You are here

8vs24

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ

Ya ayyuha allatheena amanoo istajeeboo lillahi walilrrasooli itha daAAakum lima yuhyeekum waiAAlamoo anna Allaha yahoolu bayna almari waqalbihi waannahu ilayhi tuhsharoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yã ku waɗanda suka yi ĩmãni! Ku karɓa wa Allah, kuma ku karɓa wa Manzo, idan Ya kirãye ku zuwa ga abin da Yake rãyar da ku Kuma ku sani cħwa Allah Yanã shãmakacħwa a tsakãnin mutum da zũciyarsa, kuma lalle ne Shĩ, a zuwa gare Shi ake tãra ku.

O ye who believe! give your response to Allah and His Messenger, when He calleth you to that which will give you life; and know that Allah cometh in between a man and his heart, and that it is He to Whom ye shall (all) be gathered.
O you who believe! answer (the call of) Allah and His Messenger when he calls you to that which gives you life; and know that Allah intervenes between man and his heart, and that to Him you shall be gathered.
O ye who believe! Obey Allah, and the messenger when He calleth you to that which quickeneth you, and know that Allah cometh in between the man and his own heart, and that He it is unto Whom ye will be gathered.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Command to answer and obey Allah and His Messenger

Allah commands;

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ ...

O you who believe! Answer Allah and (His) Messenger when he (the Messenger) calls you to that which will give you life,

Al-Bukhari said,

"( اسْتَجِيبُواْ Answer), obey, (لِمَا يُحْيِيكُمْ that which will give you life) that which will make your affairs good.''

Al-Bukhari went on to narrate that Abu Sa`id bin Al-Mu`alla said,

"I was praying when the Prophet passed by and called me, but I did not answer him until I finished the prayer.

He said,

مَا مَنَعَكَ أَنْ تَأْتِيَنِي؟ أَلَمْ يَقُلِ اللَّهُ:

What prevented you from answering me?

Has not Allah said: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ (O you who believe! Answer Allah and (His) Messenger when he calls you to that which will give you life).'

He then said:

لَأُعَلِّمَنَّكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ فِي الْقُرآنِ قَبْلَ أَنْ أَخْرُج

I will teach you the greatest Surah in the Qur'an before I leave.

When he was about to leave, I mentioned what he said to me. He said,

الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَـلَمِينَ

All the praises and thanks are to Allah, the Lord of all that exists... (1:1-6)

هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي

Surely, it is the seven oft-repeated verses.'''

Muhammad bin Ishaq narrated that Muhammad bin Jafar bin Az-Zubayr said that Urwah bin Az-Zubayr explained this Ayah, يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ (O you who believe! Answer Allah and (His) Messenger when he calls you to that which will give you life),

"Answer when called to war (Jihad) with which Allah gives you might after meekness, and strength after weakness, and shields you from the enemy who oppressed you.''

Allah comes in between a Person and His Heart

Allah said,

... وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ ...

and know that Allah comes in between a person and his heart.

Ibn Abbas commented,

"Allah prevents the believer from disbelief and the disbeliever from faith.''

Al-Hakim recorded this in his Mustadrak and said, "It is Sahih and they did not record it.''

Similar was said by Mujahid, Sa`id, Ikrimah, Ad-Dahhak, Abu Salih Atiyyah, Muqatil bin Hayyan and As-Suddi.

In another report from Mujahid, he commented; يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ (...comes in between a person and his heart).

"Leaves him without comprehension,''

As-Suddi said,

"Prevents one self from his own heart, so he will neither believe nor disbelieve except by His leave.''

There are several Hadiths that conform with the meaning of this Ayah. For instance, Imam Ahmad recorded that Anas bin Malik said,

"The Prophet used to often say these words,

يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِك

O You Who changes the hearts, make my heart firm on Your religion.

We said, `O Allah's Messenger! We believed in you and in what you brought us. Are you afraid for us?'

He said,

نَعَمْ، إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللهِ تَعَالَى يُقَلِّبُهَا

Yes, for the hearts are between two of Allah's Fingers, He changes them (as He wills).''

This is the same narration recorded by At-Tirmidhi in the Book of Qadar in his Jami (Sunan), and he said, "Hasan.''

Imam Ahmad recorded that An-Nawwas bin Sam`an Al-Kilabi said that he heard the Prophet saying,

مَا مِنْ قَلْبٍ إِلَّا وَهُوَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ رَبِّ الْعَالَمِينَ إِذَا شَاءَ أَنْ يُقِيمَهُ أَقَامَهُ وَإِذَا شَاءَ أَنْ يُزِيغَهُ أَزَاغَه

Every heart is between two of the Fingers of the Most Beneficent (Allah), Lord of all that exists, if He wills, He makes it straight, and if He wills, He makes it stray.

And he said:

يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِك

O You Who changes the hearts! keep my heart firm on Your religion!

And he would say;

وَالْمِيزَانُ بِيَدِ الرَّحْمنِ يَخْفِضُهُ وَيَرْفَعُه

The Balance is in the Hand of Ar-Rahman, He raises and lowers it.

This was also recorded by An-Nasa'i and Ibn Majah.

... وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴿٢٤﴾

And verily to Him you shall (all) be gathered.

" يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون " قال البخاري " استجيبوا " أجيبوا " لما يحييكم " لما يصلحكم . حدثني إسحاق حدثنا روح حدثنا شعبة . عن خبيب بن عبد الرحمن قال : سمعت حفص بن عاصم يحدث عن أبي سعد بن المعلى رضي الله عنه قال كنت أصلي فمر بي النبي صلى الله عليه وسلم فدعاني فلم آته حتى صليت ثم أتيته فقال " ما منعك أن تأتيني ؟ ألم يقل الله " يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم " - ثم قال - لأعلمنك أعظم سورة في القرآن قبل أن أخرج " فذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخرج فذكرت له . وقال معاذ : حدثنا شعبة عن خبيب بن عبد الرحمن سمع حفص بن عاصم سمع أبا سعيد رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بهذا وقال " الحمد لله رب العالمين " هي السبع المثاني . هذا لفظه بحروفه وقد تقدم الكلام على هذا الحديث بذكر طرقه في أول تفسير الفاتحة . وقال مجاهد في قوله " لما يحييكم " قال للحق وقال قتادة " لما يحييكم " قال هو هذا القرآن فيه النجاة والبقاء والحياة وقال السدي " لما يحييكم " ففي الإسلام إحياؤهم بعد موتهم بالكفر وقال محمد بن إسحاق عن محمد بن جعفر بن الزبير عن عروة بن الزبير " يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم " أي للحرب التي أعزكم الله تعالى بها بعد الذل وقواكم بها بعد الضعف ومنعكم من عدوكم بعد القهر منهم لكم وقوله تعالى " واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه " قال ابن عباس يحول بين المؤمن وبين الكفر وبين الكافر وبين الإيمان رواه الحاكم في مستدركه موقوفا وقال صحيح ولم يخرجاه ورواه ابن مردويه من وجه آخر مرفوعا ولا يصح لضعف إسناده والموقوف أصح وكذا قال مجاهد وسعيد وعكرمة والضحاك وأبو صالح وعطية ومقاتل بن حيان والسدي وفي رواية عن مجاهد في قوله " يحول بين المرء وقلبه " أي حتى يتركه لا يعقل وقال السدي يحول بين الإنسان وقلبه فلا يستطيع أن يؤمن ولا يكفر إلا بإذنه . وقال قتادة هو كقوله " ونحن أقرب إليه من حبل الوريد " . وقد وردت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يناسب هذه الآية وقال الإمام أحمد حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي سفيان عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " قال فقلنا يا رسول الله آمنا بك وبما جئت به فهل تخاف علينا ؟ قال " نعم إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله تعالى يقلبها " . وهكذا رواه الترمذي في كتاب القدر من جامعه عن هناد بن السري عن أبي معاوية محمد بن حازم الضرير عن الأعمش واسمه سليمان بن مهران عن أبي سفيان واسمه طلحة بن نافع عن أنس ثم قال حسن . وهكذا روي عن غير واحد عن الأعمش ورواه بعضهم عنه عن أبي سفيان عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم وحديث أبي سفيان عن أنس أصح . " حديث آخر " وقال الإمام أحمد في مسنده حدثنا عبد بن حميد حدثنا عبد الملك بن عمرو حدثنا شعبة عن الحكم عن ابن أبي ليلى عن بلال رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " هذا حديث جيد الإسناد إلا أن فيه انقطاعا وهو مع ذلك على شرط أهل السنن ولم يخرجوه . " حديث آخر " قال الإمام أحمد حدثنا الوليد بن مسلم قال : سمعت ابن جابر يقول : حدثني بشر بن عبيد الله الحضرمي أنه سمع أبا إدريس الخولاني يقول سمعت النواس بن سمعان الكلابي رضي الله عنه يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " ما من قلب إلا وهو بين أصبعين من أصابع الرحمن رب العالمين إذا شاء أن يقيمه أقامه وإذا شاء أن يزيغه أزاغه " وكان يقول " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " قال " والميزان بيد الرحمن يخفضه ويرفعه " . وهكذا رواه النسائي وابن ماجه من حديث عبد الرحمن بن يزيد بن جابر فذكر مثله . " حديث آخر " قال الإمام أحمد حدثنا يونس حدثنا حماد بن زيد عن المعلى بن زياد عن الحسن أن عائشة قالت : دعوات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو بها " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " قالت فقلت يا رسول الله إنك تكثر أن تدعو بهذا الدعاء فقال " إن قلب الآدمي بين أصبعين من أصابع الله فإذا شاء أزاغه وإذا شاء أقامه " . " حديث آخر " قال الإمام أحمد حدثنا هاشم حدثنا عبد الحميد حدثني شهر سمعت أم سلمة تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكثر في دعائه أن يقول " اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " قالت : فقلت يا رسول الله أوإن القلوب لتقلب ؟ قال " نعم ما خلق الله من بشر من بني آدم إلا أن قلبه بين أصبعين من أصابع الله عز وجل فإن شاء أقامه وإن شاء أزاغه فنسأل الله ربنا أن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا ونسأله أن يهب لنا من لدنه رحمة إنه هو الوهاب " قالت : فقلت يا رسول الله ألا تعلمني دعوة أدعو بها لنفسي ؟ قال " بلى قولي اللهم رب النبي محمد اغفر لي ذنبي وأذهب غيظ قلبي وأجرني من مضلات الفتن ما أحييتني " . " حديث آخر " قال الإمام أحمد حدثنا أبو عبد الرحمن حدثنا حيوة أخبرني أبو هانئ أنه سمع أبا عبد الرحمن الحبلي أنه سمع عبد الله بن عمرو أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إن قلوب بني آدم بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفها كيف شاء " . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك " انفرد بإخراجه مسلم عن البخاري فرواه مع النسائي من حديث حيوة بن شريح المصري به .

"يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول" بالطاعة "إذا دعاكم لما يحييكم" من أمر الدين لأنه سبب الحياة الأبدية "واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه" فلا يستطيع أن يؤمن أو يكفر إلا بإرادته "وأنه إليه تحشرون" فيجازيكم بأعمالكم

قوله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول " هذا الخطاب للمؤمنين المصدقين بلا خلاف . والاستجابة : الإجابة . و " يحييكم " أصله يحييكم , حذفت الضمة من الياء لثقلها . ولا يجوز الإدغام . قال أبو عبيدة : معنى " استجيبوا " أجيبوا ; ولكن عرف الكلام أن يتعدى استجاب بلام , ويتعدى أجاب دون لام . قال الله تعالى : " يا قومنا أجيبوا داعي الله " [ الأحقاف : 31 ] . وقد يتعدى استجاب بغير لام ; والشاهد له قول الشاعر : وداع دعا يا من يجيب إلى الندى فلم يستجبه عند ذاك مجيب تقول : أجابه وأجاب عن سؤاله . والمصدر الإجابة . والاسم الجابة ; بمنزلة الطاقة والطاعة . تقول : أساء سمعا فأساء جابة . هكذا يتكلم بهذا الحرف . والمجاوبة والتجاوب : التحاور . وتقول : إنه لحسن الجيبة ( بالكسر ) أي الجواب . " لما يحييكم " متعلق بقوله : " استجيبوا " . المعنى : استجيبوا لما يحييكم إذا دعاكم . وقيل : اللام بمعنى إلى , أي إلى ما يحييكم , أي يحيي دينكم ويعلمكم . وقيل : أي إلى ما يحيي به قلوبكم فتوحدوه , وهذا إحياء مستعار ; لأنه من موت الكفر والجهل . وقال مجاهد والجمهور : المعنى استجيبوا للطاعة وما تضمنه القرآن من أوامر ونواهي ; ففيه الحياة الأبدية , والنعمة السرمدية , وقيل : المراد بقوله " لما يحييكم " الجهاد , فإنه سبب الحياة في الظاهر , لأن العدو إذا لم يغز غزا ; وفي غزوه الموت , والموت في الجهاد الحياة الأبدية ; قال الله عز وجل : " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء " [ آل عمران : 169 ] والصحيح العموم كما قال الجمهور . روى البخاري عن أبي سعيد بن المعلى قال : كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم أجبه , ثم أتيته فقلت : يا رسول الله , إني كنت أصلي . فقال : " ألم يقل الله عز وجل " استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم " وذكر الحديث . وقد تقدم في الفاتحة . وقال الشافعي رحمه الله : هذا دليل على أن الفعل الفرض أو القول الفرض إذا أتي به في الصلاة لا تبطل ; لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإجابة وإن كان في الصلاة . قلت : وفيه حجة لقول الأوزاعي : لو أن رجلا يصلي فأبصر غلاما يريد أن يسقط في , بئر فصاح به وانصرف إليه وانتهره لم يكن بذلك بأس . والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يا أَيُّهَا» منادى نكرة مقصودة مبنية على الضم في محل نصب وها للتنبية.
«الَّذِينَ» اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب بدل.
«آمَنُوا» فعل ماض وفاعل والجملة صلة الموصول.
«اسْتَجِيبُوا» فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل.
«لِلَّهِ» لفظ الجلالة مجرور باللام والجار والمجرور متعلقان بالفعل «وَلِلرَّسُولِ» عطف.
«إِذا» ظرف متعلق باستجيبوا ، وجملة استجيبوا ابتدائية لا محل لها.
«دَعاكُمْ» فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف ، فاعله هو والكاف مفعوله. والجملة في محل جر بالإضافة.
«لِما» اللام حرف جر. ما اسم موصول في محل جر باللام. والجار والمجرور متعلقان بدعاكم. ويمكن أن تعرب ما مصدرية.
«يُحْيِيكُمْ» مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل وفاعله هو والكاف مفعوله والميم لجمع الذكور. والجملة صلة الموصول.
«وَاعْلَمُوا» مثل استجيبوا وهي معطوفة عليها.
«أَنَّ اللَّهَ» أن ولفظ الجلالة اسمها وجملة «يَحُولُ» خبرها.
«بَيْنَ» ظرف متعلق بيحول.
«الْمَرْءِ» مضاف إليه.
«وَقَلْبِهِ» عطف. والمصدر المؤول من أن واسمها وخبرها سد مسد مفعولي علم.
«وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ» والمصدر المؤول الثاني معطوف. و«إِلَيْهِ» متعلقان بالفعل «تُحْشَرُونَ». وجملة تحشرون خبر.

,

50vs16

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ