You are here

100vs2

فَالْمُورِيَاتِ قَدْحاً

Faalmooriyati qadhan

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Mãsu ƙyasta wuta (da kõfatansu a kan duwatsu) ƙyastawa.

And strike sparks of fire,
Then those that produce fire striking,
Striking sparks of fire

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(By the snorting coursesナ) [100:1-11]. Muqatil said: モThe Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, sent a military expedition to a clan of Banu Kinanah and appointed al-Mundhir ibn Amr al-Ansari as its leader. When their news was late to come, the hypocrites said: They have all been killedメ, and so Allah, exalted is He, gave news about this expedition and revealed (By the snorting courses) meaning the horses of that expeditionヤ. Abd al-Ghafir ibn Muhammad al-Farisi informed us> Ahmad ibn Muhammad al-Basti> Muhammad ibn Makki> Ishaq ibn Ibrahim> Ahmad ibn Abdah> Hafs ibn Jami> Simak> Ikrimah> Ibn Abbas who related that the Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, sent a cavalry in a mission but did not receive any news from them a month after they had left. And so it was revealed (By the snorting courses) i.e. the horses snorting with their nostrils.

فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا ﴿٢﴾

Striking sparks of fire.

meaning, the striking of their hooves on the rocks, which causes sparks of fire to fly from them.

" فالموريات قدحا " يعني اصطكاك نعالها للصخر فتقدح منه النار .

" فالموريات " الخيل توري النار " قدحا " بحوافرها إذا سارت في الأرض ذات الحجارة بالليل

قال عكرمة وعطاء والضحاك : هي الخيل حين توري النار بحوافرها , وهي سنابكها ; وروي عن ابن عباس . وعنه أيضا : أورت بحوافرها غبارا . وهذا يخالف سائر ما روي عنه في قدح النار ; وإنما هذا في الإبل . وروى ابن نجيح عن مجاهد " والعاديات ضبحا . فالموريات قدحا " قال قال ابن عباس : هو في القتال وهو في الحج . ابن مسعود : هي الإبل تطأ الحصى , فتخرج منها النار . وأصل القدح الاستخراج ; ومنه قدحت العين : إذا أخرجت منها الماء الفاسد . واقتدحت بالزند . واقتدحت المرق : غرفته . وركي قدوح : تغترف باليد . والقديح : ما يبقى في أسفل القدر , فيغرف بجهد . والمقدحة : ما تقدح به النار . والقداحة والقداح : الحجر الذي يوري النار . يقال : ورى الزند ( بالفتح ) يري وريا : إذا خرجت ناره . وفيه لغة أخرى : وري الزند ( بالكسر ) يري فيهما . وقد مضى هذا في سورة " الواقعة " . و " قدحا " انتصب بما انتصب به " ضبحا " . وقيل : هذه الآيات في الخيل ; ولكن إيراءها : أن تهيج الحرب بين أصحابها وبين عدوهم . ومنه يقال للحرب إذا التحمت : حمي الوطيس . ومنه قوله تعالى : " كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله " [ المائدة : 64 ] . وروي معناه عن ابن عباس أيضا , وقاله قتادة . وعن ابن عباس أيضا , وقاله قتادة . وعن ابن عباس أيضا : أن المراد بالموريات قدحا : مكر الرجال في الحرب ; وقاله مجاهد وزيد بن أسلم . والعرب تقول إذا أراد الرجل أن يمكر بصاحبه : والله لأمكرن بك , ثم لأورين لك . وعن ابن عباس أيضا : هم الذين يغزون فيورون نيرانهم بالليل , لحاجتهم وطعامهم . وعنه أيضا : أنها نيران المجاهدين إذا كثرت نارها إرهابا . وكل من قرب من العدو يوقد نيرانا كثيرة ليظنهم العدو كثيرا . فهذا إقسام بذلك . قال محمد بن كعب : هي النار تجمع . وقيل هي أفكار الرجال توري نار المكر والخديعة . وقال عكرمة : هي ألسنة الرجال توري النار من عظيم ما تتكلم به , ويظهر بها من إقامة الحجج , وإقامة الدلائل , وإيضاح الحق , وإبطال الباطل . وروى ابن جريح عن بعضهم قال : فالمنجحات أمرا وعملا , كنجاح الزند إذا أوري . قلت : هذه الأقوال مجاز ; ومنه قولهم : فلان يوري زناد الضلالة . والأول : الحقيقة , وأن الخيل من شدة عدوها تقدح النار بحوافرها . قال مقاتل : العرب تسمي تلك النار نار أبي حباحب , وكان أبو حباحب شيخا من مضر في الجاهلية , من أبخل الناس , وكان لا يوقد نارا لخبز ولا غيره حتى تنام العيون , فيوقد نويرة تقد مرة وتخمد أخرى ; فإن استيقظ لها أحد أطفأها , كراهية أن ينتفع بها أحد . فشبهت العرب هذه النار بناره ; لأنه لا ينتقع بها . وكذلك إذا وقع السيف على البيضة فاقتدحت نارا , فكذلك يسمونها . قال النابغة : ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهن فلول من قراع الكتائب تقد السلوقي المضاعف نسجه وتوقد بالصفاح نارا لحباحب

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَالْمُورِياتِ» معطوف على العاديات «قَدْحاً» حال.