You are here

7vs84

وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَراً فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ

Waamtarna AAalayhim mataran faonthur kayfa kana AAaqibatu almujrimeena

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Muka yi ruwa a kansu da wani irin ruwa Sai ka dũba yadda ãƙibar mãsu laifi ta kasance!

And we rained down on them a shower (of brimstone): Then see what was the end of those who indulged in sin and crime!
And We rained upon them a rain; consider then what was the end of the guilty.
And We rained a rain upon them. See now the nature of the consequence of evil-doers!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's statement,

وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا ...

And We rained down on them a rain,

is explained by His other statement,

وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنْضُودٍ

مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبّكَ وَمَا هِى مِنَ الظَّـلِمِينَ بِبَعِيدٍ

And rained on them stones of baked clay, in a well-arranged manner one after another. Marked from your Lord; and they are not ever far from the wrongdoers. (11:82-83)

Allah said here,

... فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ ﴿٨٤﴾

Then see what was the end of the criminals.

This Ayah means: `See, O Muhammad, the end of those who dared to disobey Allah and reject His Messengers.'

Imam Ahmad, Abu Dawud, At-Tirmidhi, Ibn Majah, all recorded a Hadith (from) Ibn Abbas who said that Allah's Messenger said;

مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ فَاقْتُلُوا الْفَاعِلَ وَالْمَفْعُول بِه

Whoever is found doing the act of the people of Lut, then kill them; the doer and the one it is done to.

قوله " وأمطرنا عليهم مطرا " مفسر بقوله " وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد " ولهذا قال " فانظر كيف كان عاقبة المجرمين " أي انظر يا محمد كيف كان عاقبة من يجترئ على معاصي الله عز وجل ويكذب رسله . وقد ذهب الإمام أبو حنيفة رحمه الله إلى أن اللائط يلقى من شاهق ويتبع بالحجارة كما فعل بقوم لوط وذهب آخرون من العلماء إلى أنه يرجم سواء كان محصنا أو غير محصن وهو أحد قولي الشافعي رحمه الله والحجة ما رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه من حديث الدراوردي عن عمرو بن أبي عمر عن عكرمة عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به " وقال آخرون هو كالزاني فإن كان محصنا رجم وإن لم يكن محصنا جلد مائة جلدة وهو القول الآخر للشافعي وأما إتيان النساء في الأدبار فهو اللوطية الصغرى وهو حرام بإجماع العلماء إلا قولا شاذا لبعض السلف . وقد ورد في النهي عنه أحاديث كثيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تقدم الكلام عليها في سورة البقرة .

"وأمطرنا عليهم مطرا" هو حجارة السجيل فأهلكتهم

سرى لوط بأهله كما وصف الله " بقطع من الليل " [ هود : 81 ] ثم أمر جبريل عليه السلام فأدخل جناحه تحت مدائنهم فاقتلعها ورفعها حتى سمع أهل السماء صياح الديكة ونباح الكلاب , ثم جعل عاليها سافلها , وأمطرت عليهم حجارة من سجيل , قيل : على من غاب منهم . وأدرك امرأة لوط , وكانت معه حجر فقتلها . وكانت فيما ذكر أربع قرى . وقيل : خمس فيها أربعمائة ألف . وسيأتي في سورة " هود " قصة لوط بأبين من هذا , إن شاء الله تعالى .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور «عَلَيْهِمْ» ، ونا فاعله ، و«مَطَراً» مفعوله ، والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم إذا كان ذلك حاصلا «فَانْظُرْ» ... «كَيْفَ» اسم استفهام في محل نصب خبر مقدم.
«كانَ عاقِبَةُ» كان واسمها.
«الْمُجْرِمِينَ» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والجملة في محل نصب مفعول به للفعل انظر ...

11vs82

فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ مَّنضُودٍ
,

11vs83

مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ

27vs58

وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَراً فَسَاء مَطَرُ الْمُنذَرِينَ
, ,