

Allah said,

... هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴿٥٢﴾

a guidance and a mercy to a people who believe.

Allah said here,

يقول تعالى مخبرا عن إعذاره إلى المشركين بإرسال الرسل إليهم بالكتاب الذي جاء به الرسول وأنه كتاب مفصل مبين كقوله" كتاب أحكمت آياته ثم فصلت " الآية وقوله " فصلناه على علم " للعالمين أي " على علم " منا بما فصلناه به كقوله " أنزله بعلمه " قال ابن جرير وهذه الآية مردودة على قوله " كتاب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه " الآية . " ولقد جئناهم بكتاب" الآية . وهذا الذي قاله فيه نظر فإنه قد طال الفصل ولا دليل عليه وإنما الأمر أنه لما أخبر بما صاروا إليه من الخسارة في الآخرة ذكر أنه قد أزاح عللهم في الدنيا بإرسال الرسل وإنزال الكتب كقوله " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا " .

"ولقد جئناهم" أي أهل مكة "بكتاب" قرآن "فصلناه" بيناه بالأخبار والوعد والوعيد "على علم" حال أي عالمين بما فصل فيه "هدى" حال من الهاء "ورحمة لقوم يؤمنون" به

يعني القرآن .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَقَدْ» الواو استئنافية ، اللام واقعة في جواب القسم المقدر ، قد حرف تحقيق.
«جِئْناهُمْ» فعل ماض ونا فاعله والهاء مفعوله.
«بِكِتابٍ» متعلقان بالفعل قبلهما.
«فَصَّلْناهُ» فعل ماض وفاعله ومفعوله والجملة في محل جر صفة لكتاب وجملة «جِئْناهُمْ» لا محل لها جواب القسم.
«عَلى عِلْمٍ» متعلقان بمحذوف حال من مفعول فصلناه أي فصلناه مشتملا على علم.
«هُدىً» مفعول لأجله أو حال.
«وَرَحْمَةً» عطف.
«لِقَوْمٍ» متعلقان بالمصدر هدى أو برحمة. وجملة «يُؤْمِنُونَ» في محل جر صفة لقوم.

17vs15

مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً
,

11vs1

الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ
,

7vs2

كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلاَ يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
,

4vs166

لَّـكِنِ اللّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلآئِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيداً

6vs154

ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّذِيَ أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ