7vs53
Select any filter and click on Go! to see results
هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ
Hal yanthuroona illa taweelahu yawma yatee taweeluhu yaqoolu allatheena nasoohu min qablu qad jaat rusulu rabbina bialhaqqi fahal lana min shufaAAaa fayashfaAAoo lana aw nuraddu fanaAAmala ghayra allathee kunna naAAmalu qad khasiroo anfusahum wadalla AAanhum ma kanoo yaftaroona
Index Terms
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Shin, sunã jira, fãce fassararsa, a rãnar da fassararsa take zuwa, waɗanda suka manta da Shi daga gabãni, sunã cħwa: "Lalle ne, Manzannin Ubangijin mu sun jħ da gaskiya. To, shin, munã da wasu mãsu cħto, su yi cħto gare mu, kõ kuwa a mayar da mũ, har mu aikata wanin wanda muka kasance muna aikatãwa?" Lalle ne sun yi hasãrar rãyukansu, kuma abin da suka kasance sunã ƙĩrƙirawa yã ɓace musu.
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ ...
Await they just for the final fulfillment of the event,
in reference to what they were promised of torment, punishment, the Fire; or Paradise, according to Mujahid and several others.
... يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ ...
On the Day the event is finally fulfilled,
According to Ibn Abbas,
on the Day of Resurrection,
... يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ ...
those who neglected it before will say,
those who ignored it in this life and neglected abiding by its implications will say,
... قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا ...
"Verily, the Messengers of our Lord did come with the truth, now are there any intercessors for us that they might intercede on our behalf!''
so that we are saved from what we ended up in.
... أَوْ نُرَدُّ ...
"Or could we be sent back,''
to the first life,
... فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ...
"So that we might do (good) deeds other than those (evil) deeds which we used to do.''
This part of the Ayah is similar to Allah's statement,
وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يلَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِـَايَـتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
بَلْ بَدَا لَهُمْ مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَـدُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَـذِبُونَ
If you could but see when they will be held over the (Hell) Fire! They will say: "Would that we were but sent back! Then we would not deny the Ayat of our Lord, and we would be of the believers!''
Nay, it has become manifest to them what they had been concealing before. But if they were returned (to the world), they would certainly revert to that which they were forbidden. And indeed they are liars. (6:27-28)
Allah said here,
... قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ ...
Verily, they have lost themselves,
meaning, they destroyed themselves by entering the Fire for eternity,
... وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ ﴿٥٣﴾
And that which they used to fabricate has gone away from them.
What they used to worship instead of Allah abandoned them and will not intercede on their behalf, aid them or save them from their fate.
قال " هل ينظرون إلا تأويله" أي ما وعدوا به من العذاب والنكال والجنة والنار قاله مجاهد وغير واحد وقال مالك : ثوابه وقال الربيع لا يزال يجيء من تأويله أمر حتى يتم يوم الحساب حتى يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار فيتم تأويله يومئذ وقوله " يوم يأتي تأويله " أي يوم القيامة قاله ابن عباس " يقول الذين نسوه من قبل " أي تركوا العمل به وتناسوه في الدار الدنيا" قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا " أي في خلاصنا مما صرنا إليه مما نحن فيه " أو نرد " إلى الدار الدنيا " فنعمل غير الذي كنا نعمل " كقوله " ولو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا يا ليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون " كما قال هاهنا " قد خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون " أي خسروا أنفسهم بدخولهم النار وخلودهم فيها " وضل عنهم ما كانوا يفترون " أي ذهب عنهم ما كانوا يعبدونهم من دون الله فلا يشفعون فيهم ولا ينصرونهم ولا ينقذونهم مما هم فيه .
"هل ينظرون" ما ينتظرون "إلا تأويله" عاقبة ما فيه "يوم يأتي تأويله" هو يوم القيامة "يقول الذين نسوه من قبل" تركوا الإيمان به "قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو" هل "نرد" إلى الدنيا "فنعمل غير الذي كنا نعمل" نوحد الله ونترك الشرك فيقال لهم : لا "قد خسروا أنفسهم" إذ صاروا إلى الهلاك "وضل" ذهب "عنهم ما كانوا يفترون" من دعوى الشريك
بالهمز , من آل . وأهل المدينة يخففون الهمزة . والنظر : الانتظار , أي هل ينتظرون إلا ما وعدوا به في القرآن من العقاب والحساب . وقيل : " ينظرون " من النظر إلى يوم القيامة . فالكناية في " تأويله " ترجع إلى الكتاب . وعاقبة الكتاب ما وعد الله فيه من البعث والحساب . وقال مجاهد : " تأويله " جزاؤه , أي جزاء تكذيبهم بالكتاب . قال قتادة : " تأويله " عاقبته . والمعنى متقارب .
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«هَلْ» حرف استفهام.
«يَنْظُرُونَ» فعل مضارع والواو فاعله.
«إِلَّا» أداة حصر.
«تَأْوِيلَهُ» مفعوله.
«إِلَّا» أداة حصر.
«يَوْمَ» ظرف زمان متعلق بالفعل يقول.
«يَأْتِي تَأْوِيلُهُ» فعل مضارع وفاعله والجملة في محل جر بالإضافة.
«يَقُولُ الَّذِينَ» فعل مضارع واسم الموصول فاعله.
«نَسُوهُ» فعل ماض مبني على الضم والواو فاعله والهاء مفعوله.
«مِنْ» حرف جر.
«قَبْلُ» ظرف زمان مبني على الضم لقطعه عن الإضافة في محل جر ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل نسوه.
«قَدْ جاءَتْ رُسُلُ» فعل ماض وفاعله والتاء للتأنيث. قد حرف تحقيق.
«رَبِّنا» مضاف إليه ، ونا ضمير متصل في محل جر بالإضافة.
«بِالْحَقِّ» متعلقان بالفعل جاءت.
«فَهَلْ» هل حرف استفهام والفاء للاستئناف.
«لَنا» متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
«مِنْ» حرف جر زائد.
«مِنْ شُفَعاءَ» اسم مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ ، مجرور بالفتحة ممنوع من الصرف ، اسم مؤنث منته بألف ممدودة ، والجملة مستأنفة لا محل لها.
«فَيَشْفَعُوا» فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد فاء السببية ، وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، والواو فاعل والمصدر المؤول من أن والفعل معطوف على شفعاء هل لنا شفعاء فشفاعة منهم.
«لَنا» متعلقان بالفعل.
«أَوْ» حرف عطف.
«نُرَدُّ» فعل مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل تقديره نحن ، والجملة معطوفة على ما قبلها والتقدير فهل من شفعاء أو هل نرد؟.
«فَنَعْمَلَ» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد فاء السببية ، والمصدر المؤول معطوف على ما قبله.
«غَيْرَ» مفعول به.
«الَّذِي» اسم موصول في محل جر بالإضافة.
«كُنَّا» كان ونا اسمها وجملة «نَعْمَلُ» خبرها وجملة كنا صلة الموصول.
«قَدْ» حرف تحقيق.
«خَسِرُوا» فعل ماض وفاعل.
«أَنْفُسَهُمْ» مفعول به والجملة مستأنفة.
«وَضَلَّ عَنْهُمْ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور واسم الموصول.
«ما» فاعله وجملة «كانُوا» صلة الموصول وجملة «يَفْتَرُونَ» في محل نصب خبر.