You are here

9vs15

وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

Wayuthhib ghaytha quloobihim wayatoobu Allahu AAala man yashao waAllahu AAaleemun hakeemun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Ya tafĩ da fushin zukãtansu, kuma Ya karɓi tũba a kan wanda Ya so. Kuma Allah ne Masani, Mai hikima.

And still the indignation of their hearts. For Allah will turn (in mercy) to whom He will; and Allah is All-Knowing, All-Wise.
And remove the rage of their hearts; and Allah turns (mercifully) to whom He pleases, and Allah is Knowing, Wise.
And He will remove the anger of their hearts. Allah relenteth toward whom He will. Allah is Knower, Wise.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Concerning the believers, Allah said;

وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ...

and remove the anger of their hearts,

then

... وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاء ...

Allah accepts the repentance of whom He wills,

from His servants,

... وَاللّهُ عَلِيمٌ ...

Allah is All-Knowing,

in what benefits His servants,

... حَكِيمٌ ﴿١٥﴾

All-Wise,

in His actions and statements, whether narrative or legislative.

Allah does what He wills, decides what He wills, and He is the Just Who never wrongs any. Not even the weight of an atom of good or evil is ever neglected with Him, but rather, He compensates for it in this life and the Hereafter.

وأعاد الضمير في قوله " ويذهب غيظ قلوبهم " عليهم أيضا . وقد ذكر ابن عساكر في ترجمة مؤذن لعمر بن عبد العزيز رضي الله عنه عن مسلم بن يسار عن عائشة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا غضبت أخذ بأنفها وقال " يا عويش قولي اللهم رب النبي محمد اغفر ذنبي وأذهب غيظ قلبي وأجرني من مضلات الفتن " ساقه من طريق أبي أحمد الحاكم عن الباغندي عن هشام بن عمار حدثنا عبد الرحمن بن أبي الجوزاء عنه " ويتوب الله على من يشاء " أي من عباده " والله عليم " أي بما يصلح عباده " حكيم " في أفعاله وأقواله الكونية والشرعية فيفعل ما يشاء . ويحكم ما يريد وهو العادل الحاكم الذي لا يجور أبدا ولا يضيع مثقال ذرة من خير وشر بل يجازي عليه في الدنيا والآخرة .

"ويذهب غيظ قلوبهم" كربها "ويتوب الله على من يشاء" بالرجوع إلى الإسلام كأبي سفيان

دليل على أن غيظهم كان قد اشتد . وقال مجاهد : يعني خزاعة حلفاء رسول الله صلى الله عليه وسلم . وكله عطف , ويجوز فيه كله الرفع على القطع من الأول . ويجوز النصب على إضمار ( أن ) وهو الصرف عند الكوفيين , كما قال : فإن يهلك أبو قابوس يهلك ربيع الناس والشهر الحرام ونأخذ بعده بذناب عيش أجب الظهر ليس له سنام وإن شئت رفعت ( ونأخذ ) وإن شئت نصبته .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ» الجملة معطوفة.
«وَيَتُوبُ اللَّهُ» مضارع ولفظ الجلالة فاعل والواو للاستئناف والجملة مستأنفة.
«عَلى مَنْ» من اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل يتوب.
«يَشاءُ» مضارع والفاعل ضمير مستتر تقديره هو والجملة صلة الموصول لا محل لها. و«اللَّهُ» لفظ الجلالة مبتدأ ، والواو للاستئناف.
«عَلِيمٌ» خبر أول.
«حَكِيمٌ» خبر ثان والجملة الاسمية مستأنفة.