You are here

8vs48

وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ فَلَمَّا تَرَاءتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لاَ تَرَوْنَ إِنِّيَ أَخَافُ اللّهَ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ

Waith zayyana lahumu alshshaytanu aAAmalahum waqala la ghaliba lakumu alyawma mina alnnasi wainnee jarun lakum falamma taraati alfiatani nakasa AAala AAaqibayhi waqala innee bareeon minkum innee ara ma la tarawna innee akhafu Allaha waAllahu shadeedu alAAiqabi

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma a lõkacin da Shaiɗan(2) ya ƙawãce musu ayyukansu, kuma ya ce: &quotBãbu marinjayi a gareku a yau daga mutãne, kuma nĩ maƙwabci ne gare ku.&quot To, a lõkacin da ƙungiya biyu suka haɗu, ya kõma a kan digãdigansa, kuma ya ce: &quotLalle ne nĩ barrantacce ne daga gare ku! Nĩ inã ganin abin da bã ku gani ni inã tsõron Allah: Kuma Allah Mai tsananin uƙũba ne.&quot

Remember Satan made their (sinful) acts seem alluring to them, and said: "No one among men can overcome you this day, while I am near to you": But when the two forces came in sight of each other, he turned on his heels, and said: "Lo! I am clear of you; lo! I see what ye see not; Lo! I fear Allah: for Allah is strict in punishment."
And when the Shaitan made their works fair seeming to them, and said: No one can overcome you this day, and surely I am your protector: but when the two parties came in sight of each other he turned upon his heels, and said: Surely I am clear of you, surely I see what you do not see, surely I fear Allah; and Allah is severe in requiting (evil).
And when Satan made their deeds seem fair to them and said: No-one of mankind can conquer you this day, for I am your protector. But when the armies came in sight of one another, he took flight, saying: Lo! I am guiltless of you. Lo! I see that which ye see not. Lo! I fear Allah. And Allah is severe in punishment.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Shaytan makes Evil seem fair and deceives the Idolators

Allah said next,

وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ ...

And (remember) when Shaytan made their (evil) deeds seem fair to them and said, "No one of mankind can overcome you today and verily, I am your neighbor.''

Shaytan, may Allah curse him, made the idolators' purpose for marching seem fair to them. He made them think that no other people could defeat them that day. He also ruled out the possibility that their enemies, the tribe of Bani Bakr, would attack Makkah, saying, "I am your neighbor.''

Shaytan appeared to them in the shape of Suraqah bin Malik bin Ju`shum, the chief of Bani Mudlij, so that, as Allah described them,

يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمْ الشَّيْطَـنُ إِلاَّ غُرُوراً

He (Shaytan) makes promises to them, and arouses in them false desires; and Shaytan's promises are nothing but deceptions. (4:120)

... فَلَمَّا تَرَاءتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ ...

But when the two forces came in sight of each other, he ran away and said: "Verily, I have nothing to do with you.

Ibn Jurayj said that Ibn Abbas commented on this Ayah,

"On the day of Badr, Shaytan, as well as, his flag holder and soldiers, accompanied the idolators. He whispered to the hearts of the idolators, `None can defeat you today! I am your neighbor.' When they met the Muslims and Shaytan witnessed the angels coming to their aid, نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ (he ran away), he went away in flight while proclaiming, إِنِّي أَرَى مَا لاَ تَرَوْنَ (Verily, I see what you see not).''

Ali bin Abi Talhah said, that Ibn Abbas said about this Ayah, لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ (No one of mankind can overcome you today and verily, I am your neighbor),

"Shaytan, as well as, his devil army and flag holders, came on the day of Badr in the shape of a Suraqah bin Malik bin Ju`shum, man from Bani Mudlij, Shaytan said to idolators, `None will defeat you this day, and I will help you.'

When the two armies stood face to face, the Messenger of Allah took a handful of sand and threw it at the faces of the idolators, causing them to retreat.

Jibril, peace be upon him, came towards Shaytan, but when Shaytan, while holding the hand of a Mushrik man, saw him, he withdrew his hand and ran away with his soldiers. That man asked him, `O Suraqah! You claimed that you are our neighbor!' He said,

... إِنِّي أَرَى مَا لاَ تَرَوْنَ إِنِّيَ أَخَافُ اللّهَ وَاللّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿٤٨﴾

Verily, I see what you see not. Verily, I fear Allah for Allah is severe in punishment.

Shaytan said this when he saw the angels.''

وقوله تعالى " وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم " الآية حسن لهم لعنه الله ما جاءوا له وما هموا به وأطمعهم أنه لا غالب لهم اليوم من الناس ونفى عنهم الخشية من أن يؤتوا في ديارهم من عدوهم بني بكر فقال إني جار لكم وذلك أنه تبدى لهم في صورة سراقة بن مالك بن جعشم سيد بني مدلج كبير تلك الناحية وكل ذلك منه كما قال تعالى عنه " يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا " قال ابن جريج قال ابن عباس في هذه الآية لما كان يوم بدر سار إبليس برايته وجنوده مع المشركين وألقى في قلوب المشركين أن أحدا لن يغلبكم وإني جار لكم فلما التقوا ونظر الشيطان إلى إمداد الملائكة " نكص على عقبيه " قال رجع مدبرا وقال " إني أرى ما لا ترون " الآية . وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال جاء إبليس يوم بدر في جند من الشياطين معه رايته في صورة رجل من مدلج في صورة سراقة بن مالك بن جعشم فقال الشيطان للمشركين لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم فلما اصطف الناس أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم قبضة من التراب فرمى بها في وجوه المشركين فولوا مدبرين وأقبل جبريل عليه السلام إلى إبليس فلما رآه وكانت يده في يد رجل من المشركين انتزع يده ثم ولى مدبرا وشيعته فقال الرجل يا سراقة أتزعم أنك لنا جار فقال : إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب وذلك حين رأى الملائكة وقال محمد بن إسحاق حدثني الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس أن إبليس خرج مع قريش في صورة سراقة بن مالك بن جعشم فلما حضر القتال ورأى الملائكة نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم فتشبث به الحارث بن هشام فنخر في وجهه فخر صعقا فقيل له ويلك يا سراقة على هذه الحال تخذلنا وتبرأ منا فقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب . وقال محمد بن عمر الواقدي أخبر عمر بن عقبة عن شعبة مولى ابن عباس عن ابن عباس قال لما تواقف الناس أغمي على رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة ثم كشف عنه فبشر الناس بجبريل في جند من الملائكة ميمنة الناس وميكائيل في جند آخر ميسرة الناس وإسرافيل في جند آخر ألف وإبليس قد تصور في صورة سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي يدبر المشركين ويخبرهم أنه لا غالب لهم اليوم من الناس فلما أبصر عدو الله الملائكة نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون فتشبث به الحارث بن هشام وهو يرى أنه سراقة لما سمع من كلامه فضرب في صدر الحارث فسقط الحارث وانطلق إبليس لا يرى حتى سقط في البحر ورفع ثوبه وقال يا رب موعدك الذي وعدتني . وفي الطبراني عن رفاعة بن رافع قريب من هذا السياق وأبسط منه ذكرناه في السيرة وقال محمد بن إسحاق حدثني يزيد بن رومان عن عروة بن الزبير قال : لما أجمعت قريش المسير ذكرت الذي بينها وبين بني بكر من الحرب فكاد ذلك أن يثنيهم فتبدى لهم إبليس في صوة سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي وكان من أشراف بني كنانة فقال أنا جار لكم أن تأتيكم كنانة بشيء تكرهونه فخرجوا سراعا قال محمد بن إسحاق فذكر لي أنهم كانوا يرونه في كل منزل في صورة سراقة بن مالك لا ينكرونه حتى إذا كان يوم بدر والتقى الجمعان كان الذي رآه حين نكص الحارث بن هشام أو عمير بن وهب فقال أين سراقة ؟ أين ومال عدو الله فذهب قال فأوردهم ثم أسلمهم قال ونظر عدو الله إلى جنود الله قد أيد الله بهم رسوله والمؤمنين فنكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون وصدق عدو الله . وقال إني أخاف الله والله شديد العقاب وهكذا روي عن السدي والضحاك والحسن البصري ومحمد بن كعب القرظي وغيرهم رحمهم الله وقال قتادة وذكر لنا أنه رأى جبريل عليه السلام تنزل معه الملائكة فعلم عدو الله أنه لا يدان له بالملائكة فقال إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله وكذب عدو الله . والله ما به مخافة الله ولكن علم أنه لا قوة له ولا منعة وتلك عادة عدو الله لمن أطاعه واستقاد له حتى إذا التقى الحق والباطل أسلمهم شر مسلم وتبرأ منهم عند ذلك قلت يعني بعادته لمن أطاعه قوله تعالى " كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين " وقوله تعالى " وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم " وقال يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق حدثني عبد الله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم عن بعض بني ساعدة قال : سمعت أبا أسيد مالك بن ربيعة بعدما كف بصره يقول : لو كنت معكم الآن ببدر ومعي بصري لأخبرتكم بالشعب الذي خرجت منه الملائكة لا أشك ولا أتمارى فلما نزلت الملائكة ورآها إبليس وأوحى الله إليهم أني معكم فثبتوا الذين آمنوا وتثبيتهم أن الملائكة كانت تأتي الرجل في صورة الرجل يعرفه فيقول له أبشر فإنهم ليسوا بشيء والله معكم فكروا عليهم فلما رأى إبليس الملائكة نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون وهو في صورة سراقة وأقبل أبو جهل يحضض أصحابه ويقول لا يهولنكم خذلان سراقة إياكم فإنه كان على موعد من محمد وأصحابه . ثم قال واللات والعزى لا نرجع حتى نقرن محمدا وأصحابه في الحبال فلا تقتلوهم وخذوهم أخذا وهذا من أبي جهل لعنه الله كقول فرعون للسحرة لما أسلموا " إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها " وكقوله " إنه لكبيركم الذي علمكم السحر " وهو من باب البهت والافتراء ولهذا كان أبو جهل فرعون هذه الأمة . وقال مالك بن أنس عن إبراهيم بن أبي علية عن طلحة بن عبيد الله بن كريز أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " ما رأى إبليس يوما هو فيه أصغر ولا أحقر ولا أدحر ولا أغيظ من يوم عرفة وذلك مما يرى من نزول الرحمة والعفو عن الذنوب إلا ما رأى يوم بدر " . قالوا يا رسول الله وما رأى يوم بدر ؟ قال " أما إنه رأى جبريل عليه السلام يزغ الملائكة " . وهذا مرسل من هذا الوجه .

"و" اذكر "إذ زين لهم الشيطان" إبليس "أعمالهم" بأن شجعهم على لقاء المسلمين لما خافوا الخروج من أعدائهم بني بكر "وقال" لهم "لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم" من كنانة وكان أتاهم في صورة سراقة بن مالك سيد تلك الناحية "فلما تراءت" التقت "الفئتان" المسلمة والكافرة ورأى الملائكة يده في يد الحارث بن هشام "نكص" رجع "على عقبيه" هاربا "وقال" لما قالوا له اتخذ لنا على هذه الحال "إني بريء منكم" من جواركم "إني أرى ما لا ترون" من الملائكة "إني أخاف الله" أن يهلكني

روي أن الشيطان تمثل لهم يومئذ في صورة سراقة بن مالك بن جعشم , وهو من بني بكر بن كنانة , وكانت قريش تخاف من بني بكر أن يأتوهم من ورائهم , لأنهم قتلوا رجلا منهم . فلما تمثل لهم قال ما أخبر الله به عنه . وقال الضحاك : جاءهم إبليس يوم بدر برايته وجنوده , وألقى في قلوبهم أنهم لن يهزموا وهم يقاتلون على دين آبائهم . وعن ابن عباس قال : أمد الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم والمؤمنين بألف من الملائكة , فكان جبريل عليه السلام في خمسمائة من الملائكة مجنبة , وميكائيل في خمسمائة من الملائكة مجنبة . وجاء إبليس في جند من الشياطين ومعه راية في صورة رجال من بني مدلج , والشيطان في صورة سراقة بن مالك بن جعشم . فقال الشيطان للمشركين : لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم , فلما اصطف القوم قال أبو جهل : اللهم أولانا بالحق فانصره . ورفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده فقال : ( يا رب إنك إن تهلك هذه العصابة فلن تعبد في الأرض أبدا ) . فقال جبريل : ( خذ قبضة من التراب ) فأخذ قبضة من التراب فرمى بها وجوههم , فما من المشركين من أحد إلا أصاب عينيه ومنخريه وفمه . فولوا مدبرين , وأقبل جبريل عليه السلام إلى إبليس فلما رآه كانت يده في يد رجل من المشركين انتزع إبليس يده ثم ولى مدبرا وشيعته , فقال له الرجل : يا سراقة , ألم تزعم أنك لنا جار , قال : إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون . ذكره البيهقي وغيره . وفي موطأ مالك عن إبراهيم بن أبي عبلة عن طلحة بن عبيد الله بن كريز أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ما رأى الشيطان نفسه يوما هو فيه أصغر ولا أحقر ولا أدحر ولا أغيظ منه في يوم عرفة وما ذاك إلا لما رأى من تنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذنوب العظام إلا ما رأى يوم بدر ) قيل : وما رأى يوم بدر يا رسول الله ؟ قال ( أما إنه رأى جبريل يزع الملائكة ) . ومعنى نكص : رجع بلغة سليم , عن مؤرج وغيره . وقال الشاعر : ليس النكوص على الأدبار مكرمة إن المكارم إقدام على الأسل وقال آخر : وما ينفع المستأخرين نكوصهم ولا ضر أهل السابقات التقدم وليس هاهنا قهقرى بل هو فرار , كما قال : ( إذا سمع الأذان أدبر وله ضراط ) .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَإِذْ» ظرف متعلق بالفعل المحذوف اذكر.
«زَيَّنَ لَهُمُ» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور.
«الشَّيْطانُ» فاعل.
«أَعْمالَهُمْ» مفعول به ، والجار والمجرور متعلقان بزين والجملة في محل جر بالإضافة.
«وَقالَ» الجملة معطوفة.
«لا غالِبَ» لا نافية للجنس.
«غالِبَ» اسمها مبني على الفتح.
«لَكُمُ» متعلقان بمحذوف خبر لا.
«الْيَوْمَ» متعلقان بمحذوف خبر.
«مِنَ النَّاسِ» متعلقان بمحذوف حال.
«وَإِنِّي جارٌ» إن والياء اسمها و«جارٌ» خبرها و«لَكُمُ» متعلقان بجار ، والجملة معطوفة.
«فَلَمَّا» ظرفية حينية والفاء استئنافية.
«تَراءَتِ» فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف المحذوفة لالتقائها ساكنة مع تاء التأنيث.
«الْفِئَتانِ» فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى والجملة في محل جر بالإضافة.
«نَكَصَ» فعل ماض والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
«عَلى عَقِبَيْهِ» اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى ، وحذفت النون للإضافة ، والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة. الجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم.
«وَقالَ» الجملة معطوفة.
«إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ» مثل إني جار لكم ، والجملة مقول القول.
«إِنِّي أَرى » إن والباء اسمها والجملة الفعلية خبرها والجملة الاسمية مقول القول.
«ما لا تَرَوْنَ» فعل مضارع والواو فاعل. وما اسم موصول في محل نصب مفعول به والجملة صلة الموصول.
«إِنِّي أَخافُ اللَّهَ» جملة أخاف خبر إن.
«وَاللَّهُ شَدِيدُ» لفظ الجلالة مبتدأ وشديد خبر. و«الْعِقابِ» الجملة مستأنفة في مجال القول.

59vs16

كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ
,

20vs71

قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَاباً وَأَبْقَى
,

14vs22

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
,

7vs123

قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَـذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُواْ مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
,

4vs120

يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً

16vs63

تَاللّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
,

27vs24

وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ
,

29vs38

وَعَاداً وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَكَانُوا مُسْتَبْصِرِينَ
,

6vs43

فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَـكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
,

59vs16

كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ