14vs6
Select any filter and click on Go! to see results
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنجَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ
Waith qala moosa liqawmihi othkuroo niAAmata Allahi AAalaykum ith anjakum min ali firAAawna yasoomoonakum sooa alAAathabi wayuthabbihoona abnaakum wayastahyoona nisaakum wafee thalikum balaon min rabbikum AAatheemun
Index Terms
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Kuma a lõkacin da Mũsã yace wa mutãnensa, "Ku tuna ni´imar Allah a kanku a lõkacin da Ya tsĩrar da ku daga mutãnen Fir´auna, sunã yi muku mummunar azãba, kuma sunã yanyanka ɗiyanku, kuma sunã rãyar da mãtanku. Kuma a cikin wancan akwai jarrabãwa mai girmã daga Ubangijinku."
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
Allah states:
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنجَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ ...
And (remember) when Musa said to his people: "Call to mind Allah's favor to you, when He delivered you from Fir`awn's people who were afflicting you with horrible torment, and were slaughtering your sons and letting your women live;
Allah states that Musa reminded his people about Allah's annals and days and of Allah's favors and bounties that He bestowed on them, when He saved them from Fir`awn and his people and the torment and disgrace they used to exert on them.
They used to slaughter whomever they could find among their sons and let their females live. Allah delivered them from all this torment, and this is a great bounty, indeed.
This is why Allah described this affliction,
... وَفِي ذَلِكُم بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴿٦﴾
and in it was a tremendous trial from your Lord.
`for He granted you (O Children of Israel) a great favor for which you are unable to perfectly thank Him.'
Some scholars said that this part of the Ayah means,
`what Fir`awn used to do to you was a tremendous بَلاء (trial).'
Both meanings might be considered here and Allah knows best.
Allah said in another Ayah,
وَبَلَوْنَـهُمْ بِالْحَسَنَـتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
And We tried them with good and evil in order that they might turn (to Allah). (7:168)
Allah's statement next,
يقول تعالى مخبرا عن موسى حين ذكر قومه بأيام الله عندهم ونعمه عليهم إذ أنجاهم من آل فرعون وما كانوا يسومونهم به من العذاب والإذلال حيث كانوا يذبحون من وجد من أبنائهم ويتركون إناثهم فأنقذهم الله من ذلك وهذه نعمة عظيمة ولهذا قال " وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم " أي نعمة عظيمة منه عليكم في ذلك أنتم عاجزون عن القيام بشكرها . وقيل : وفيما كان يصنعه بكم قوم فرعون من تلك الأفاعيل" بلاء " أي اختبار عظيم ويحتمل أن يكون المراد هذا وهذا والله أعلم كقوله تعالى " وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون " .
"و" اذكر "إذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبحون أبناءكم" المولودين "ويستحيون" يستبقون "نساءكم" لقول بعض الكهنة إن مولودا يولد في بني إسرائيل يكون سبب ذهاب ملك فرعون "وفي ذلكم" الإنجاء أو العذاب "بلاء" إنعام أو ابتلاء
و " إذ أنجاكم " " إذ " في موضع نصب عطف على " اذكروا نعمتي " وهذا وما بعده تذكير ببعض النعم التي كانت له عليهم أي اذكروا نعمتي بأن نجاكم من عدوكم وجعل الأنبياء فيكم والخطاب للموجودين والمراد من سلف من الآباء كما قال " إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية " [ الحاقة : 10 ] أي حملنا أباءكم وقيل إنما قال " نجيناكم " لأن نجاة الآباء كانت سببا لنجاة هؤلاء الموجودين , ومعنى " نجيناكم " ألقيناكم على نجوة من الأرضى وهي ما ارتفع منها هذا هو الأصل ثم سمى كل فائز ناجيا فالناجي من خرج من ضيق إلى سعة وقرئ " وإذ نجيناكم " على التوحيد
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«وَإِذْ» الواو حرف استئناف وإذ ظرف زمان متعلق بفعل محذوف تقديره اذكر.
«قالَ مُوسى » ماض وفاعله والجملة مضاف إليه.
«لِقَوْمِهِ» متعلقان بقال والهاء مضاف إليه.
«اذْكُرُوا» أمر وفاعله والجملة مقول القول.
«نِعْمَةَ» مفعول به.
«اللَّهِ» لفظ الجلالة مضاف إليهز
«إِذْ» ظرف زمان.
«أَنْجاكُمْ» ماض ومفعوله وفاعله مستتر والجملة في محل جر مضاف إليه.
«مِنْ آلِ» متعلقان بأنجاكم.
«فِرْعَوْنَ» مضاف إليه مجرور بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة.
«يَسُومُونَكُمْ» مضارع وفاعله ومفعوله الأول.
«سُوءَ» مفعول به ثان.
«الْعَذابِ» مضاف إليه والجملة حالية.
«وَيُذَبِّحُونَ» مضارع والواو فاعله والجملة معطوفة.
«أَبْناءَكُمْ» مفعول به والكاف مضاف إليه.
«وَيَسْتَحْيُونَ نِساءَكُمْ» مضارع وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة.
«وَفِي ذلِكُمْ» ذا اسم إشارة ومتعلقان بخبر مقدم.
«بَلاءٌ» مبتدأ مؤخر.
«مِنْ رَبِّكُمْ» صفة بلاء والكاف مضاف إليه.
«عَظِيمٌ» صفة ثانية والجملة معطوفة.