You are here

98vs5

وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ

Wama omiroo illa liyaAAbudoo Allaha mukhliseena lahu alddeena hunafaa wayuqeemoo alssalata wayutoo alzzakata wathalika deenu alqayyimati

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ba a umarce su da kome ba fãce bauta wa Allah suna mãsu tsarkake addinin gare Shi, mãsu karkata zuwa ga addinin gaskiya, kuma su tsai da salla kuma su bãyar da zakka, kuma wannan shi ne addinin waɗanda suke a kan hanyar ƙwarai.

And they have been commanded no more than this: To worship Allah, offering Him sincere devotion, being true (in faith); to establish regular prayer; and to practise regular charity; and that is the Religion Right and Straight.
And they were not enjoined anything except that they should serve Allah, being sincere to Him in obedience, upright, and keep up prayer and pay the poor-rate, and that is the right religion.
And they are ordered naught else than to serve Allah, keeping religion pure for Him, as men by nature upright, and to establish worship and to pay the poor-due. That is true religion.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Command of Allah was merely that They make their Religion solely for Him

Allah says,

وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ....

And they were commanded not, but that they should worship Allah, making religion purely for Him alone,

This is similar to Allah's statement,

وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِى إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاعْبُدُونِ

And We did not send any Messenger before you but We revealed to him: La ilaha illa Ana. (21:25)

Thus, Allah says,

...حُنَفَاء ...

Hunafa'

meaning, avoiding Shirk and being truly devout to Tawhid.

This is like Allah's statement,

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِى كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الْطَّـغُوتَ

And Verily, We have sent among every Ummah a Messenger (proclaiming): "Worship Allah, and avoid the Taghut (false deities).'' (16:36)

A discussion of the word Hanif has already been mentioned previously and in Surah Al-An`am, so there is no need to repeat it here.

... وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ ...

and perform Salah,

And this is the best of the physical forms of worship.

... وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ...

and give Zakah,

This is doing good to the poor and the needy.

....وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴿٥﴾

and that is the right religion.

meaning, the upright and just religion, or the nation that is straight and balanced.

وقوله تعالى " وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين " كقوله " وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون " ولهذا قال " حنفاء " أي متحنفين عن الشرك إلى التوحيد كقوله " ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت" وقد تقدم تقرير الحنيف في سورة الأنعام بما أغنى عن إعادته ههنا " ويقيموا الصلاة " وهي أشرف عبادات البدن " ويؤتوا الزكاة " وهي الإحسان إلى الفقراء والمحاويج " وذلك دين القيمة " أي الملة القائمة العادلة أو الأمة المستقيمة المعتدلة. وقد استدل كثير من الأئمة كالزهري والشافعي بهذه الآية الكريمة على أن الأعمال داخلة في الإيمان ولهذا قال " وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة " .

" وما أمروا " في كتابهم التوراة والإنجيل " إلا ليعبدوا الله " أي أن يعبدوه فحذفت أن وزيدت اللام " مخلصين له الدين " من الشرك " حنفاء " مستقيمين على دين إبراهيم ودين محمد إذا جاء فكيف كفروا به " ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين " الملة " القيمة " المستقيمة

أي وما أمر هؤلاء الكفار في التوراة والإنجيل

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَما» الواو حالية «ما» نافية «أُمِرُوا» ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعل والجملة حال «إِلَّا» حرف حصر «لِيَعْبُدُوا» مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل والواو فاعل والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بأمروا «اللَّهَ» لفظ الجلالة مفعول به «مُخْلِصِينَ» حال «لَهُ» متعلقان بما قبلهما «الدِّينَ» مفعول به لاسم الفاعل مخلصين «حُنَفاءَ» حال ثانية «وَيُقِيمُوا» معطوف على يعبدوا منصوب مثله «الصَّلاةَ» مفعول به «وَيُؤْتُوا» معطوف على يعبدوا أيضا منصوب مثله «الزَّكاةَ» مفعول به «وَذلِكَ دِينُ» مبتدأ وخبره «الْقَيِّمَةِ» مضاف إليه والجملة مستأنفة لا محل لها.

16vs36

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
,

21vs25

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ

9vs31

اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ