You are here

8vs33

وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ

Wama kana Allahu liyuAAaththibahum waanta feehim wama kana Allahu muAAaththibahum wahum yastaghfiroona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Allah bai kasance Yanã yi musu azãba ba alhãli kuwa kai kanã cikinsu,(2) kuma Allah bai kasance Mai yi musu azãba ba alhãli kuwa sunã yin istigfãri.

But Allah was not going to send them a penalty whilst thou wast amongst them; nor was He going to send it whilst they could ask for pardon.
But Allah was not going to chastise them while you were among them, nor is Allah going to chastise them while yet they ask for forgiveness.
But Allah would not punish them while thou wast with them, nor will He punish them while they seek forgiveness.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(And when they said: O Allah! If this be indeed the truth from Theeナ) [8:32-33]. The Commentators of the Qurメan said: モThis was revealed about al-Nadr ibn al-Harith who said: [O Allah!] If what Muhammad says is true, then rain down stones on usメ ヤ. Muhammad ibn Ahmad ibn Jafar informed us> Muhammad ibn Abd
Allah ibn Muhammad ibn al-Hakam> Muhammad ibn Yaqub al-Shaybani> Ahmad ibn al-Nadr ibn Abd al-Wahhab> Ubayd Allah ibn Muadh> his father> Shubah> Abd al-Hamid, the companion of al-Ziyadi who heard Anas ibn Malik saying: モAbu Jahl said: (If this be indeed the truth from Thee, then rain down stones on us or bring on us some painful doom!) and so this was revealed (But Allah would not punish them while thou wast with them)ヤ. This was narrated by Bukhari from Ahmad ibn al-Nadr and by Muslim from Abd Allah ibn Muadh.

The Presence of the Prophet, and the Idolators' asking For forgiveness, were the Shelters against receiving Allah's immediate Torment

Allah said,

وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾

And Allah would not punish them while you are among them, nor will He punish them while they seek (Allah's) forgiveness.

Ibn Abi Hatim recorded that Ibn Abbas said,

"Pagans used to go around the House in Tawaf and proclaim, `We rush to Your obedience, O Allah, there is no partner with You,' and the Prophet would tell them,

قَدٍ، قَد

Enough, enough.

But they would go on, `We rush to Your obedience, O Allah, there is no partner with You except a partner who is with You, You own Him but he does not own!

They also used to say, `O Allah, Your forgiveness, Your forgiveness.'

Allah revealed this verse; وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ (And Allah would not punish them while you are among them...).'''

Ibn Abbas commented,

"They had two safety shelters:

the Prophet, and

their seeking forgiveness (from Allah).

The Prophet went away, and only seeking forgiveness remained.''

At-Tirmidhi recorded that Abu Musa said that the Messenger of Allah said,

أَنْزَلَ اللهُ عَلَيَّ أَمَانَيْنِ لِأُمَّتِي

"Allah sent down to me two safe shelters for the benefit of my Ummah.

وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ

And Allah would not punish them while you are among them, nor will He punish them while they seek (Allah's) forgiveness.

فَإِذَا مَضَيْتُ تَرَكْتُ فِيهِمُ الْاسْتِغْفَارَ إِلَى يَومِ الْقِيَامَة

When I die, I will leave the seeking of forgiveness with them, until the Day of Resurrection.

What testifies to this Hadith, is the Hadith that Ahmad recorded in his Musnad and Al-Hakim in his Mustadrak, that Abu Sa`id narrated that the Messenger of Allah said,

إِنَّ الشَّيْطَانَ قَالَ: وَعِزَّتِكَ يَا رَبِّ لَا أَبْرَحُ أَغْوِي عِبَادَكَ مَا دَامَتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ.

فَقَالَ الرَّبُّ: وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لَا أَزَالُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي

Shaytan said, `By Your might, O Lord! I will go on luring Your servants as long as their souls are still in their bodies.'

The Lord said, `By My might and majesty! I will keep forgiving them, as long as they keep invoking Me for forgiveness.'

Al-Hakim said, "Its chain is Sahih and they did not record it.''

وقوله تعالى " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " قال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا أبو حذيفة موسى بن مسعود حدثنا عكرمة بن عمار عن أبي زميل سماك الحنفي عن ابن عباس قال كان المشركون يطوفون بالبيت ويقولون لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك . فيقول النبي صلى الله عليه وسلم " قد قد " ويقولون : لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك . ويقولون غفرانك غفرانك فأنزل الله " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم " الآية . قال ابن عباس كان فيهم أمانان النبي صلى الله عليه وسلم والاستغفار فذهب النبي صلى الله عليه وسلم وبقي الاستغفار . وقال ابن جرير حدثني الحارث حدثني عبد العزيز حدثنا أبو معشر عن يزيد بن رومان ومحمد بن قيس قالا : قالت قريش بعضها لبعض محمد أكرمه الله من بيننا " اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك " الآية . فلما أمسوا ندموا على ما قالوا فقالوا غفرانك اللهم فأنزل الله " وما كان الله معذبهم " - إلى قوله - " ولكن أكثرهم لا يعلمون " وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم " يقول ما كان الله ليعذب قوما وأنبياؤهم بين أظهرهم حتى يخرجهم ثم قال " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " يقول وفيهم من قد سبق له من الله الدخول في الإيمان وهو الاستغفار يستغفرون يعني يصلون يعني بهذا أهل مكة وروى عن مجاهد وعكرمة وعطية العوفي وسعيد بن جبير والسدي نحو ذلك وقال الضحاك وأبو مالك " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " يعني المؤمنين الذين كانوا بمكة وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا عبد الغفار بن داود حدثنا النضر بن عدي قال : قال ابن عباس إن الله جعل في هذه الأمة أمانين لا يزالون معصومين مجارين من قوارع العذاب ما داما بين أظهرهم فأمان قبضه الله إليه وأمان بقي فيكم قوله " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " وقال أبو صالح عبد الغفار حدثني بعض أصحابنا أن النضر بن عدي حدثه هذا الحديث عن مجاهد عن ابن عباس وروى ابن مردويه وابن جرير عن أبي موسى الأشعري نحوا من هذا وكذا روي عن قتادة وأبي العلاء النحوي المقرئ وقال الترمذي حدثنا سفيان بن وكيع حدثنا ابن نمير عن إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر عن عباد بن يوسف عن أبي بردة بن أبي موسى عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أنزل الله على أمانين لأمتي " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " فإذا مضيت تركت فيهم الاستغفار إلى يوم القيامة " . ويشهد لهذا ما رواه الإمام أحمد في مسنده والحاكم في مستدركه من حديث عبد الله بن وهب أخبرني عمرو بن الحارث عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن الشيطان قال وعزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم فقال الرب وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني " . ثم قال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقال الإمام أحمد حدثنا معاوية بن عمرو حدثنا راشد هو ابن سعد حدثني معاوية بن سعد التجيبي عمن حدثه عن فضالة بن عبيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " العبد آمن من عذاب الله ما استغفر الله عز وجل " .

"وما كان الله ليعذبهم" بما سألوه "وأنت فيهم" لأن العذاب إذا نزل عم ولم تعذب أمة إلا بعد خروج نبيها والمؤمنين منها "وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون" حيث يقولون في طوافهم : غفرانك غفرانك وقيل هم المؤمنون المستضعفون فيهم كما قال تعالى : "لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما"

لما قال أبو جهل : " اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك " الآية , نزلت " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم " كذا في صحيح مسلم . وقال ابن عباس : لم يعذب أهل قرية حتى يخرج النبي صلى الله عليه وسلم منها والمؤمنون ; يلحقوا بحيث أمروا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَما» الواو استئنافية.
«ما» نافية.
«كانَ اللَّهُ» كان ولفظ الجلالة اسمها.
«لِيُعَذِّبَهُمْ» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام الجحود ، والهاء مفعوله والميم لجمع الذكور. والمصدر المؤول من أن المضمرة والفعل في محل جر باللام ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر ، والجملة استئنافية.
«وَأَنْتَ» ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ ، والواو حالية.
«فِيهِمْ» متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ ، والجملة الاسمية في محل نصب حال.
«وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ» كان واسمها وخبرها والجملة معطوفة.
«وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ» الجملة الاسمية في محل نصب حال وجملة «يَسْتَغْفِرُونَ» خبر.

, ,

38vs16

وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ
,

8vs34

وَمَا لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُواْ أَوْلِيَاءهُ إِنْ أَوْلِيَآؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ
,

6vs94

وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُم مَّا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاء ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاء لَقَد تَّقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ